أعلن مسؤولون سياسيون إسرائيليون، اليوم الأحد، أن تل أبيب تلقت ردودا من حركة حماس حول الخطوط العريضة في اجتماع باريس، وفقا لما ذكرته صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية.

عائلات الرهائن الإسرائيليين يغلقون الطريق المودية إلى السفارة الأمريكية في تل أبيب احتجاجات في تل أبيب.. الشرطة الإسرائيلية تستخدم خراطيم المياه لتفريق تظاهرة مناهضة لنتنياهو

وأكد المسؤولون الإسرائيليون، بحسب الصحيفة، إن حماس ترفض تقديم إجابات واضحة فيما يتعلق بقائمة الأسرى وعدد الأسرى الذين سيتم إطلاق سراحهم.

وأضافوا: حاليا الجواب حماس هو أنه لا يوجد جواب، إنهم يحاولون فرضه علينا، وطالما لا يوجد جواب واضح فالجواب ليس هناك سبب لإرسال وفد إسرائيلي إلى القاهرة".

ووفقا للمسؤولين فأنه بسبب هذا الوضع برمته لا يوجد سبب لإرسال وفد إسرائيلي إلى القاهرة.

وبحسب الصحيفة فإن هذا موقف كل أعضاء مجلس الحرب الإسرائيلي وليس رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو فقط. 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: تل أبيب حماس الخطوط العريضة اجتماع باريس إجابات واضحة قائمة الأسرى

إقرأ أيضاً:

«العليا الأميركية» تقضي بحصانة ترامب على التصرفات الرسمية وليس الخاصة

واشنطن (رويترز)

أخبار ذات صلة واشنطن تدين اختطاف «الحوثي» طائرات «اليمنية» سلتيكس يجدد عقد تايتوم مقابل 315 مليون دولار

خلصت المحكمة العليا الأميركية، أول أمس، إلى أنه لا يمكن مقاضاة دونالد ترامب على أي تصرفات تدخل ضمن صلاحياته الدستورية كرئيس لكن يمكنها مقاضاته على التصرفات الخاصة، في حكم تاريخي يعترف لأول مرة بشكل ما من الحصانة الرئاسية من الملاحقة القضائية.
ورفض القضاة، في حكم كتبه رئيس المحكمة العليا جون روبرتس، بتأييد أغلبية ستة أصوات في مقابل معارضة ثلاثة أصوات، قرار محكمة أدنى درجة رفض مطالبة ترامب بالحق في الحصانة من الاتهامات الجنائية الاتحادية التي تتعلق بجهوده لإبطال خسارته في انتخابات 2020 أمام جو بايدن. والأغلبية كان يمثلها القضاة المحافظون الستة، بينما عارض الحكم الأعضاء الليبراليون الثلاثة.
وترامب هو المرشح «الجمهوري»، الذي ينافس بايدن «الديمقراطي» في الانتخابات الأميركية المقرر إجراؤها في الخامس من نوفمبر في إعادة لما جرى في سباق 2020 الرئاسي.
وبطء تعامل المحكمة العليا مع القضية إلى جانب قرارها بإعادة المسائل الرئيسة حول نطاق حصانة ترامب إلى المحاكم الأدنى لحسمها، يجعل من غير المحتمل محاكمته قبل الانتخابات المقبلة باتهامات تخريب الانتخابات السابقة وهي اتهامات رفعها المستشار الخاص جاك سميث.
وكتب القاضي روبرتس «إن طبيعة السلطة الرئاسية تقتضي تمتع الرئيس السابق ببعض الحصانة من الملاحقة الجنائية على تصرفات رسمية خلال فترة ولايته».
ومضى روبرتس يقول إن الحصانة التي يتمتع بها الرؤساء السابقون «مطلقة» فيما يتعلق «بجوهر سلطاتهم الدستورية» ويتمتع الرئيس السابق «على الأقل بحصانة مفترضة» فيما يتعلق «بالأفعال التي تقع ضمن المحيط الخارجي لمسؤوليته الرسمية» مما يعني أن ممثلي الادعاء العام يواجهون معايير قانونية مرتفعة لتخطي ذلك.
وأشار روبرتس إلى ضرورة أن يضطلع الرؤساء «بواجبات منصابهم بلا خوف وبشكل لائق» من دون تهديد بملاحقة قضائية.
وأضاف روبرتس «فيما يتعلق بالتصرفات غير الرسمية للرئيس، فليس هناك حصانة».

 

مقالات مشابهة

  • عاجل| أول تعليق من وزير الري بشأن سد النهضة الإثيوبي عقب حلف اليمين
  • وسائل إعلام إسرائيلية: تل أبيب تتوقع ردا من حماس على مقترح الوساطة الجديد خلال الفترة القريبة
  • الاحتلال يواجه شبح الانهيار الإقتصادي والاستثمارات الغربية من تل أبيب
  • التحقيق مع ديميرال بسبب احتفاليته أمام النمسا
  • «العليا الأميركية» تقضي بحصانة ترامب على التصرفات الرسمية وليس الخاصة
  • إعلام الاحتلال: حرب الاستنزاف مع حزب الله تركت خراباً في أكثر من 130 مستوطنة إسرائيلية
  • نادي الأسير الفلسطيني: شهادات أسرى غزة عكست مستوى غير مسبوق لجرائم الاحتلال
  • برلماني: التحول الرقمي الإنتاجي يحل الكثير من الإشكاليات المتعلقة بملف الري
  • عضو الشيوخ: نحتاج حكومة على مستوى توقعات المصريين
  • حماس: استخدام إسرائيل للأسرى دروعا بشرية جريمة حرب