أمير رمسيس: نحاول استقطاب نجوم أمريكيين لحضور «القاهرة السينمائي» (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
قال المخرج أمير رمسيس مدير مهرجان القاهرة السينمائي، إن إدارة المهرجان لا تريد أن تتسبب في إحراج أي من الفنانين ليتم تكريمهم في المهرجان .
أخبار متعلقة
أمير رمسيس يوجه رسالة لـ ماريان خوري بعد توليها منصب المدير الفني لمهرجان الجونة
أمير رمسيس يشارك بفعاليات مهرجان شنغهاي السينمائي (تفاصيل)
رأي صادم للمخرج أمير رمسيس بعد انتشار مسلسلات الأسرة وعاداتها
وأضاف «رمسيس» خلال لقائه ببرنامج «الستات» الذي تقدمه الإعلامية سهير جودة، عبر شاشة «النهار»، أن عبلة كامل رفضت التكريم في المهرجان القومي للمسرح وطلبت الإبتعاد عن الأضواء، معتبراَ أنه ليس من الجيد الضغط على الفنانين عبر الإلحاح عليهم من أجل التكريم.
وتابع: «احنا عندنا محاولة في الدورة المقبلة من المهرجان لاستقطاب نجوم أمريكين، فالدورة الماضية كادت أن تشهد مشاركة نجم أمريكي كبير، وقد تم الإتفاق معه على التفاصيل، لكن الأمر تعطل قبل قدومه بأسبوع فقط، و حالياَ شغالين على أن يتم استقطاب نجم أمريكي هذه الدورة هنعلن عن أسمه حينما يتم التأكيد».
وأكمل :«المبدأ اللي ماشي عليه حسين فهمي أننا لا ندفع أموال مقابل ظهور الفنانين، المهرجان مصنف كفئة أ، اللي عايز يجيي علشان حاسس بأهمية المهرجان أهلا وسهلاَ، لكن مش هروح أدفع نص مليون دولار في الظرف الاقتصادي الذي يمر به البلد، علشان حد يجيي يتصور على السجادة الحمراء».
و أشار أمير رمسيس أن عادل إمام لا يرفض حضور المهرجانات الفنية، لا سيما أنه شارك قبل سنوات في مهرجان الجونة، موضحاَ أن الزعيم قامة فنية كبيرة على الساحة الفنية.
أمير رمسيس مدير مهرجان القاهرة السينمائي مهرجان القاهرة السينمائيالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين مهرجان القاهرة السينمائي زي النهاردة القاهرة السینمائی
إقرأ أيضاً:
نائب أمريكي يحذر من تكرار «سيناريو صدام حسين» في سوريا وتحركات «داعش» تثير المخاوف في العراق
حذّر نائب أمريكي من أن تكرر الولايات المتحدة في ما فعلته سابقا في العراق، بعد الحرب وإسقاط نظام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين.
وقال النائب الديمقراطي الأمريكي جيك أوشينكلوس، في مقابلة مع شبكة “CNN”: “أعتقد أنه عند رسم الإدارة الأمريكية لمسار المستقبل في سوريا، يجب على الولايات المتحدة أن تكون واضحة بشأن ما نحاول القيام به وما لا نحاول القيام به”.
وأضاف أوشينكلوس أن “ما لا نحاول القيام به هو بناء الدولة مثلما حاولنا في العراق”.
وتابع: “ما نحاول القيام به هو منع عودة ظهور داعش أو توفير ملاذ آمن له، ونحاول التأكد من أن أي حكم في سوريا يحترم حقوق الأقليات والنساء والأكراد والدروز، وما إلى ذلك”.
واستطرد أوشينكلوس: “نريد أن نضمن أن تتبنى الحكومة السورية الجديدة موقفا غير عدواني تجاه إسرائيل وجيرانها، وأعتقد أن تحقيق هذه الأشياء يعد انتصارًا كبيرًا للولايات المتحدة وإسرائيل”.
يأتي ذلك وسط تجدد المخاوف في العراق مع تصاعد الحديث عن تحركات لعناصر “تنظيم داعش” في مناطق متفرقة من البلاد، وسط تساؤلات عن طبيعة هذه التحركات، وقدرات داعش للنهوض مجددًا.
ومنذ سقوط نظام ، يرصد خبراء ومحللون، إضافة إلى بيانات أمنية رسمية، تحركات لعناصر تنظيم داعش في محافظة كركوك والمناطق القريبة من الحدود العراقية.
وقال وزير الخارجية العراقي، فؤاد حسين، في اتصال هاتفي مع وزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، هاميش فالكونر، إن “تنظيم داعش الإرهابي يُعيد تنظيم صفوفه، إذ استولى على كميات من الأسلحة نتيجة انهيار الجيش السوري وتركه مخازن أسلحته، وهو ما أتاح له توسيع سيطرته على مناطق إضافية”.
وحذّر حسين من “خطورة هروب عناصر داعش من السجون، ومن انفلات الوضع في “معسكر الهول”، وانعكاس ذلك على الأمن في سوريا والعراق”.
وتزامنت تحذيرات وزير الخارجية العراقي مع إعلان القيادة المركزية الأمريكية قتل زعيم داعش “أبو يوسف” المعروف باسم محمود في محافظة دير الزور بسوريا.
وفي العراق، أعلنت مديرية الاستخبارات العسكرية تنفيذ عدة عمليات نوعية أسفرت عن اعتقال سبعة مطلوبين للقضاء العراقي وفق أحكام المادة (4 إرهاب) في منطقتي العدالة و(1) حزيران بمحافظة كركوك.
وبحسب بيان رسمي، فقد “كان المعتقلون ينتمون إلى تنظيم داعش، إذ كان أحدهم يعمل ناقلًا رئيسيًا للأشخاص والأسلحة والتجهيزات اللوجستية”.
وسبق ذلك، رفع علم داعش في إحدى القرى بمحافظة كركوك. وطبقًا لمصادر عراقية، فإن قوة أمنية، طوّقت الجمعة، قرية في محافظة كركوك، بعد رفع علم “داعش” على بوابة إحدى مدارسها، ما أثار حالة من الهلع والرعب.
وتشير القيادة المركزية الأمريكية إلى أنها لن تسمح لداعش باستغلال الوضع الحالي في سوريا وإعادة تشكيل نفسه مجددًا.
ونقل بيان عن قائد القيادة المركزية الأمريكية، الجنرال مايكل كوريلا، أن “داعش لديه نية لتحرير أكثر من 8000 من عناصر التنظيم محتجزين حاليًا في منشآت في سوريا”، مؤكدًا أن الولايات المتحدة ستستهدف هؤلاء القادة والعناصر بقوة، بما في ذلك أولئك الذين يحاولون تنفيذ عمليات خارج سوريا”.
لكنّ ضابطًا سابقًا في الجيش العراقي، قال إن “عناصر داعش يقبعون في سجون قوات سوريا الديمقراطية وبعض السجون العراقية، ولا بد من تأمين هذه السجون”، مشيرًا إلى أن “التحركات التركية الأخيرة في مناطق نفوذ قسد، والعملية العسكرية المرتقبة ضدها، تثير القلق وعلى المجتمع الدولي والعراق التنبه لذلك”.