القوى الفلسطينية تؤكد دعمها لـ حملة طوفان رمضان العالمية
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
الثورة نت/
اكدت القوى الفلسطينية، اليوم الأحد، دعمها الكامل لحملة “طوفان رمضان ” العالمية، وذلك دعما لوقف وإنهاء حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة وإفشال مخططات العدو الصهيوني.
وبحسب وكالة (سما) الإخبارية، قالت القوى، في تصريح صحفي ، إن “القضية الفلسطينية وقطاع غزة يتعرضان لحرب إبادة جماعية وعدوان لم يسبق له مثيل ضاربًا عرض الحائط كل الأعراف والقوانين الدولية”.
وأضافت أن “العدو يدمر كل مقومات الحياة بالقتل والتدمير والتجويع والتعطيش ونسف البنى التحتية، حيث يسعى من خلال ذلك تصفية القضية الفلسطينية وتنفيذ مخططاته الرامية الى التهجير والاستيطان وتهويد الأرض والمقدسات “.
ودعت القوى ، الضمائر الحية في العالم لأكبر حراك عالمي رسمي وشعبي على المستوى الوطني والإقليمي والدولي خلال شهر رمضان المبارك، انتصارًا لعدالة القضيتة الفلسطينية والضغط لوقف وإنهاء حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة.
وأكدت القوى دعمها المطلق للمقاومة في مواجهة العدو الصهيوني ودحره عن أرض فلسطين، واعتبار شهر رمضان “شهر الطوفان العالمي” للانتصار للقضية الفلسطينية .
وجددت التأكيد على حق الشعب الفلسطيني في الحرية وتقرير مصيره والعودة لأرضه ودياره وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
بيان صادر عن حملة مُضربون عن الطعام لأجل غـزة
#سواليف
بيان صادر عن حملة مُضربون عن الطعام لأجل غـزة
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد،
يا شعوبنا العربية والإسلامية العظيمة٬ يا أحرار العالم٬ قد بلغ السيل الزبى واشتد بنا الخطب!
مقالات ذات صلة إطلاق حوالي 60 صاروخا من لبنان نحو الجليل 2024/11/04ولأننا جزءًا من #معركة_الطوفان؛ آن أوان الوقوف بوجه #الإبادة_الجماعية والتطهير العرقي والتجويع الممنهج والتهجير القسري الذي يُمارَس ضد أهلنا في غزة عامة و شمالها خاصة،
ومن هنا نعلن نحن، الحراك الشبابي العالمي الحر٬ عن بدء إضراب مفتوح عن الطعام يبدأ في اليوم الأول من شهر تشرين الثاني (نوفمبر) حتى الاستجابة لمطالب الحراك.
يأتي ذلك بعد استنفاد كافة الجهود الممكنة، والتي ما زالت مستمرة، من تظاهرات يومية، مراسلات سياسية، مقاطعة اقتصادية، وغيرها من سبل الضغط لتحقيق موقف عالمي لوقف جرائم الإبادة وحرب التجويع المستمرة والمتزايدة ولكن دون استجابة.
ومع تصاعد التواطؤ العالمي مع الكيان الصهيوني والصمت المطبق للشعوب، ومنع دخول المساعدات إلى قطاع غزة والمجاعة التي تفتك في أهلنا في غزة، أصبح الطعام عِبئًا على كل حر.
لذلك؛ نعلن إضرابنا عن الطعام ابتداءً من اليوم الأول من شهر تشرين الثاني (نوفمبر) حتى تقوم حكوماتنا بواجبها الأخلاقي وتضغط على السلطات الإسرائيلية لوقف جرائمها في شمال غزة وكل القطاع.
سنواصل هذا الإضراب حتى يُرفع الحصار وتُسمح للشاحنات المحملة بالمساعدات بالدخول إلى شمال غزة وكل القطاع، حيث يواجه مئات الآلاف الموت بالتجويع والعنف والتهجير.
مطلبنا الرئيسي: كسر الحصار، والسماح لشاحنات المساعدات بالدخول إلى شمال غزة ووقف التهجير.
نطالب الحكومات المرتبطة بعلاقات سياسية مع الكيان الصهيوني باتخاذ إجراءات فورية وحاسمة من خلال:
قطع العلاقات القائمة للضغط على الكيان المحتل. وقف و الغاء الاتفاقيات التجارية والتعاون التجاري حتى يُسمح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة. وقف التدخل العسكري المساند لجرائم الابادة. وقف الإنحياز للكيان الصهيوني ضد محور المقاومة.هذه الإجراءات هي إجراءات قانونية يحميها القانون الدولي، و الأحكام الصادرة عن محكمة العدل الدولية (ICJ) في يناير ويوليو 2024 التي تلزم الدول باتخاذ مثل هذه الإجراءات لمنع الإبادة الجماعية.
ندعو شباب أمتنا وأحرار العالم للانضمام إلينا والقيام بالواجب المطلوب تجاه أهلنا في غزة و التخفيف من مأساتهم و معاناتهم.
كن معنا، صمتك يقتلهم.
معًا، نلقي عصا السنوار. نحن أمة الجسد الواحد، نحيا معًا أو نموت معًا.
#ألق_عصاك #إضراب_عن_الطعام_لأجل_غزة