بدء تفريغ النفط من خزان "صافر" إلى السفينة البديلة "نوتيكا"
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن بدء تفريغ النفط من خزان صافر إلى السفينة البديلة نوتيكا، اكد مصادر أممية اليوم السبت بدء عملية تفريغ النفط من سفينة النفط خزان صافر المتهالكة قبالة السواحل الحديدة صافر ، إلى السفينة البديلة.وقال ويم .،بحسب ما نشر مأرب برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بدء تفريغ النفط من خزان "صافر" إلى السفينة البديلة "نوتيكا"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
اكد مصادر أممية اليوم السبت بدء عملية تفريغ النفط من سفينة النفط "خزان صافر" المتهالكة قبالة السواحل الحديدة (صافر)، إلى السفينة البديلة. وقال "ويم زويجنبرغ"، رئيس مشروع نزع السلاح الإنساني، في منظمة (PAX) الهولندية للسلام وإنهاء العنف المسلح في تغريدة على تويتر، "من الرائع أن نرى كيف عمل المجتمع الدولي بجد لمنع كارثة بيئية كبرى في اليمن، حيث يتم الآن نقل 1.14 مليون برميل من النفط من صافر
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط النفط النفط موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إلى السفینة البدیلة
إقرأ أيضاً:
ترامب يضيق الخناق على صادرات النفط الفنزويلية
فنزويلا – أفادت مصادر مطلعة بأن الحكومة الأمريكية أبلغت الشركاء الأجانب لشركة النفط الوطنية الفنزويلية بأنها بصدد إلغاء التصاريح التي تسمح لهم بتصدير النفط الفنزويلي ومشتقاته.
وفي السنوات القليلة الماضية، منحت إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، التراخيص لتأمين النفط الفنزويلي لمصافي التكرير من إسبانيا إلى الهند، كاستثناءات من نظام العقوبات الأمريكي على فنزويلا.
ومن بين الشركات التي حصلت على تراخيص وخطابات إعفاء من واشنطن “ريبسول” الإسبانية و”إيني” الإيطالية و”موريل آند بروم” الفرنسية و”ريلاينس إندستريز” الهندية.
وكانت معظم الشركات قد علقت بالفعل استيراد النفط الفنزويلي بعد أن فرض ترامب في الأسبوع الماضي رسوما جمركية ثانوية على مشتري النفط والغاز الفنزويليين، بحسب مصادر وبيانات تتبع السفن.
ومن المتوقع أن يؤدي الجمع بين الرسوم الجمركية وإلغاء التراخيص لتطبيق العقوبات إلى الضغط على صادرات فنزويلا النفطية في الأشهر المقبلة، بعد أن بدأت في الانخفاض في مارس.
وأدت إجراءات مماثلة اتخذتها إدارة دونالد ترامب خلال فترة رئاسته الأولى في 2020، إلى تراجع إنتاج فنزويلا وصادراتها النفطية، مما دفع شركة النفط الوطنية الفنزويلية (بي.دي.في.إس.إيه) إلى الاستعانة بوسطاء لتوزيع الشحنات على الصين، كما أدى إلى إبرام اتفاق مع إيران. ولا يزال هؤلاء الوسطاء يتعاملون مع الشركة.
المصدر: رويترز