بدء محاكمة المتسبب باستشهاد اللواء الجنيد
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
بدأت المحكمة الجزائية المتخصصة اليوم برئاسة القاضي عبد الله دواس قاضي المحكمة محاكمة جبران محمد علي جابر المتهم بالتخابر وإعانة العدوان وتقديم احداثيات نتج عنها استشهاد اللواء طيار عبد الله قاسم الجنيد واسرته.
وجاء في قرارا الاتهام ان المتهم اعان العدوان السعودي وحلفائه في الحرب على اليمن وذلك بالتواصل مع عدد من المرتزقة المتحالفين مع العدوان وهم :
اسماعيل مقبل المعين من العدوان مستشارا لمحافظة المحويت
ومحسن الداعري المعين قائدا لما يسمى قائدا للواء الرابع عشر في مأرب وناجي منيف قائد ما يسمى بالشرطة العسكرية بمأرب
وابو اسامة حنشل نائب مدير مايسمى الامن السياسي بمأرب
وعلي الادبعي قائد مايسمى المتواجدين بمأرب واتفق معهم على التخابر ورفع الاحداثيات عن الجيش واللجان الشعبية والشخصيات الامنية والعسكرية والقوة الصاروخية بأمانة العاصمة ليقوم العدوان بأستهدافها .
وأضاف قرار الاتهام انه وتنفيذا لذلك رفع اليهم احداثيات لمواقع تواجد المجاهدين من الجيش واللجان الشعبية وعدد من الشخصيات العسكرية لاستهدافها بطيران العدوان وتم استهداف عدد من المقرات التدريبية وكذا استهداف منزل المجني عليه اللواء طيار عبد الله قاسم الجنيد ما اسفر عن استشهاده واسرته واستهداف منزل المواطن علي بن علي الاهدل بعدة غارات.
الى ذلك ادانت المحكمة الجزائية المتخصصة برئاسة القاضي عبد الله دواس مدانين اثنين من تنظيم القاعدة بتفجير المركز الثقافي في إب .
وقضى منطوق الحكم بالاعدام قصاصا وحدا وتعزيرا للمدانين
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: عبد الله
إقرأ أيضاً:
قائد الحرس الثوري: اليمنيون آية من آيات الله لا يخافون !
وقال سلامي في تصريحات، اليوم الإثنين، إن اليمنيين كانوا بوضوح آية من آيات الله"، في إشارةً إلى التطورات الكبيرة في مسار العمليات اليمنية التي ضربت العدو الصهيوني ورعاته الأمريكيين غرباً وبحراً وجواً.
وأضاف اللواء سلامي أن اليمنيين لم يخافوا الأعداء وصمدوا بوجههم.
وجدد قائد الحرس الثوري الإيراني التأكيد على أن "غزة المحاصرة صمدت وانتصرت على الأعداء رغم الآلام وكثافة النيران وقلة الإمكانيات".
وتأتي تصريحات اللواء سلامي في سياق الالتفاف العالمي حول المهلة التي قدمها السيد القائد للكيان الصهيوني قبل استئناف العمليات البحرية النوعية على وقع الحصار الصهيوني المفروض على قطاع غزة ومنع دخول المساعدات رغم الحاجة الماسة لها في هذا الشهر، ورغم أن دخول المساعدات كان بنداً أساسياً من بنود اتفاق وقف إطلاق النار.