طفل في غزة يواسي والدته بعد استشهاد أخيه الأكبر ولحظة الوداع الأخير / فيديو
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
#سواليف
رغم المشهد المفجع، حاول #الطفل عبد الكريم #مواساة والدته بعد #استشهاد شقيقه الأكبر سلام، ليلحق بموكب #شهداء العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع #غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
وظهر الطفل وهو يحاول أن يتمالك نفسه من #البكاء، ليواسي والدته المكلومة التي ظهرت جالسة على الأرض وهي منهارة أمام جثمان نجلها الملفوف في الكفن.
وظل الطفل يردد باكيًا “أمانة يمّا خلاص ما تعيطي”، وأخذ يربت على كتفها ويقبّله، وطبطب عليها واحتضنها.
مقالات ذات صلة غزة تبكي العالم.. سيدة تودع جثماني رضيعيها أنجبتهما بعد انتظار 11 سنة 2024/03/03وفي مشهد سابق، ظهر الطفل في لقطات صادمة أثناء استقباله نبأ استشهاد أخيه وإلقاء نظرة الوداع الأخيرة عليه وتقبيله قبل أن يوارى الثرى.
وارتكب #الاحتلال الاسرائيلي 9 #مجازر في حق العائلات بقطاع غزة راح ضحيتها 90 شهيدًا و177 مصابًا خلال الساعات الـ24 الماضية، وفق بيان رسمي من وزارة الصحة اليوم الأحد.
ولا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرق، يمنع الاحتلال طواقم الإسعاف والدفاع المدني من الوصول إليهم. وارتفعت حصيلة العدوان الاسرائيلي منذ بدء الحرب على غزة إلى 30410 شهداء و71700 مصاب.
"أمانة يمّا خلص ما تعيطي" .. طفل يواسي والدته بعد استشـ ـهاد أخيه الأكبر بقصـ.ـف إسرائيلي#الجزيرة_مباشر #غزة_لحظة_بلحظة pic.twitter.com/TKWF0km8NZ
— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) March 3, 2024"أمانة يما خلاص ما تعيطي".. طفل فلسطيني يواسي والدته باستشهاد شقيقه الأكبر pic.twitter.com/h8pEk48aWo
— التلفزيون العربي (@AlarabyTV) March 2, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الطفل مواساة استشهاد شهداء غزة البكاء الاحتلال مجازر الجزيرة مباشر
إقرأ أيضاً:
5 نصائح لحماية الأطفال من إدمان الهاتف والسوشيال ميديا .. فيديو
الرياض
قال استشاري الطب النفسي للأطفال والمراهقين، الدكتور نادر الرحيلي، إن تحول الهاتف من وسيلة المتابعة والتفاعل والتعلم إلى الإدمان عند الأطفال، وأثر بالسلب عليهم عقليًا ونفسيًا .
وقال الرحيلي خلال مداخلته مع قناة «MBC» : ” لابد أن نعترف بوجود مشكلة كبيرة عند الأطفال والمراهقين، لا يجب أن نغفل عنها وهي الإدمان على الهواتف الذكية يوميًا” .
وأشار إلى وجود بعض الخطوات التي نستطيع تطبيقها للحد من هذه العادة، مثل : تقنين استخدام الهواتف الذكية، معرفة العمر المناسب لإعطاء الطفل أو المراهق الهاتف لاستخدامه بشكل يومي، لابد أن يكون لا عمره لا يقل عن 16 عام .
وأردف : الإطلاع على كافة البرامج التي يشهدها الطفل ومناقشة الأشياء التي يتعرض لها بشكل خاطئ، عدم استخدام الطفل أو المراهق للهاتف أثناء تواجده بمفرده .
واختتم حديثه بأن هناك حالات تستدعي زيارة المختص لحل هذه المشكلة، إذ ظهرت علامات مثل العصبية الشديدة، الانعزال عن الأسرة، تدهور مستوى الطفل الدراسي .