«المستقلين الجدد»: مبادرة «الوطن» لدعم قادرون باختلاف تؤكد مصداقيتها لدى القارئ
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
أشاد حزب المستقلين الجدد بمبادرة جريدة الوطن، وتقديمها خدمة جديدة لذوي الهمم من الصم والبكم، تتمثل في ترجمة ملخصات مسلسلات الموسم الرمضاني المقبل بلغة الإشارة، انطلاقًا من استراتيجيتها المستمرة لدعم «قادرون باختلاف»، وتوفير سبل الراحة لهم خلال الشهر الكريم.
مبادرة الوطن لدعم قادرون باختلافوقال الدكتور هشام عناني رئيس الحزب، إنّ الوطن تثبت فعلا أنّها وطن لكل الأفكار والرؤى الوطنية المخلصة في كل صوب وحدب.
وأضاف عناني لـ«الوطن»، أنّ المبادرة تليق بقيمة ومكانة ذوي الهمم عند كل من هو مهتم بالشأن العام، وبالتالي فالمبادرة عندما تتبناها الوطن تكون ذا مردود غير مسبوق نظرًا للمصداقية التي تتمتع بها لدى القارئ والمشاهد المصري.
وأكد أنّ مبادرة الوطن ستكون حافزا لكل شخص يستطيع أن يساعد ويمد يده لأخذ يد ذوي الهمم، كما تُعد خطوة مهمة على طريق المشاركة والدمج داخل المجتمع كفصيل مهم من فصائل المجتمع المصري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الوطن مبادرة الوطن هشام عناني قادرون باختلاف
إقرأ أيضاً:
وزير الشباب المصري: "جسور أمل القابضة" برنامج إنساني يحمل بصمات زايد الخير
أكد الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة المصري، أن "جسور أمل القابضة" برنامج إنساني عميق الأثر بما يحمله من بصمات للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في ربوع مصر.
وقال أشرف صبحي، في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات "وام"، على هامش الزيارات التي يجريها عبدالله الحميدان الأمين العام لمؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، والوفد المرافق له، لمراكز التخاطب وتنمية المهارات في مصر، إن "اسم الشيخ زايد عزيز على قلوب كل المصريين وأثره الطيب تراه في جميع أنحاء مصر"، موجهاً الشكر لمؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم لحرصها على دعم ذوي القدرات والهمم، مؤكداً أن "جسور أمل القابضة" امتداد لدروب العلاقات الأخوية بين الإمارات ومصر".وأضاف أن "البرنامج يأتي ضمن بروتوكول التعاون بين مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، ووزارة الشباب والرياضة المصرية"، موضحاً أنه جرى الإتفاق منذ أكثر من 3 سنوات على خطة عمل للمرحلة الأولى لتشغيل 68 مركزاً موزعة في جميع محافظات مصر.
وأشاد بمتابعة وفد زايد العليا لسير العمل في مراكز التخاطب بالمحافظات المصرية، التي شمل تأثيرها الإيجابي حياة كل أسر ذوي القدرات وأصحاب الهمم إلى جانب تخفيفها العبء النفسي والبدني عن الأسر المصرية، التي تسكن في المناطق البعيدة وذلك بفضل إنتشار مراكز التخاطب في جميع المحافظات المصرية واستفاد من خدمات المرحلة الأولى أكثر من 17 ألفاً من الفئات المستهدفة.