حث ‏بابا الفاتيكان، على مواصلة المفاوضات من أجل وقف فوري لإطلاق النار في غزة وجميع أنحاء المنطقة.

وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.

وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.

وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.

وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.

وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.

وقالت ‏حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی

إقرأ أيضاً:

انفجار عنيف شرق حمص بسوريا جراء عدوان إسرائيلي جديد على المنطقة

أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، الخميس، بدوي انفجار عنيف شرق محافظة حمص وسط سوريا بالتزامن مع تصدي الدفاعات الجوية التابعة للنظام السوري لطائرة مسيرة في أجواء المنطقة، وذلك على وقع تواصل الغارات الإسرائيلية على الأراضي السورية بوتيرة متقطعة.

وقالت وكالة الأنباء التابعة للنظام السوري "سانا"، في بيان مقتضب، إنه سمع دوي انفجار في الأجواء الجنوبية لمدينة حمص، مشيرة إلى أن "وسائط دفاعنا الجوية تتصدى لهدف معاد في أجواء" المنطقة.

وأشار التلفزيون الرسمي إلى أن أصوات الانفجارات المشار إليها ناجمة عن التصدي لمسيرة جنوبي حمص في منطقة الأوراس بريف المحافظة، في حين قالت إذاعة "شام إف إم" المحلية إن عمليات التصدي جرت بواسطة المضادات الأرضية.


وهذه المرة الثالثة التي يشن فيها الاحتلال الإسرائيلي غارات على مواقع في حمص، وذلك في إطار عدوانه المتواصل على الأراضي السورية عبر الغارات الجوية والقصف المدفعي المتواصل بوتيرة شبه يومية.

والأربعاء، أفادت وكالة الأنباء التابعة للنظام السوري "سانا" بتعرض منطقة القصير بريف حمص وسط سوريا لهجوم من قبل الاحتلال الإسرائيلي.

والاثنين، دوت انفجارات متتالية في ريف حمص عقب عدوان إسرائيلي جديد استهدف مواقع عسكرية ما أدى إلى قطع الطريق الدولي الواصل بين دمشق وحمص بشكل مؤقت.


يأتي ذلك بعد ضرب الاحتلال الإسرائيلي مبنى سكنيا في منطقة السيدة زينب جنوب العاصمة دمشق، الأحد، ما أسفر عن مقتل ثمانية أشخاص على الأقل وإصابة آخرين بجروح مختلفة.

ويشن الاحتلال الإسرائيلي مئات الغارات الجوية على مواقع مختلفة في سوريا لقوات النظام وأهداف إيرانية وأخرى لحزب الله منذ عام 2011، الذي شهد بداية اندلاع الأزمة في البلاد جراء قمع النظام الوحشي للثورة الشعبية.

وتكثفت الضربات الإسرائيلية على الأراضي السورية منذ بدء العدوان الوحشي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.

مقالات مشابهة

  • بابا الفاتيكان: الدفاع عن الحياة يجب أن يكون "متكاملاً" وعلينا أن ندافع عن الأشخاص
  • حماس: مستعدون لوقف فوري لإطلاق النار.. ولم نتلق مقترحات جادة منذ أشهر
  • الصحة اللبنانية: شهيدان و30 جريحا جراء غارات الاحتلال الإسرائيلي على النبطية
  • تعرض قوة من اليونيفيل جنوب لبنان لإطلاق النار دون إصابات
  • بابا الفاتيكان يلتقي بعائلات الرهائن لدى حماس
  • الاحتلال الإسرائيلي يعلن شن أكثر من 30 غارة على الضاحية الجنوبية في آخر يومين
  • انفجار عنيف شرق حمص بسوريا جراء عدوان إسرائيلي جديد على المنطقة
  • وزير حرب الاحتلال الإسرائيلي: لا وقف لإطلاق النار في لبنان ولن نجري تسوية
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: لن نسمح بأية تسوية في لبنان دون تحقيق أهداف الحرب
  • مشروع قرار لمجلس الأمن حول “وقف فوري” لإطلاق النار في غزة.. وروسيا تؤيد