بدء تحكيم المرحلة الأولى من مسابقة انت النجم بجامعة حلوان
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
بدأت المرحلة الأولى من تحكيم مسابقة انت النجم بجامعة حلوان حيث تم تحكيم مسابقة الفنون الأسرية والتي شارك فيها اربعة كليات من المتخصصين وهم (الاقتصاد المنزلي- الفنون التطبيقية - التربية الفنية - التربية قسم ملابس) واربعة من غير المتخصصين وهم (الحقوق - التكنولوجيا والتعليم - الخدمة الاجتماعية - الآداب) بإجمالي عدد أعمال تجاوزت 300 عمل فني في مجالات التشكيل علي المانيكان - تنفيذ الملابس والمكملات- التطريز - تصميم ازياء -الجلود -اعادة التدوير بالاقمشة والملابس.
كما تم تحكيم المرحلة الأولى من مسابقة مجال الفنون التشكيلية والتي شارك فيها 12 كلية من كليات الجامعة وشملت كليات متخصصة (الفنون الجميلة -الفنون التطبيقية -التربية الفنية) وغير المتخصصين (التربية- التجارة- الحقوق- التكنولوجيا والتعليم- الخدمة الإجتماعية- الصيدلة- العلوم- الإقتصاد المنزلي- الآداب) بإجمالي عدد أعمال تجاوزت 500 عمل فني في مجالات النحت - الأشغال الفنية - الرسم بالرصاص - الجرافيك - الفوتوغرافيا - الرسم الملون.
وعقدت فعاليات المسابقة تحت رعاية ودعم الدكتور السيد قنديل رئيس الجامعة، الدكتور حسام رفاعى نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، وإشراف الدكتور احمد عليق مستشار رئيس الجامعة للانشطة الطلابية والجامعية.
هذا وقد أشادت لجنة التحكيم بأعمال الطلاب وتم تصعيد الطلاب الفائزين إلى المرحلة الثانية.
ومن جانبه أكد الدكتور السيد قنديل رئيس الجامعة على حرص الجامعة على دعم ورعاية الموهوبين والمبدعين.
وقد قام الدكتور حسام رفاعي نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب بزيارة المعرض واللقاء مع مسئولي النشاط، وحث الطلاب على الاستمرار في إبداعاتهم.
هذا ويشرف على فعاليات المسابقة الاستاذ هشام رفعت أمين عام الجامعة، الاستاذ محمد جاد مدير عام الادارة العامة لرعاية الشباب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إعادة التدوير الإدارة العامة لرعاية الشباب الاقتصاد المنزلي التكنولوجيا والتعليم رئیس الجامعة
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الأمريكي يعلن بدء المرحلة الأولى من تطوير القيادة الأمريكية في اليابان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث، الأحد، بدء المرحلة الأولى من عملية تطوير القيادة الأمريكية في اليابان (USFJ) إلى قيادة مشتركة للقوات، وذلك في إطار تعزيز القدرات العملياتية والتنسيق الدفاعي بين واشنطن وطوكيو.
وأوضح هيجسيث - خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الياباني جين ناكاتاني في طوكيو - أن هذه الترقية ستُسهم في تحسين قدرة القيادة الأمريكية على العمل جنبًا إلى جنب مع القيادة المشتركة الجديدة للعمليات اليابانية (JJOC)، التي تم إنشاؤها في 24 مارس الجاري، وتتولى مهام الإشراف على فروع قوات الدفاع الذاتي اليابانية.
وبحسب بيان وزارة الدفاع الأمريكية، فإن البنتاجون كشف عام 2024 عن نيته ترقية قيادة القوات الأمريكية في اليابان من مجرد قيادة إدارية إلى قيادة مشتركة تُمنح صلاحيات موسعة في إدارة العمليات القتالية والمهام العسكرية، وهو ما بدأ في تنفيذه رسميًا الآن.
وقال هيجسيث - في كلمته خلال المؤتمر - "نرحب بشدة بإنشاء القيادة اليابانية المشتركة هذا الأسبوع"، مضيفًا: "هذا التطور يعكس مزيدًا من التعاون الفعّال، ويُعزز جاهزيتنا للتعامل مع أي تطور طارئ أو أزمة، ولدعم العمليات الأمريكية والدفاع المشترك عن أراضي اليابان".
وكشف هيجسيث أن وزارة الدفاع الأمريكية ستقوم خلال الفترة المقبلة بزيادة عدد الأفراد في كل من طوكيو ومقر القيادة الأمريكية في اليابان في قاعدة "يوكوتا" الجوية، وذلك من أجل تنفيذ مهام جديدة تهدف إلى تعزيز العلاقات الثنائية مع القوات اليابانية، وتوسيع مجالات التعاون العملياتي.
وأشار إلى أن تحويل القيادة الأمريكية في اليابان إلى قيادة قتالية سيتطلب إعادة هيكلة داخلية وزيادة عدد الموظفين، بالإضافة إلى توسيع صلاحيات القائد العام للقيادة بما يتيح له تنفيذ المهام الجديدة بكفاءة.
وأضاف هيجسيث: "الولايات المتحدة واليابان تسعيان معًا لتحقيق السلام، ولكن من يتوق إلى السلام، عليه أن يستعد للحرب.. نحن نُعد أنفسنا، ونتطلع للعمل عن قرب مع شركائنا اليابانيين لتطوير قدراتنا القتالية، ورفع كفاءتنا، وتعزيز جاهزيتنا".
وفيما يتعلق بتزايد التهديدات الصينية في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، شدد وزير الدفاع الأمريكي على التزام بلاده بالحفاظ على قدرات ردع قوية وموثوقة في إطار القيادة الأمريكية في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، بما في ذلك مضيق تايوان.
وقال هيجسيث: "مهمتنا في وزارة الدفاع هي بناء تحالف قوي لدرجة تجعل من الردع واقعًا ملموسًا وانطباعًا دائمًا، بحيث لا تُقدم الصين على اتخاذ خطوات عدوانية كما يُتوقع منها أحيانًا"، مؤكدًا أن اليابان ستكون في الخطوط الأمامية لأي تطور قد يطرأ في غرب المحيط الهادئ، وأن الولايات المتحدة تقف معها كتفًا بكتف.
يُذكر أن زيارة هيجسيث لليابان تأتي في ختام جولة موسعة شملت عددًا من دول منطقة المحيطين الهندي والهادئ، حيث زار خلالها هاواي، جوام، الفلبين، وجزيرة "آيو جيما"، وشهدت الزيارة لقاءات موسعة مع قيادات عسكرية ومدنية أمريكية رفيعة، فضلًا عن مشاركته في عدة اجتماعات ثنائية دولية، ولقاءاته المباشرة مع الجنود من مختلف أفرع القوات المسلحة، بهدف تعزيز التحالفات والشراكات الأمريكية، ودعم الرؤية المشتركة نحو منطقة "الهندي والهادئ الحرة والمفتوحة".