شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن المنتدى العربي للتمكين الاقتصادي والاجتماعي يوصي بتشجيع ريادة الأعمال والتخفيف من هجرة الشباب، بيروت 22 7 كونا اوصى المنتدى العربي للتمكين الاقتصادي والاجتماعي اليوم السبت بدعم وتشجيع ريادة الأعمال والفرص المتاحة في الاسواق العربية .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات (المنتدى العربي للتمكين الاقتصادي والاجتماعي) يوصي بتشجيع ريادة الأعمال والتخفيف من هجرة الشباب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

(المنتدى العربي للتمكين الاقتصادي والاجتماعي) يوصي...
بيروت - 22 - 7 (كونا) -- اوصى المنتدى العربي للتمكين الاقتصادي والاجتماعي اليوم السبت بدعم وتشجيع ريادة الأعمال والفرص المتاحة في الاسواق العربية وتنمية الاقتصادات والتخفيف من هجرة الشباب الى مناطق اخرى من العالم.واوصى المنتدى في ختام اعماله في بيروت برفع توصياته لجامعة الدول العربية التي من ابرزها ايضا تحسين انظمة التعليم ووضع سياسات شاملة داعمة لتوظيف الشباب.واكد المنتدى في بيان صحفي له ضرورة الشراكة بين الحكومات والدول المانحة واصحاب العمل والعمال من اجل تحسين مستوى العمالة في الدول العربية.وشدد على اهمية توفير بيئات وسياسات عمل مناسبة تدعم مشاركة الاشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة وادماجهم في القطاعات العملية المتنوعة.ودعا البيان الى خلق فرص للشباب العربي عبر تحديد اهم المهارات المطلوبة وكيفية استغلالها للوظيفة المناسبة وانشاء منصة تجمع الجامعات والطلاب في سوق العمل ومتطلباته.وبين ضرورة ربط المشاريع مع القطاعات الحرفية والصناعية والزراعية الامر الذي يجعل الحكومات العربية تعمل في برامج تنموية مشتركة.وختم المنتدى توصياته بأهمية اتاحة فرص مجتمعية تطوعية لصقل المهارات الشخصية الخاصة بالشباب لإثبات قدراتهم وتسهيل وصولهم لعملية صنع القرار.ونظمت وزارة الشباب والرياضة اللبنانية ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) على مدى ثلاثة ايام اعمال المنتدى العربي الذي يعد اول انشطة (فعاليات بيروت عاصمة الشباب العربي لعام 2023).وشارك في المنتدى 46 شابا وشابة يمثلون وفود 16 دولة عربية من بينها دولة الكويت التي مثلها وفد من (الهيئة العامة للشباب) برئاسة جاسم البغلي وعضوية رئيس لجنة العلاقات الدولية في مجلس الشباب الكويتي عبدالرحمن السعيدي وعضو مجلس الشباب حصة النويف. (النهاية) ف ز / ا ي ب / ط م ا

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ریادة الأعمال

إقرأ أيضاً:

"بازار" مسلسلات شهر رمضان في العالم العربي.. النقد السياسي ممنوع

مع قدوم شهر رمضان، يُفتَتح "بازار" المسلسلات التلفزيونية في العالم العربي، حيث تخصص شركات الإنتاج جزءًا كبيرًا من ميزانياتها لهذا الشهر الفضيل. ويجد المشاهد العربي نفسه غارقًا في بحر من عشرات القصص التي تهدف إلى تحقيق أكبر قدر من العائدات المالية، في أعمال غالبًا ما تخلو من أي نقد سياسي.

اعلان

وحتى الآن، انطلق نحو 22 مسلسلًا عربيًا بالتوازي، حيث تعود كثافة الإنتاجات التلفزيونية في الشهر المخصص للصيام إلى عدة عوامل، منها استغلال المنتجين للتجمعات العائلية التي تُعد مشاهدة المسلسلات فيها تقليدًا، وحاجة المشاهد إلى متابعة عمل ترفيهي يخفف عنه مشقة الصيام.

في المقابل، يرى نقاد الدراما أن حصر الإنتاجات العربية في شهر واحد من السنة ينعكس سلبًا على مكانة الدراما العربية.

أولًا، من حيث أداء الممثلين الذين يجدون أنفسهم في سباق محموم لاختيار أفضل الأدوار للبقاء على الساحة المحلية.

وثانيًا، من حيث تأثير ذلك على الحبكة ذاتها، إذ يعتقد البعض أن التركيز على عرض الإنتاجات خلال 30 يومًا يؤدي إلى دخول القصة في دوامة من التكرار، ما يضعف تطور الشخصيات والأحداث.

مسلمون عراقيون يحضرون صلاة أول أيام عيد الأضحى في مسجد 17 رمضان في بغداد، العراق، الخميس، 24 سبتمبر 2015.Karim Kadim/APRelatedرمضان في دمشق بعد 5 عقود من حكم آل الأسد.. فكيف كان أول أيام شهر الصوم؟"هذا ليس رمضان، إنه عام الحزن".. كيف استقبل أهل غزة أول أيام شهر الصوم؟رمضان في غزة: موائد الإفطار حاضرة والأحبة غائبون

لكن، بجانب كل ذلك، يُلاحَظ في الدراما العربية غياب النقد السياسي والعزوف عن تناول القضايا الاجتماعية الهامة. وهذا يظهر بشكل أساسي في الأعمال الدرامية المشتركة، وكذلك في الأعمال المصريةعلى وجه الخصوص، حيث يبدو أن المنتجين، المدعومين من بعض الأنظمة السياسية في الدول العربية، يتجنبون الخوض في مواضيع النزاعات السياسية أو الطائفية أو الاجتماعية التي تهم المواطن العربي.

الأعمال العربية المشتركة... لا سياسة ولا تاريخ ولا حاضر

إبان الحرب الأهلية السورية، فرضت الدراما المشتركة نفسها على السوق العربي، وهي نوع من الأعمال التي تجمع ممثلين من جنسيات عربية متعددة، وغالبًا ما تبتعد عن أي سياق سياسي، لتدور أحداثها حول قصص حب بوليسية أو دراما اجتماعية خفيفة. وقد قدم هذا النوع من الإنتاجات حلولًا للشركات التي فضلت الابتعاد عن الخوض في النقد السياسي، واستجابت لأذواق الجمهور الخليجي، بحيث تبنّت هذه الأعمال منصاتٌ مهيمنة على السوق مثل خدمة "شاهد" السعودية.

وقد أثار هذا الاتجاه الذي دام لسنوات، حفيظة بعض النقاد الذين رأوا أن الأعمال المشتركة ابتعدت عن القضايا الجوهرية التي تشهدها المجتمعات العربية، خاصة السياسية منها وتلك التي توثق مرحلة كانت فيها الدول العربية تحت السيطرة الأجنبية. إذ تعتبر هذه المرحلة جزءًا لا يتجزأ من التاريخ والحاضر العربي. ورأى آخرون أن تغييب القضايا السياسية عن الدراما هدفه إلهاء الجمهور عن ظاهرة الشمولية وغياب حرية التعبير فيما ذهب البعض أبعد من ذلك واعتبر ذلك جزءا من "مشهد التطبيع في المنطقة" حسب رأيهم.

سكان منطقة عزبة حمادة في حي المطرية بالقاهرة ينظرون من شرفات منازلهم للاحتفال بإفطار جماعي ”إفطار جماعي“، خلال شهر رمضان المبارك في القاهرة، مصر، الاثنين، 25 مارس/آذار 2024Amr Nabil/AP

ففي الأعمال المشتركة، يجد المشاهد نفسه أمام شخصيات "مسطحة" لا تنتمي إلى فئة معينة، ولا تحمل رأيًا سياسيًا واضحًا، ولا تظهر فيها أي إشارة للقضايا التي تعيشها الشخصيات في البلد الذي قد يُعرض فيه المسلسل في وقت حدوث أحداث أمنية كبيرة.

صعود الأعمال التركية.. ومصر تستثمر دون التطرق للسياسية

وقد استمرت هذه المسلسلات كـ "ترند" في الدراما العربية لسنوات طويلة، حتى تراجعت هذا العام، ويُحتمل أن تكون "الدراما المعرّبة" - وهي نوع جديد من الأعمال المقتبسة عن الدراما التركية - أحد أسباب تراجعها، حتى وإن لم يكن موسم رمضان موعدًا لانطلاق الأعمال التركية المعربة.

كما يمكن أن ينمّ تراجع الاعمال العربية المشتركة عن تغير في استراتيجية بعض الدول لصناعة الوعي والترفيه في المنطقة.

وعلى غرار الأعمال "المشتركة" يُلاحظ الاستثمار المصري الحكومي الكبير في الإنتاجات التلفزيونية، حتى أن بعض النقاد وصفوا هذا الاستثمارات بـ"الاحتكار" الذي تمارسه السلطات المصرية للسوق في شهر رمضان.

ومع ذلك، تتركز الأعمال المنتجة على الإثارة والكوميديا والقصص الاجتماعية، ما يجعلها بعيدة عن أي معالجة جادة للقضايا السياسية التي تمس الواقع العربي الراهن.

وفي حين يغيب النقد السياسي عن الدراما الرمضانية كما هو الحال عادة، يُلاحظ وجود تحول طفيف في سوريا مع سقوط نظام بشار الأسد، حيث ظهرت مسلسلات ناقدة لفساد المؤسسة العسكرية، وهو ما لم يكن ممكنًا في السابق.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية "لا أرض أخرى".. عمل فلسطيني اسرائيلي عن الاستيطان يفوز بجائزة الأوسكار كأفضل فيلم وثائقي

مقالات مشابهة

  • "بازار" مسلسلات شهر رمضان في العالم العربي.. النقد السياسي ممنوع
  • نواب البرلمان: التعاون الاقتصادي مع الإمارات يدعم التكامل العربي
  • برلمانية: دعم المجمعات الصناعية أولوية لتحقيق التكامل الاقتصادي العربي
  • مؤتمر في نادي الشقيف - النبطية حول دور ريادة الاعمال في اعادة بناء المجتمعات بعد الحروب
  • رئيس غرفة قطر يدعو إلى تشجيع الاستثمار في صناعة الحلال
  • وكالة الفضاء المصرية تشارك في المنتدى العربي العالمي للتعاون الرقمي والتنمية
  • القومي للمرأة ينظم ندوة "معًا للتمكين الاقتصادي"
  • مستشار حكومي:العملات الرقمية تسهم في تعزيز الاندماج الاقتصادي والاجتماعي ومكافحة غسيل الأموال
  • حصاد الأسبوع| انطلاق منتدى الشباب الدولي للتكنولوجيا النووية.. روسآتوم: المحطة توفر 25% من إنتاج الكهرباء منخفضة الكربون.. والهيئة: خبرات كل من المحطات النووية و«روسآتوم» يساهم في تشكيل عصر جديد لمصر
  • والي جهة مراكش اسفي يترأس لقاءا تواصليا بمراكش لتعزيز الإدماج الاقتصادي والاجتماعي للنساء المنتجات