الطقس يؤجل رحلة من فلوريدا إلى الفضاء
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
أرجِئ إقلاع صاروخ "فالكون 9" من فلوريدا في الولايات المتحدة إلى ليل اليوم الأحد، بسبب الأحوال الجوية غير المواتية، وفق ما أعلنت الشركة المشغلة. وكان مقررًا إطلاق الصاروخ الساعة الـ23:16 بالتوقيت المحلي السبت من مركز كينيدي للفضاء في فلوريدا، ولكن أرجئت العملية إلى الساعة الـ22:53 بالتوقيت المحلي الأحد، بسبب "الرياح القوية"، وفق ما أعلنت شركة "سبايس إكس".
وكانت هذه الرحلة، المقامة في إطار عمليات التناوب المعتادة لطاقم محطة الفضاء الدولية، مقررة في البداية في الـ22 من شباط/ فبراير، وهو تاريخ شهد تأجيلًا أوَّلًا.
واستُخدمت كبسولة "دراغون"، التي ستحمل الطاقم، والموجودة في الجزء العلوي من الصاروخ، في أربع مهام مأهولة سابقة، بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء الفرنسية "أ ف ب".
الركاب الأربعة هذه المرة هم أعضاء في "كرو-8"، مهمة التناوب المنتظمة الثامنة التي تقوم بها "سبايس إكس" لصالح وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) منذ عام 2020.
وقال رئيس "ناسا" بيل نيلسون خلال مؤتمر صحافي هذا الأسبوع "يبدو الأمر شبه روتيني للأشخاص غير المتخصصين، أن ترسلهم سبايس إكس إلى هناك واحدًا تلو آخر".
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
بعد الشكوي ضده.. وكالة للمواهب تسقط عضوية الممثل جاستن بالدوني
صاعدت الخلافات بين نجمي فيلم “It Ends With Us”، بليك ليفلي وجاستن بالدوني، إلى مستوى جديد بعد أن رفعت ليفلي دعوى قضائية ضد بالدوني، مدعية أنه تسبب لها في “أزمة عاطفية شديدة” أثناء تصوير الفيلم.
وبحسب موقع TMZ، تشير الدعوى إلى أن بالدوني أظهر سلوكًا غير لائق أدى إلى تصاعد التوترات بينهما,وتطالب ليفلي بعقد اجتماع بين الطرفين، بحضور محامييهما وزوجها، النجم العالمي رايان رينولدز، لحل النزاع.
تداعيات على المخرج وشركته
مع انتشار هذه الأخبار، ورد أن وكالة المواهب ويليام موريس إنديفور (WME)، التي تمثل كلًا من بليك ليفلي وجاستن بالدوني، و أفادت التقارير أن الممثل جاستن بالدوني، البالغ من العمر 40 عامًا، قد تم الاستغناء عن خدماته من قبل وكالة المواهب WME في صباح يوم 21 ديسمبر، “على الأقل جزئيًا” بسبب الدعوى القضائية التي رفعتها زميلته في فيلم “It Ends With Us”، النجمة بليك ليفلي، وفقًا لما ذكره موقع Deadline. وتجدر الإشارة إلى أن ليفلي هي الأخرى ممثلة من قبل الوكالة ذاتها
أزمة الفيلم تتفاقم
الخلافات الإبداعية التي بدأت في أغسطس الماضي بين نجمي العمل كانت السبب الرئيسي وراء الحديث عن أزمات داخل كواليس الفيلم، إلا أن الدعوى الأخيرة قد تُعقد الأمور بشكل أكبر، وربما تؤثر على سير العمل في الفيلم.
و زعمت ليفلي، البالغة من العمر 37 عامًا، أن تصوير الفيلم تم في ظل “بيئة عمل عدائية كادت أن تعرقل الإنتاج”. كما أشارت إلى وجود حملة تشويه ضدها قادها بالدوني، الذي تولى أيضًا إخراج الفيلم، وشركته بعد إصدار الفيلم
ردود أفعال الأطراف
بينما نفى بالدوني جميع هذه الادعاءات، واصفًا إياها بأنها محاولة من ليفلي “لإصلاح سمعتها السلبية”.
تُظهر هذه الأزمة تصاعدًا ملحوظًا في التوترات داخل كواليس الفيلم، وقد تؤثر بشكل كبير على مستقبل بالدوني المهني وعلى سمعة الفيلم