شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن محافظ جنين استمرار الاقتحامات في المدن الفلسطينية إرهاب إسرائيلي يتنافي مع القوانين الدولية، وأضاف في تصريحات خاصة لـ سبوتنيك ، أن إعادة اقتحام المدن الفلسطينية من قبل إسرائيل رسالة تعبر عن صلف الاحتلال، وسلوك يتنافي مع كل القيم الإنسانية .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات محافظ جنين: استمرار الاقتحامات في المدن الفلسطينية إرهاب إسرائيلي يتنافي مع القوانين الدولية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

محافظ جنين: استمرار الاقتحامات في المدن الفلسطينية...
وأضاف في تصريحات خاصة لـ"سبوتنيك"، أن إعادة اقتحام المدن الفلسطينية من قبل إسرائيل رسالة تعبر عن صلف الاحتلال، وسلوك يتنافي مع كل القيم الإنسانية والأخلاقية والقانونية التي تحكم العالم.وأوضح أن "إسرائيل تأثرت كثيرًا بالاهتمام الدولي الكبير بالعدوان الأخير على مخيم جنين، حيث زارت العديد من الوفود الأجنبية والقنصليات المحافظة، وأطلعوا على الجرائم التي ترتكبها إسرائيل بشكل دائم في المخيم".وبين أن الرسالة الأكبر كانت لزيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس (أبو مازن)، والذي زار المخيم ومقبرة الشهداء، وبعث برسالة قوية للشعب الفلسطيني وإسرائيل، التي دائما ما تراهن على ضعف السلطة، وعزلها عن الوجود في المخيم.وقال إن زيارة عباس دليل على أن السلطة تتواجد في كل المدن والربوع الفلسطينية، وفي الوقت الذي تريده، ولا توجد أي قوة تستطيع أن تمنعها في التواجد بأي مكان.وطالبت وزارة الخارجية الفلسطينية، اليوم السبت، "بتحقيق دولي في جريمة الإعدام البشعة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في بلدة سبسطية في نابلس، وتقديم المجرمين، ومن يقف خلفهم للعدالة".وأكدت الوزارة أن "تضارب روايات الاحتلال بشأن ملابسات جريمته دليل كذب تلك الروايات التي تهدف لتبريرها، وإطلاق وابل من الرصاص على المركبة التي كانت تقلهما تعبير عن حجم الكراهية والحقد والعنصرية والقتل عن سبق إصرار وتعمد، وهذا يجعل من كل مركبة فلسطينية مشبوهة بالنسبة لجنود الاحتلال يمكن إطلاق النار عليها، وقتل من فيها".ولقي شاب فلسطيني مصرعه وأصيب آخر بجروح خطيرة، صباح اليوم، عقب استهداف مركبتهما بشكل مباشر من القوات الإسرائيلية في بلدة سبسطية شمال غربي مدينة نابلس.وأفاد مدير الإسعاف والطوارئ في جمعية الهلال الأحمر في نابلس، أحمد جبريل، بأن فرق الإسعاف تمكنت من نقل جثمان الشاب الذي أُصيب بعيارات نارية مباشرة من قبل القوات الإسرائيلية.من جانبها، أكدت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" أن القوات الإسرائيلية فتحت نيران أسلحتها بشكل كثيف ومباشر على المركبة التي كان يستقلها المواطنان في بلدة سبسطية، مما أدى إلى إصابة الشابين بجروح خطيرة.وقالت وسائل إعلام فلسطينية، إن إسرائيل اعتقلت، اليوم السبت، شابين من بلدة يعبد جنوب غربي جنين، كما اقتحمت قرى وبلدات عرابة، ومسلية، ومركة، والفندقومية، جنوب جنين، وجلبون، وفقوعة، والجلمة، وكثفت من وجودها العسكري في محيط قرى وبلدات المحافظة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس محافظ جنین

إقرأ أيضاً:

العدل الدولية تواصل مداولاتها بشأن التزامات “إسرائيل” القانونية تجاه المنظمات الأممية

 

الثورة / وكالات

تتواصل في لاهاي، جلسات الاستماع العلنية في محكمة العدل الدولية، للنظر في الرأي الاستشاري المتعلق بالتزامات “إسرائيل” القانونية تجاه الأمم المتحدة ووكالاتها العاملة في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وانطلقت الجلسات، الأحد الماضي، وسط تصاعد الضغوط الدولية بعد فرض الاحتلال الإسرائيلي حصارًا شاملًا على قطاع غزة منذ أكثر من 50 يومًا، ومنع دخول المساعدات الحيوية، ما فاقم الكارثة الإنسانية في القطاع.
ويشارك في الجلسات، الممتدة حتى 2 مايو الجاري، ممثلو 44 دولة وأربع منظمات دولية، بينها الصين، روسيا، الولايات المتحدة، فرنسا، السعودية، إلى جانب جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي والاتحاد الإفريقي.
ويأتي هذا التحرك استنادًا إلى قرار اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة في ديسمبر الماضي، بناء على مبادرة نرويجية، تطلب من المحكمة إصدار رأي استشاري حول مدى التزام الاحتلال بتسهيل إيصال الإمدادات الإنسانية وضمان عدم عرقلتها.
وبدأت محكمة العدل الدولية – أعلى محكمة تابعة للأمم المتحدة في لاهاي، الاثنين الماضي – جلسات استماع علنية لرأي استشاري بخصوص التزامات دولة الاحتلال الإسرائيلي تجاه الأمم المتحدة ووكالاتها وهيئاتها في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وفي ديسمبر الماضي، اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة بغالبية كبيرة، قرارًا قدّمته النرويج يطلب من محكمة العدل الدولية إصدار رأي استشاري.
يدعو القرار محكمة العدل الدولية إلى توضيح ما يتعيّن على إسرائيل أن تفعله في ما يتّصل بوجود الأمم المتحدة ووكالاتها والمنظمات الدولية أو الدول الثالثة “لضمان تسهيل تسليم الإمدادات العاجلة الضرورية لبقاء السكان المدنيين الفلسطينيين، بلا عوائق”.
ومنعت حكومة الاحتلال في 2 مارس الفائت، دخول المساعدات الإنسانية والطبية والوقود إلى قطاع غزة، وذلك قبل أيام فقط من انهيار وقف إطلاق نار هش بعد 15 شهرًا من الحرب المتواصلة، علمًا أنّ هذه المساعدات تُعد حيوية بالنسبة لسكان غزة البالغ عددهم 2.4 مليون فلسطيني في ظل أزمة إنسانية غير مسبوقة.

مقالات مشابهة

  • وفدا المكسيك وناميبيا: “إسرائيل” مُلزمة بإدخال المساعدات ولا يحق لها منع الجهات الدولية من أداء مهامها داخل الأراضي الفلسطينية
  • مرافعة قطر أمام العدل الدولية.. إسرائيل تستخدم التجويع سلاحا في غزة
  • الضفة الغربية.. استمرار الاقتحامات الإسرائيلية وحملات الاعتقال
  • العدل الدولية تواصل مداولاتها بشأن التزامات “إسرائيل” القانونية تجاه المنظمات الأممية
  • سلام يدين استمرار اعتداءات مليشيا الانتقالي على المتظاهرين السلميين بعدن
  • كتيبة جنين تستهدف آلية للعدو الصهيوني بعبوة ناسفة في بلدة اليامون
  • إصابة طفل فلسطيني برصاص العدو الصهيوني خلال اقتحام بلدة اليامون غربي جنين
  • محافظ عدن يدين استمرار اعتداءات مليشيا الانتقالي على المتظاهرين بعدن
  • الأردن أمام العدل الدولية : الاحتلال ينتهك حق تقرير المصير في الأراضي الفلسطينية
  • إسرائيل تطلب المساعدة الدولية لإخماد حرائق القدس.. تفاصيل