تحديث جهاز بلايستيشن 3 الجديد 2024.. أحدث تفاصيل وتحديثات للجهاز الشهير
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
تم الإعلان بشكل رسمي عن إصدار تحديث جديد جهاز بلايستيشن 3 الجديد 2024 بشكل مفاجئ وغير متوقع، بحيث قد أصبح متاح الآن للتحميل في كافة أنحاء العالم للأشخاص الذين يستخدمون الجهاز بشكل مستمر.
معلومات حول تحديث بلايستيشن 3 الجديد 2024
الإصدار الخاص بهذا التحديث هو 4.91 والذي يبلغ حجمه 200 ميجابايت، وبالنسبة للتفاصيل الخاص به والمتوفرة حوله فهو يقوم بالتركيز على تحسين أداء النظام، ويهدف إلى القضاء على النسخ الجديدة من القرصنة أو المودات التي تصدر لألعاب المنصة.
وآخر تحديث كان قد تم نزوله للجهاز كان فى فبراير الماضي 2023 وكان هناك تحديث في العام الذي يسبقه في شهر مايو 2022، ومن ضمن الأشياء المميزة في هذا الجهاز هو أن حجم التحديث صغير 200 ميجابايت وهذا يعني أن الجهاز لن يحتاج إلى وقت طويل فى تثبيته مما يمكنك من العودة بشكل سريع إلى ألعابك الخاصة.
من المتوقع أن هذا التحديث سيعمل على معالجة بعض الثغرات الأمنية التي يتم استغلالها من خلال المخترقين لتشغيل الألعاب الغير شرعية، بالإضافة إلى أنه سيقوم بتحسين الأداء ضمن مجموعة متنوعة من الألعاب المتوفرة على النظام.
طريقة تحميل تحديث جهاز بلايستيشن 3 الجديد
بإمكانك تحميل التحديث بشكل مباشر من خلال الجهاز عن طريق توصيله على الإنترنت أو عن طريق وسائط التخزين القابلة للإزالة وتحميل التحديث من خلال الكمبيوتر، بإمكانك الاستمتاع بمميزات إضافية من خلال قيامك بتحديث الجهاز.
من الملاحظات الهامة لهذا التحديث ومن أجل استمرار تشغيل أقراص Blu-ray نظام PS3 الخاص بك يحتاج إلى مفتاح تشفير مشغل Blu-ray يكون متجدد من خلال الإنترنت، لها يطلب تحديث برنامج نظام التشغيل الخاص بك إلى أحدث إصدار لكي يتم تجديد مفتاح تشفير مشغل Blu-ray.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جهاز بلایستیشن بلایستیشن 3 من خلال
إقرأ أيضاً:
تصاعد الخلافات بين نتنياهو ورئيس جهاز “الشاباك” بسبب هزيمة الـ”7 أكتوبر”
#سواليف
تصاعدت #الخلافات والاتهامات المتبادلة بين رئيس #حكومة_الاحتلال بنيامين #نتنياهو، ورئيس جهاز الأمن الداخلي للاحتلال ( #الشاباك ) رونين بار، على خلفية التعيينات في الجهاز إثر هزيمة “السابع من أكتوبر” عام 2023.
واتهم بنيامين نتنياهو، أمس الخميس، رئيس جهاز الأمن الداخلي (الشاباك)، بقيادة “حملة لمنعه من اتخاذ القرارات اللازمة لإصلاح الجهاز بعد فشله الذريع في #7_أكتوبر/تشرين الأول 2023″، وهي اتهامات وصفها الجهاز بـ”الخطيرة”.
وفي بيان صدر عن مكتبه، قال نتنياهو: “حملة كاملة من #الابتزاز عبر توجيهات إعلامية خلال الأيام الأخيرة، يقودها رئيس الشاباك الحالي رونين بار”.
مقالات ذات صلةوأضاف: “الهدف الوحيد هو محاولة منعي من اتخاذ القرارات اللازمة لإصلاح الشاباك بعد فشله الذريع في 7 أكتوبر”.
وتطرق نتنياهو في بيانه إلى رئيس الشاباك السابق، نداف أرغمان، قائلا: “هذا المساء، تم تجاوز خط أحمر خطير آخر في الديمقراطية الإسرائيلية”.
جدير بالذكر أن أرغمان، هدد، في تصريح لقناة /12/ العبرية، بكشف معلومات عن نتنياهو، في حال أقدم الأخير على تصرفات غير قانونية، دون الإفصاح عن تفاصيل إضافية.
وتابع نتنياهو، في بيانه: “لم يحدث، في تاريخ إسرائيل أو في أي ديمقراطية، أن قام رئيس سابق لجهاز أمني سري بابتزاز وتهديد رئيس وزراء حالي على الهواء مباشرة”.
فيما دافع الشاباك عن رئيسه ضد اتهامات نتنياهو، معتبرا إياها “خطيرة”. وجاء في بيان له: “هذه اتهامات خطيرة ضد رئيس منظمة وطنية في دولة إسرائيل؛ رئيس الشاباك رونين بار، يكرس كل وقته لقضايا الأمن، والجهود لإعادة المختطفين، وحماية الديمقراطية، أي تصريح آخر في هذا الشأن لا أساس له من الصحة”.
واحتدمت خلال الأيام الأخيرة الخلافات بين نتنياهو وجهاز “الشاباك”، بعدما انتقد رئيس الوزراء نتائج تحقيق أجراه الجهاز بشأن أحداث 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، معتبرا أنها “لا تجيب على الأسئلة”.
والثلاثاء، أقر “الشاباك”، بفشله في تقييم قدرات حركة “حماس” قبل 7 أكتوبر 2023، وألمح إلى مسؤولية نتنياهو عن “رسم سياسة فاشلة على مر السنين”، وفق هيئة البث العبرية (رسمية).
وبعد صدور تحقيق الشاباك، دعا زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، ورئيس حزب “معسكر الدولة” بيني غانتس، نتنياهو إلى الاعتذار، وأكدا أن الأخير “يحاول إلقاء اللوم على الآخرين”.
وأقر “الشاباك”، وفق نتائج تحقيق أجراه، بفشله إذ لم يقّيم بشكل جيد قدرات “حماس” قبل 7 أكتوبر 2023 أو هجوم الحركة في ذلك اليوم، وفق وسائل إعلام عبرية بينها هيئة البث (رسمية).
وأضافت هيئة البث، عبر حسابها بمنصة “إكس”، أن تقرير “الشاباك” ألمح إلى أن نتنياهو “رسم سياسة فاشلة على مر السنين”.
كما خلص “الشاباك” إلى أنه “كانت توجد ثغرات ومشاكل في التعامل مع المعلومات الاستخباراتية بشكل عام وفي آليات الرقابة على العمل الاستخباراتي بشكل خاص ليلة 7 أكتوبر”.
وقال إن “قناعتنا بانشغال حماس بالضفة الغربية كانت أحد أسباب فشلنا في التحذير من الهجوم 7 أكتوبر”.
وبدعم أمريكي ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر 2023 و19 يناير/ كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.
وبينما استقال مسؤولون عسكريون واستخباراتيون، معلنين تحملهم جانبا من المسؤولية عن فشل 7 أكتوبر 2023، يرفض نتنياهو تحمل أي مسؤولية، ويتجاهل دعوات المعارضة إلى رحيل حكومته وإجراء انتخابات مبكرة.
وفي 7 أكتوبر عام 2023 هاجمت “حماس” 22 مستوطنة و 11 قاعدة عسكرية بمحاذاة غزة، فقتلت وأسرت عشرات الجنود والمستوطنين؛ ردا على “جرائم الاحتلال الإسرائيلي اليومية بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته، ولا سيما المسجد الأقصى”، وفق الحركة.