عبد الصادق: ليبيا تمتلك سابع أكبر مخزون أصلي للغاز الطبيعي في إفريقيا
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
ليبيا – أكد وكيل عام وزارة النفط والغاز خليفة عبد الصادق أن ليبيا ملتزمة بأهداف المنتدى بوصفه منصة فعالة للدول الأعضاء للتعاون والتنسيق في القضايا المتعلقة بالغاز الطبيعي.
عبد الصادق قال خلال مشاركته في القمة السابعة لمنتدى البلدان المصدرة للغاز إن تدشين الجزائر لمعهد بحوث الغاز، هو تأكيد على الدور الفعال للتكنولوجيا في جعل الغاز الطبيعي أكثر نظافة واستدامة.
وأشار إلى أن ليبيا تمتلك سابع أكبر مخزون أصلي للغاز الطبيعي في إفريقيا، يقدر بحوالي 88.6 تريليون قدم مكعب، واحتياطيًا قابلًا للاسترداد يقدر بـ60 تريليون قدم مكعب ما بين حقول برية وبحرية.
ولفت إلى أنه يستهدف تطوير الاكتشافات الغازية بغية زيادة الإنتاج من 2700 إلى 4000 مليون قدم مكعب من الغاز في اليوم.
وتابع “يجري حاليا تطوير حقلين للغاز في المنطقة البحرية للبدء بإنتاج 750 مليون قدم مكعب في عام 2026، واستكمال دراسة خطة تطوير مشروعين في حقول جديدية، وتنفيذ مشاريع للحد من حرق الغاز والاستفادة منه في توليد الطاقة”.
ونوّه إلى أنه يتم العمل على تطوير البنية التحتية لشبكة نقل الغاز لاستيعاب الزيادة المتوقعة من الغاز واستغلاله في زيادة السعة التصديرية.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: قدم مکعب
إقرأ أيضاً:
بويصير: لدينا غباء في ليبيا لن تجده حتى في أدغال إفريقيا
علق المقاول الأمريكي، ذو الأصول الليبية، محمد بويصير، على خبر جاء فيه “وكيل فيراري في أمريكا يهدي ابن السياسي الليبي محمد بويصير سيارة هدية”. قائلًا: “لدينا غباء في ليبيا لن تجده حتى في أدغال إفريقيا”.
وقال بويصير، في منشور على فيسبوك، “للأسف لدينا فى ليبيا غباء لا يمكن أن نجده ولا في أدغال إفريقيا هل هذا فهم ما كتبته؟”، وذلك تعليقًا على منشور سابق كان بويصير قد كتب عبر حسابه قال فيه؛ “أمس أحضر وكيل لامبورجيني هاتين اللعبتين الرائعتين لعرضهما في حفلنا، باعتبار أن معظم المدعوين هم من القادرين على شراء سيارات بهذا السعر المرتفع”.
وأردف؛ “كمداعبه لمشتري الفيلا؛ قلت له هاتين السيارتين واحدة لك وواحدة لزوجتك الجميلة هدية مني، للحظة صمت واعتقد أنه صدق، ولكن بسرعة ضحك وقهقه لأن سعرهما ثلث سعر الفيلا التي اشتراها”.
وتابع؛ “الوكيل منح يوم مجانا على سيارة مشابهة لمن يفوز في القرعة التي أجريناها في آخر الحفلة، وفعلا فاز بها أحد المدعوين”.
وأكمل؛ “أحد أبنائي صباح اليوم سألني: إذا كانت ليبيا تمتلك الموارد التي طالما تقول لنا عنها، لماذا لا يعيش الليبيون في هذا الرغد، بيوت جميلة في أحياء خضراء وسيارات غير نمطية ويخوت وطائرات خاصة، سعداء ضحكتهم تصل قبلهم، وأحاديث عن رحلات وإجازات في البحر والجزر، لكل منهم طبيبه وتأمينه الصحي يبدون دائما في أفضل حالاتهم”، معقبًا؛ “أجبته: لا أعرف!”
الوسومبويصير