تسليم دفعة جديدة من وحدات " سكن مصر"
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
تعد مبادرة "سكن مصر" في منطقة أرض المعارض مشروعًا حيويًا من وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، تهدف إلى توفير سكن مناسب بأسعار معقولة للمواطنين المصريين.
رئيس الأركان يشهد تنفيذ المرحلة الرئيسية للمشروع التكتيكي بجنود تنفذه إحدى وحدات المنطقة الغربية العسكرية جهاز مدينة المنصورة الجديدة يجري القرعة العلنية للحجز التكميلي لوحدات "سكن مصر"يأتي تسليم الدفعة الجديدة من الوحدات السكنية كخطوة هامة نحو تحقيق هذا الهدف الوطني، مع تعزيز دور الحكومة في دعم القطاع العقاري لدفع عجلة التنمية الاقتصادية.
- يوم الأحد 10/3/2024: تسليم وحدات العمارة رقم 150.
- يوم الإثنين 11/3/2024: تسليم وحدات العمارة رقم 151.
- يوم الثلاثاء 12/3/2024: تسليم وحدات العمارة رقم 152.
- يوم الأربعاء 13/3/2024: تسليم وحدات العمارة رقم 153.
تستمر عملية التسليم في الأيام اللاحقة، حيث يتم تسليم وحدات العمارات المتبقية بمراحل محددة في الجدول.
يأتي هذا استمرارًا للجهود الحكومية في توفير السكن الملائم وتعزيز الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي.
ستمرارية التسليم والأعمال التنفيذية
- يشدد رئيس جهاز مدينة القاهرة الجديدة، المهندس عبدالرءوف الغيطي، على ضرورة استمرارية الأعمال التنفيذية في المشروعات الجارية.
- يحث على الالتزام بالجداول الزمنية لتنفيذ المشاريع لضمان استكمالها في المواعيد المحددة.
- يجب على العملاء الفائزين بوحدات سكنية التوجه لبنك التعمير والإسكان فرع مدينة نصر لإكمال إجراءات التعاقد.
- يتوجهون بعد ذلك لجهاز المدينة بمركز المدينة لاستلام الوحدات بموجب خطاب من البنك وصورة من الشيكات الموقع عليها.
التحديات والتطلعات المستقبلية
- مع تسليم الدفعة الجديدة، تستمر مصر في بناء مستقبل أفضل لمواطنيها.
- تطلعًا لتحقيق التنمية المستدامة وتوفير الإسكان الملائم، يعزز ذلك ثقة المواطنين في قدرة الدولة على مواجهة التحديات وتحقيق التنمية الشاملة.
- يظهر مع تقدم عملية التسليم بعض التحديات، مثل ضمان جودة البنية التحتية وتوفير الخدمات الأساسية للسكان الجدد.
- تتطلع الحكومة إلى تحسين البيئة الحضرية وتوفير المزيد من المرافق العامة لتعزيز جاذبية المناطق الجديدة وتحسين جودة حياة السكان.
تسليم الدفعة الجديدة من وحدات "سكن مصر" يمثل خطوة مهمة نحو تحقيق الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي في مصر، ومن خلال استمرارية جهود الحكومة في توفير الإسكان الملائم، يُؤكد ذلك التزامها بتلبية احتياجات المواطنين وتحقيق التنمية المستدامة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سكن مصر اسكان الاسكان وحدات الاسكان تسليم وحدات الاسكان الإسكان الإجتماعي تسليم وحدات سكن مصر سکن مصر
إقرأ أيضاً:
تراجع تسليم السيارات الجديدة في إسرائيل لأدنى مستوى خلال 5 سنوات
يواصل سوق السيارات الإسرائيلي إظهار علامات الضعف الحاد، حيث كشفت بيانات وزارة الترخيص أن عدد المركبات الجديدة التي تم تسليمها في فبراير/شباط 2025 بلغ 24 ألفا و600 مركبة فقط، مما يمثل انخفاضًا بنسبة 6% مقارنة بالشهر نفسه من عام 2024، الذي شهد اشتداد الحرب.
ووفقًا لتقرير نشرته صحيفة غلوبس الإسرائيلية، فإن هذه الأرقام تمثل أدنى مستوى تسليم لشهر فبراير/شباط منذ عام 2020.
ورغم هذا التراجع، فإن إجمالي تسليم السيارات الجديدة منذ بداية العام بلغ 71 ألف مركبة، مما يشكل زيادة بنسبة 1% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، ويُعزى ذلك إلى قوة الطلب في يناير/كانون الثاني.
هيونداي تهيمن على السوقواحتلت هيونداي المرتبة الأولى في تسليم المركبات الجديدة من الفئات البنزين والهجينة والقابلة للشحن بالكهرباء، حيث بلغت مبيعاتها 9300 سيارة منذ بداية العام، مستفيدة من الطلب القوي على طرازي كونا وإلانترا.
وجاءت تويوتا في المركز الثاني بـ7700 مركبة، مسجلة ارتفاعًا حادًا بنسبة 38% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. أما كيا فحلت في المركز الثالث بتسليم 6500 مركبة، لكنها شهدت انخفاضًا بنسبة 13%، بسبب اضطرابات في توريد بعض الطرازات الرئيسية.
إعلانفي المرتبة الرابعة جاءت سكودا، التي حققت قفزة بنسبة 72% مع تسليم 6800 مركبة، بينما احتلت شركة شيري الصينية المركز الخامس بـ4 آلاف مركبة، مسجلة زيادة ضخمة بنسبة 140%.
وشهد قطاع السيارات الكهربائية تراجعًا بنسبة 28% خلال أول شهرين من عام 2025، حيث تم تسليم 11 ألف مركبة فقط، مما أدى إلى انخفاض حصته في السوق من 23% إلى 15%. ويعود هذا الانخفاض إلى دخول طرازات هجينة قابلة للشحن إلى السوق، والتي أصبحت منافسًا مباشرًا للسيارات الكهربائية، إضافة إلى ارتفاع حاد في رسوم تسجيل السيارات الكهربائية مع بداية العام.
السيارات الصينية تواصل هيمنتهاواستمرت السيارات الصينية -بحسب غلوبس- في تعزيز حصتها في السوق الإسرائيلي، حيث تم تسليم 18 ألف مركبة صينية الصنع خلال الشهرين الأولين من العام، بزيادة نسبتها 26% مقارنة بالفترة نفسها من 2024، ما يجعلها تمثل 25% من إجمالي المبيعات.
ونظرًا لضعف السوق وشدة المنافسة، لا سيما بين العلامات التجارية الصينية، تستمر حروب التسويق بين الشركات المصنعة، حيث يتجلى ذلك في خفض الأسعار وإطلاق طرازات جديدة بأسعار مخفضة.
حيث خفضت شركة سامليت اليوم سعر السيارة الكهربائية الصينية ليبموتور T03 بمقدار 20 ألف شيكل (5.600 دولار)، ليصل إلى 90 ألف شيكل (25.400 دولار)، مما يجعلها أرخص سيارة كهربائية في إسرائيل.
في المقابل، أطلقت شركة فريسبي (كاراسو) طراز تيجو7 كروس أوفر الجديد، والذي يعمل بمحرك هجين قابل للشحن لمنافسة طراز جايكو7 من شركة شيري. وتم تحديد سعر تيجو7 عند 180 ألف شيكل (51 ألف دولار)، أي أقل بـ9 آلاف شيكل (2.500 دولار) من سعر إطلاقها في السوق الإسرائيلي.
التباطؤ الاقتصادي والحرب يفاقمان الأزمةوتأتي هذه الأزمة في سوق السيارات في ظل التباطؤ الاقتصادي الحاد الذي تعاني منه إسرائيل، والذي تفاقم بسبب الحرب التي شنتها ضد قطاع غزة وما تبعها من توترات مع حزب الله في جنوب لبنان.
إعلانهذه التوترات أدت إلى ارتفاع العجز المالي وتراجع ثقة المستهلكين، مما أثر بشكل مباشر على الطلب على السيارات الجديدة.