المتهمون بقت.ل المسئول العسكري اليمني ينهارون من البكاء أمام المحكمة.. فيديو
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
تلت النيابة العامة أمر ادإحالة المتهمين بقتل المسئول العسكرى اليمنى على المحكمة فى أولى جلسات المحاكمة.
وظهر المتهميدون أمام هيئة المحكمة وهم يبكون ويغطون وجوههم ، فيما دخلوا فى نوبه بكاء هيستيرى.
وقررت محكمة الجنايات، تأجيل أولى جلسات محاكمة 5 متهمين بقضية قتل اللواء حسن العبيدي، المسؤول العسكري اليمني، مع سبق الإصرار والترصد المقترن بالسرقة بالإكراه، داخل شقة مستأجرة بمنطقة بولاق الدكرور، فضلًا عن حيازتهم أسلحة نارية وبيضاء، لجلسة ٦ مارس المقبل للمرافعة وفض الأحراز.
جاء بقرار إحالة النيابة العامة لأوراق القضية للجنايات، أن المتهمين من الأول حتى الرابع: «رمضان.م»، 29 سنة، و«عبدالرحمن.أ»، وشهرته «عسلية»، 19 سنة، و«إسراء.ص»، وشهرتها «دينا»، 22 سنة، و«سهير.ع»، وشهرتها «منة»، 17 سنة، قتلوا «العبيدي» عمدًا مع سبق الإصرار وسرقوه، بعدما بيتوا النية وعقدوا العزم المصمم على ذلك، بأن أعدوا لذلك عقارًا مهدئًا- الكلوازبين- وسلاحًا أبيض «مطواة»، إذ شاركتهم المتهمة الخامسة «آية.ر»، 23 سنة، في إخفاء جزء من المسروقات.
وحددت النيابة أدوار المتهمين بالواقعة، إذ إن المتهمتين «الثالثة»، و«الرابعة» وضعتا مخدرًا للمجني عليه بمشروب لشل حركته، ليتمكن المتهمان «الأول»، و«الثاني» من الدخول لمسكنه والإجهاز عليه، وما إن تمكنتا- المتهمة الثالثة والرابعة- من ذلك وظهر لهما على المجني عليه آثار العقار المهدئ، حتى مكنتا المتهمين الأول والثاني من دخول شقته.
وأوضحت النيابة في قرار الإحالة أن المتهمين تعدوا على اللواء اليمني بـ«مطواة»، وكبلوا قدميه وكتموا فاه بقطعة من القماش وكشفوا عورته، قاصدين من ذلك إزهاق روحه، فأحدثوا به الإصابات التي أودت بحياته، مشيرةً إلى دخولهم مسكن الضحية بالتحايل بقصد ارتكاب الجريمة، وكان ذلك ليلًا وأحرزوا مادة من المواد المخدرة «الكلوازبين» وأحرزوا سلاحين أبيضين «سكين»، و«مطواة»، فضلًا عن قطعة قماش.
وأشارت النيابة إلى حيازة المتهم الأول سلاحًا ناريًا «فرد خرطوش» وذخائر دون ترخيص، وأن المتهمة الخامسة أخفت الأشياء المسروقة المتحصلة من الجنايات محل الاتهامين الأول والثالث، مع علمها بذلك على النحو المبين بالتحقيقات، وحازت سلاحًا ناريًا «فرد خرطوش» دون ترخيص.
كانت النيابة العامة، في وقت سابق، أمرت بإحالة المتهمين بقتل يمني الجنسية إلى محكمة الجنايات في القضية رقم 3854 لسنة 2024 جنايات بولاق الدكرور بعد 48 ساعة من ضبط المتهمين.
كانت النيابة العامة قد تلقت بتاريخ 18 فبراير الجاري، إخطارًا بالعثور على جثمان المجني عليه مقتولًا داخل شقته بدائرة قسم بولاق – فبادرت بالانتقال إلى مسرح الجريمة لإجراء المعاينات اللازمة وانتدبت مصلحتي الطب الشرعي والأدلة الجنائية وبادرت بالأمر بضبط وإحضار من أشارت التحريات إلى ارتكابهم الواقعة وهم سيدتان ورجلان وأخرى أخفت متحصلات الجريمة وباستجوابهم أمام النيابة اعترف المتهمون الأربعة بارتكاب الواقعة بغرض السرقة، وتم ضبط المسروقات لدى المتهمة الخامسة التي أشارت التحريات إلى بعلمها بكونها متحصلة من الجريمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اللواء حسن العبيدي ارتكاب الجريمة احالة المتهمين الإصرار والترصد الجنايات السرقة بالإكراه اللواء اليمني المجني عليه المواد المخدرة النيابة العامة النیابة العامة
إقرأ أيضاً:
بعد حكم حبسه شهرين.. محمد سامى أمام المحكمة من جديد في اتهامه بسب عفاف شعيب
تتجهه أنظار المتابعين غدا الاثنين، لمتابعة جلسة المخرج محمد سامى التى من المقرر أن يصدر فيها حكم فى اتهامه بسب وقذف الفنانة عفاف شعيب، خاصة بعد أن قضت محكمة جنح الشيخ زايد بحبسه شهرين فى اتهامه بالتعدى على مدير مركز صيانة سيارات بالضرب والسب والقذف.
وقالت الفنانة عفاف شعيب في دعواها، إن المخرج محمد سامي وجه إليها ألفاظا خادشة.
وأقامت الفنانة عفاف شعيب، دعوى تعويض ضد المخرج محمد سامى، تتهمه بالسب والتشهير بها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وطالب دفاع الفنانة بتعويض مدني مؤقت قيمته 5 ملايين جنيه.
من جهة أخرى قضت محكمة جنح الشيخ زايد، السبت الماضي بحبس المخرج محمد سامي، شهرين بتهمة الاعتداء على مدير مركز صيانة سيارات بالضرب وإحداث إصابته والسب والقذف، وتغريم الأخير 5 آلاف جنيه.
وقررت النيابة في وقت سابق، إخلاء سبيل المخرج محمد سامي بكفالة 5 آلاف جنيه.
واستمعت نيابة زايد لأقوال المخرج محمد سامي، المتهم بالتعدي على مدير مركز صيانة سيارات، وأيضا باعتباره مجنيا عليه في اتهامه للمركز بإتلاف سيارته.
وكشفت تحقيقات النيابة العامة برئاسة المستشار ايهاب العوضي رئيس نيابة أول وثان الشيخ زايد، أن المخرج محمد سامي توجه لمركز صيانة سيارات في بيفرلي هيلز، يطلب منه عمل طبقة حماية "فيلم بروتيكشن" لسيارته المرسيدس 4x4 لمنع حدوث خدوش بها، لافتا إلى انه ترك سيارته عدة أيام لدى مركز الصيانة، وعندما توجه لاستلامها فوجئ بخدوش في السيارة، بالإضافة لوجود أتربة أسفل طبقة الحماية التي نفذها المركز، فاعترض على إتلاف سيارته وإحداث خدوش بها، فأخبره المركز أن الخدوش قديمة، وأنه تسلم السيارة بها ما أدى لحدوث مشادة كلامية بين محمد سامي ومدير مركز الصيانة.
مشاركة