اللهم أهله علينا بالأمن والإيمان.. دعاء استقبال شهر رمضان
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
شهر رمضان الكريم 2024.. أيام قليلة ويهل علينا شهر رمضان الكريم، ويبحث الكثير من المواطنين عن أدعية لاستقبال شهر رمضان. وذلك بالتزامن مع اقتراب الشهر الكريم.
أدعية استقبال شهر رمضان 2024ويرصد «الأسبوع»لزواره ومتابعيه أدعية استقبال شهر رمضان 2024، وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها على مدار اليوم.
أدعية استقبال شهر رمضان 2024تبدأ أول أيام شهر رمضان 2024 من يوم الإثنين الموافق 11 مارس الجاري، وذلك وفق الحسابات التي أجراها المعهد الفلكي وتكون غرته 30 يومًا، لينتهي الشهر المبارك في 9 أبريل المقبل.
- اَللّهُمَّ اجْعَلْ صِيامي فيهِ صِيامَ الصّائِمينَ وَقِيامي فيِهِ قِيامَ القائِمينَ، وَنَبِّهْني فيهِ عَن نومه الغافِلينَ، وَهَبْ لي جُرمي فيهِ يا اِلهَ العالمينَ، وَاعْفُ عَنّي يا عافِيًا عَنِ المُجرِمينَ.
- اللهم أهله علينا بالأمن والإيمان والسلامة والسلام والإسلام ربي وربك الله.
- اللهم اجعلنا ممن تدركهم الرحمة والمغفرة والعتق من النار.
- ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار.
- اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عنا.
- يا ذا الجلال والإكرام اجعلنا من عتقائك من النار برحمتك يا أرحم الراحمين.
- اللهم ارزقنا فيه صيامه وقيامه، وتلاوة القرآن، واجعلنا من عتقائك من النار.
- اللهم بلغنا رمضان، وارزقنا فيه الخير والمغفرة ومتعنا بتلاوة القرآن وتدبره.
- اللهم ونحن نستقبل شهر رمضان أسألك الراحة عند الموت والعفو عند الحساب.
اقرأ أيضاًأدعية استقبال شهر رمضان 2024
لاستقبال شهر رمضان 2024.. أدعية من القرآن والسنة النبوية
دعاء أول جمعة في رمضان.. 8 أدعية بصوت خطيب المسجد الحرام
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ادعية استقبال شهر رمضان ادعية استقبال شهر رمضان 2024 ادعية رمضان دعاء شهر رمضان رمضان رمضان2024 شهر شهر رمضان شهر رمضان الكريم
إقرأ أيضاً:
ثواب سماع القرآن الكريم.. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (هل تحصل المرأة الكبيرة في السن التي لا تحفظ كثيرًا من القرآن، ولا تستطيع القراءة من المصحف، على ثواب الاستماع للقرآن الكريم من المذياع ونحوه؟
وقالت دار الإفتاء في إجابتها على سؤال، إن قراءة القرآن الكريم أو الاستماع لتلاوته كلاهما من أفضل العبادات، وأكدت نصوص الشرع فضلهما وثوابهما، وينبغي على المسلم الجمع بين وجوه الخير، فيقرأ تارة ويستمع تارة أخرى.
وتابعت: فإذا لم يستطع القراءة، وكان قادرًا على الاستماع بأن يلقي سمعه، ويحضر قلبه بما يتحقق معه الفهم والتدبر -فلا شك أنه محمودٌ مأجورٌ بإتيانه ما يقدر عليه من ذلك، ومعذورٌ بما عجز عنه، ويتحقق الاستماع لتلاوة القرآن بالكريم بكل ما هو متاح على حسب الطاقة، سواء كان بسماع من يقرأه مباشرة، أو بواسطة مذياع أو تلفاز أو هاتف ونحو ذلك، وبه يحصُل الثواب الموعود.
وأشارت دار الإفتاء إلى أن قراءة القرآن الكريم أو الاستماع لتلاوته كلاهما عبادة من أفضل العبادات، والسنة النبوية عامرة بالنصوص المؤكِّدة لفضلهما وثوابهما: ففي خصوص قراءته جاء عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَنْ قَرَأَ حَرْفًا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ فَلَهُ بِهِ حَسَنَةٌ، وَالحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا، لا أَقُولُ الم حَرْفٌ، وَلَكِنْ أَلِفٌ حَرْفٌ وَلَامٌ حَرْفٌ وَمِيمٌ حَرْفٌ» رواه الترمذي.
وفي خصوص الاستماع إليه جاء عن أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَنِ اسْتَمَعَ إِلَى آيَةٍ مِنْ كِتَابِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ كُتِبَ لَهُ حَسَنَةٌ مُضَاعَفَةٌ، وَمَنْ تَلَاهَا كانت لَهُ نُورًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ» رواه الإمام أحمد.
وقد حث الله تعالى عباده المؤمنين على الاستماع إلى القرآن الكريم والإنصات له، فقال سبحانه: ﴿وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ﴾ [الأعراف: 204]، فالله عز وجل أرشد المؤمنين به المصدقين بكتابه إلى أن يصغوا وينصتوا إلى القرآن إذا قرئ عليهم؛ ليتفهموه ويعقلوه ويعتبروا بمواعظه؛ إذ يكون ذلك سبيلًا لرحمة الله تعالى بهم.