المجلس المركزي لـ “الحرية والتغيير” يجتمع في القاهرة بالإثنين
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن المجلس المركزي لـ “الحرية والتغيير” يجتمع في القاهرة بالإثنين، الخرطوم 22 يوليو 2023 يرتب ائتلاف الحرية والتغيير لعقد اجتماعات للمجلس المركزي، الاثنين بالقاهرة على مدى يومين، للتشاور حول الأوضاع في .،بحسب ما نشر سودان تربيون، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المجلس المركزي لـ “الحرية والتغيير” يجتمع في القاهرة بالإثنين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الخرطوم 22 يوليو 2023- يرتب ائتلاف الحرية والتغيير لعقد اجتماعات للمجلس المركزي، الاثنين بالقاهرة على مدى يومين، للتشاور حول الأوضاع في السودان ووقف الحرب الشرسة بين الجيش وقوات الدعم السريع. وكان التحالف قرر في اجتماعه خلال أبريل المنصرم عقد مؤتمر تداولي لقوى الثورة، لإيجاد حلول لمشكلات الانتقال، والدفع بالعملية السياسية الجارية، لكن المؤتمر لم ينعقد بسبب الحرب التي نشبت بين الجيش والدعم السريع. وقال قيادي بارز بقوى الحرية والتغيير لـ “سودان تربيون” السبت، إن قيادات التحالف وصلت القاهرة وبدأت التحضير لاجتماع المجلس المركزي ليبدأ بعد غد الاثنين. وأضاف “الاجتماع يتناول تكوين الجبهة المدنية العريضة، والرؤية السياسية لوقف الحرب بجانب الرؤية الاقتصادية لإعادة الأعمار ” كما سيناقش الاجتماع القضايا التنظيمية والإعلامية. وتضم الجبهة العريضة المنتظر تكوينها أحزاب وكيانات من خارج قوى الحرية والتغيير. وسيشارك في الاجتماع المزمع كل من بابكر فيصل، عمر الدقير، الواثق البربر، ياسر عرمان، جعفر حسن، مريم الصادق، كمال بولاد، كمال اسماعيل، خالد عمر، طه عثمان، محمد عصمت، صديق الصادق، ايمن خالد، أحمد حضرة واخرين. ويتعرض التحالف لحملة انتقادات واسعة وتتهم قياداته بموالاة قوات الدعم السريع ويتغاضون عن ادانة الانتهاكات الواسعة التي يرتكبها عناصرها في الخرطوم ودارفور، بينما يقول قادة الائتلاف إنهم يسعون بجدية لوقف الحرب ولا يناصرون طرفاً على الآخر.
المجلس المركزي لـ “الحرية والتغيير” يجتمع في القاهرة بالإثنين سودان تربيون.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المجلس المرکزی لـ الحریة والتغییر
إقرأ أيضاً:
حماس تصدر بيانا تعقيبا على مخرجات المجلس المركزي
أصدرت حركة حماس ، مساء اليوم الخميس 24 أبريل 2025 ، بيانا صحفيا تعقيبا على مخرجات المجلس المركزي الفلسطيني الذي انعقد في رام الله يومي 23 و24 من الشهر الحالي.
نص بيان حركة حماس كما وصل وكالة سوا الإخبارية
تصريح صحفي
اجتماع المجلس المركزي يُعمّق الانقسام ويُكرّس التفرد ويُخيب آمال شعبنا في الوحدة
تؤكد حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أن مخرجات اجتماع المجلس المركزي الفلسطيني، الذي انعقد في رام الله يومي 23 و24 أبريل 2025، جاءت بمثابة خيبة أمل وطنية عميقة، تجاهلت آمال وتطلعات شعبنا الفلسطيني في الداخل والشتات، الذي ينشد الوحدة الوطنية في مواجهة أكبر الأخطار التي تهدد وجوده وقضيته، وفي مقدّمتها حرب الإبادة الجماعية التي يشنّها الاحتلال على غزة ، والتصعيد الاستيطاني التهويدي في الضفة و القدس .
لقد جاء هذا الاجتماع بعد 18 شهراً من المجازر والتدمير والتجويع، دون أن تحمل نتائجه وقراراته أدنى استجابة وطنية للدور المطلوب من المؤسسات الرسمية الفلسطينية في التصدّي للعدوان الصهيوني، والعمل على وقف حرب الإبادة في غزة، والتصدّي لاستباحة الضفة الغربية ومخيماتها، وتهجير شعبنا، وتعزيز الاستيطان، ومحاولات تهويد القدس والمسجد الأقصى، تنفيذًا لمخطط حسم الصراع لصالح الاحتلال… بل مثّل هذا الاجتماع محطة جديدة من محطات تكريس التفرّد والإقصاء والانفصال عن واقع شعبنا المقاوم الصامد.
لقد قاطعت هذا الاجتماع فصائل وقوى وطنية رئيسية، في مقدّمتها الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وحركة المبادرة الوطنية، وتحالف القوى الفلسطينية، إضافة إلى انسحاب الجبهة الديمقراطية من الجلسة الأولى، ومقاطعة عدد من الشخصيات الوطنية المستقلة، في رسالة واضحة برفض الانقلاب على روح الوحدة الوطنية، ورفض مصادرة إرادة الشعب الفلسطيني، ومحاولات الهيمنة على مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية، ومطالب استعادة الوحدة، وصياغة استراتيجية وطنية واحدة وشاملة تتبنى المقاومة بكل أشكالها في وجه الاحتلال الصهيوني.
كما تجاهل هذا الاجتماع بشكل صارخ مخرجات الحوارات الوطنية السابقة، وفي مقدّمتها اتفاق “بكين”، الذي نصّ على تشكيل حكومة توافق وطني، كخطوة أولى نحو إعادة توحيد الصف الفلسطيني، وبناء المؤسسات السياسية الفلسطينية على أسس من الشراكة والتمثيل الحقيقي.
كما نعبّر عن استنكارنا لما صدر عن رئيس السلطة خلال جلسات المجلس من شتائم وإساءات فجّة ومرفوضة بحق قوى المقاومة الفلسطينية، في الوقت الذي يتطلّب فيه الظرف الوطني مزيدًا من الالتفاف حول المقاومة، لا الطعن بها أو تحميلها تبعات جرائم الاحتلال الصهيوني.
إننا في حركة حماس نرفض استمرار هذا المسار الأحادي، ونؤكد أن إعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية على أسس وطنية وديمقراطية، وتفعيل الإطار القيادي الموحّد، وإجراء انتخابات شاملة في الداخل والخارج، هي العناوين الحقيقية لاستعادة الوحدة الوطنية، وبناء مشروع تحرري يعبّر عن إرادة شعبنا الفلسطيني.
إن شعبنا الفلسطيني يستحق قيادة وطنية جامعة ترتقي إلى مستوى تضحياته الجسيمة، وتكون أمينة على حقوقه، ووفيّة لدماء الشهداء، لا قيادة تُنسّق أمنيًا مع الاحتلال، وتخضع لإملاءات خارجية، وتُدار بمنطق التفرد، وتُعيد إنتاج الفشل والانقسام.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين مصادر لسوا: مركزية فتح تجتمع مطلع الأسبوع لاختيار شخصية نائب الرئيس المجلس المركزي يقر بالأغلبية استحداث منصب نائب الرئيس بالفيديو: 18 شهيداً بقصف إسرائيلي على منزل شمال قطاع غزة الأكثر قراءة سعر صرف الدولار والدينار مقابل الشيكل اليوم الجمعة محدث: شهداء وإصابات في غارات إسرائيلية على قطاع غزة اليوم إسرائيل: أعددنا العدة لاحتمال رفض حماس للعرض ورطة غزة التي أزمنت ...! عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025