في الـ15 من عمره.. اعتقال مراهق للاشتباه بطعنه يهوديا بسويسرا
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
قالت الشرطة السويسرية، الأحد، إنها ألقت القبض على مراهق للاشتباه في قيامه بطعن رجل يهودي أرثوذكسي وإصابته بجروح خطيرة في شارع بزيورخ.
أفادت شرطة زيورخ، في بيان، بأنها تشتبه في أن معاداة السامية هي الدافع وراء هجوم الطعن الذي وقع مساء السبت، حسبما نقلت أسوشيتد برس.
وقالت الشرطة، إنها تلقت بلاغا عن مشاجرة بين أشخاص الساعة 9:35 مساء.
وبحسب النتائج الأولية التي توصلوا إليها، فإن الجاني هاجم رجلا يبلغ من العمر 50 عاما "وأصابه بجروح خطيرة بسلاح أبيض".
وصفت الشرطة الجاني بأنه مواطن سويسري يبلغ من العمر 15 عاما، مشيرة إلى أنها ألقت القبض عليه في مكان الحادث.
ستيني يتعرض للضرب أثناء خروجه من كنيس في باريس تعرض رجل ستيني كان يغادر كنيسا، الجمعة، في باريس للضرب ووُصف بأنه "يهودي قذر"، وفق ما أعلنت الشرطة السبت، فيما دان وزير الداخلية، جيرالد دارمانان، "هجوما جديدا معاديا للسامية" و"عملا لا يوصف".وفي السياق، قالت المنظمة السويسرية للجاليات اليهودية إنها "تشعر بصدمة عميقة لوقوع أحد أفراد الجالية ضحية لمثل هذا الهجوم".
وأضافت المنظمة أن "الهجمات الجسدية على اليهود في سويسرا نادرة جدا.. لقد نجا المجتمع اليهودي من مثل هذه الهجمات التي تهدد الحياة على مدى العقدين الماضيين.. ومع ذلك، كانت هناك زيادة كبيرة في مثل هذه الهجمات الجسدية منذ 7 أكتوبر".
وفي باريس، تعرض رجل ستيني كان يغادر كنيسا، الجمعة، للضرب ووُصف بأنه "يهودي قذر"، وفق ما أعلنت الشرطة السبت، فيما دان وزير الداخلية، جيرالد دارمانان، "هجوما جديدا معاديا للسامية" و"عملا لا يوصف"، وفقا لفرانس برس.
وكتب دارمانين على منصة إكس "وفق العناصر الأولى، وقع هجوم جديد معاد للسامية في باريس الليلة الماضية. يجري فعل كل شيء للعثور على مرتكب هذا العمل الذي لا يوصف".
وكان الرجل الذي "يعتمر قلنسوة" خارجا من الكنيس عندما تعرض للضرب على يد شخص "لاذ بالفرار سيرا"، استنادا إلى مصادر الشرطة.
وشتم المهاجم الرجل واصفا إياه بأنه "يهودي قذر" وقد "لكمه وركله مرارا"، وفق ما نقلته فرانس برس عن المصادر ذاتها. ونُقل الرجل إلى مستشفى.
وطلب دارمانان، الجمعة، تعزيز الإجراءات لحماية المجتمع اليهودي، خصوصا في محيط المدارس وأماكن العبادة، بعد أحداث الأيام الماضية في قطاع غزة، وفق مذكرة اطلعت عليها وكالة فرانس برس، السبت.
وشهدت أنحاء أوروبا تناميا في الأعمال المعادية للسامية منذ بداية الحرب بين إسرائيل وحركة حماس، عندما اجتاح مسلحون بقيادة حماس جنوبي إسرائيل في 7 أكتوبر، ما أسفر عن مقتل 1200 شخص واحتجاز نحو 250 آخرين كرهائن. وقد تجاوز عدد الفلسطينيين الذين قتلوا في قطاع غزة منذ ذلك الحين 30 ألفا.
المصدر: الحرة
كلمات دلالية: فی باریس
إقرأ أيضاً:
راشفورد أسوأ من رجل عمره 63 عاماً!
لندن (أ ف ب)
رأى البرتغالي روبن أموريم، مدرب مانشستر يونايتد الإنجليزي، أن مدرب حراسه البالغ 63 عاماً لديه فرصة أكبر في اللعب مع «الشياطين الحمر» من مهاجمه المبعد ماركوس راشفورد.
ولم يخض المهاجم الدولي أي مباراة مع يونايتد منذ 12 ديسمبر، وأبعد مرة جديدة عن التشكيلة التي فازت على فولهام 1-0 في الدوري الممتاز.
ورغم معاناة اليونايتد للوصول إلى مرمى فريق غرب لندن، أصر أموريم على أن مدرب الحراس مواطنه جورجي فيتال يشكل خياراً أفضل من راشفورد.
وقال المدرب القادم من سبورتينج منتصف الموسم في محاولة لإنقاذ اليونايتد من موسمه المخيب: «افتقدنا للسرعة من مقاعد البدلاء لتغيير مجرى المباراة، لكني أفضل هذا الأمر، سأدفع بفيتال بدلاً من لاعب لا يقدم كل ما في وسعه كل يوم، لذا لن أقوم بأي تغيير في هذا المجال».
وعن سبب استبعاد راشفورد، تابع، «هو دائماً السبب عينه».
أضاف، «السبب هو التمارين، ما يجب أن يفعله لاعب كرة القدم في التمارين، في الحياة وفي كل يوم، إذا لم تتغير الأمور، فلن أتغير».
أردف، «الوضع مماثل لكل اللاعبين، إذا قدمت كل ما في وسعك، وقمت بالأمور الصحيحة، عندها نستخدم كل اللاعبين».
ورغم عض الأصابع بين النادي واللاعب، هنأ ابن السابعة والعشرين زملاءه على موقع انستجرام، «تهانينا على الفوز أيها الشبان».
وعاد اليونايتد بفوز صعب من ملعب كرايفن كوتيدج بهدف متأخر في الدقيقة 78 بتسديدة بعيدة من مدافعه الأرجنتيني ليساندرو مارتينيس ارتدت من الدفاع وهبطت في قلب المرمى.
وكان أموريم قال قبل أيام إنه يجهل ما إذا كان راشفورد سيغادر «أولد ترافورد» قبل إغلاق نافذة الانتقالات الشتوية.
ارتبط اسم راشفورد بأندية أوروبية عدة، أبرزها ميلان الإيطالي وبرشلونة الإسباني وبوروسيا دورتموند الألماني وتشيلسي.
ويقبع اليونايتد في المركز الثاني عشر في الدوري، متأخراً بفارق 24 نقطة عن ليفربول المتصدر.