فرص عمل للطلاب من المنزل.. وظائف شاغرة تقدمها وزارة الشباب والرياضة
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
أعلنت وزارة الشباب والرياضة عبر منصات التواصل الاجتماعي، بما في ذلك فيس بوك، عن فرص عمل مثيرة للطلاب تتيح لهم العمل من منازلهم. هذه الوظائف المقدمة من شركات الاتصال الدولية في مجال كول سنتر تأتي لتوفير فرصًا مربحة ومناسبة للشباب خلال فترة دراستهم.
سنتعرف على شروط التقديم والمزايا المقدمة للطلاب.
شروط التقديمليكون الطالب مؤهلًا لهذه الوظائف المثيرة، يجب عليه توفير الشروط التالية:
- وجود لاب توب.
- اتصال بالإنترنت في المنزل.
- مهارات تواصل قوية.
- إلمام جيد ببرامج الأوفيس.
- الحد الأقصى للعمر 35 عامًا.
- صبر ولباقة في التحدث. المميزات التي تقدمها الوظيفة للطلاب
وفرت وزارة الشباب والرياضة مجموعة من المميزات للطلاب الذين يختارون هذه الفرص:
- رواتب مجزية تتجاوز 2000 جنيه.
- عدد ساعات العمل يصل إلى 8 ساعات يوميًا.
- فترات عمل متغيرة لتناسب جدول الطلاب.
- يومان إجازة أسبوعيًا.
- راتب أثناء فترة التدريب.
- تأمين طبي واجتماعي.
مع التقدم التكنولوجي، أصبح العمل عبر الإنترنت أكثر إمكانية للطلاب. إليك بعض الفرص التي يمكن للطلاب الاستفادة منها:
- ادخال البيانات.
- مدرسة عبر الإنترنت.
- كاتب محتوى.
- مصمم جرافيك.
- مترجم مستقل.
- مساعد افتراضي.
- كتابة المقالات.
- أخصائي منصات التواصل الاجتماعي.
- الكتابة الصوتية.
للراغبين في التقديم لهذه الوظائف، يُطلب منهم زيارة صفحة وزارة الشباب والرياضة على فيس بوك وملء الاستمارة المتاحة للوظائف المعلنة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وظائف وظائف شاغرة وظائف للشباب وظائف شباب وظائف وزارة الشباب وظائف للطلبة وزارة الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
لماذا تراوغ وزارة الشباب والرياضة في الكشف تعديلات قانون الرياضة؟
كررت وزارة الشباب والرياضة تجاهلها للجنة الأولمبية الدولية وتغاضت عن إرسال مسودة التعديلات المقترحة على بعض أحكام قانون الرياضة رقم 71 لسنة 2017، وذلك رغم مطالبة اللجنة الأولمبية لها للمرة الثانية بإرسال هذه المسودة.
ورغم أن استعجال الأولمبية الدولية في إرسال مسودة التعديلات وتكرار طلبها خلال أسابيع قليلة فقط يعد تحذيرًا شديد اللهجة لوزارة الشباب والرياضة بضرورة استيضاح الأمر، إلا أن ردود الوزارة تأتي بها كم كبير من المراوغة وعدم الوضوح، وكأن تعديل قانون الرياضة يجب أن يتم في الخفاء!.
التعديلات المقترحة على قانون الرياضة لم تطالب باستيضاحها اللجنة الأولمبية فحسب، بل إن الأمر أثار حفيظة النادي الأهلي كذلك الذي أرسل خطابًا إلى وزير الشباب والرياضة يطلب فيه الاطلاع على مشروع تعديل قانون الرياضة للمزيد من التعاون واستثمار خبرات الأهلي في هذا الشأن، ومن ثم تقديم بعض المقترحات إلى وزير الرياضة بما يخدم الصالح العام.
كما لجأ الأهلي كذلك لرئيس مجلس الوزراء يطلب فيه تمكين النادي من الاطلاع على مشروع تعديلات قانون الرياضة المقترح، والدعوة إلى حوار مجتمعي يعكس ضمان اتساق التعديلات المقترحة مع الدستور المصري والاتفاق مع المعايير الدولية والميثاق الأولمبي.
ويبدو أن إصرار وزارة الشباب والرياضة على العمل في الخفاء يؤكد أن هناك موقفًا ضد بعض رؤساء الأندية والهيئات الرياضية وإلا فلماذا لا تخرج الوزارة بشكل واضح وتعلن عن إرسالها مسودة التعديلات للجنة الأولمبية الدولية، بدلًا من هذا التسويف والمراوغة في كل رد على خطاباتها؟.