وزارة النفط: أكثر من (3) ملايين برميل نفط الصادرات العراقية لشهر شباط الماضي
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
آخر تحديث: 3 مارس 2024 - 12:25 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلنت وزارة النفط ، اليوم الأحد، الإحصائية النهائية للكميات المصدرة من النفط الخام لشهر شباط الماضي.وذكرت الوزارة، في بيان ، أن “مجموع الصادرات النفطية من النفط الخام لشهر شباط الماضي، بحسب الإحصائية النهائية الصادرة من شركة تسويق النفط العراقية (سومـو)، بلغت (99) مليوناً و(592) ألفاً و(311) برميلاً”.
وأشارت الإحصائية، إلى أن “مجموع الكميات المصدرة من النفط الخام لشهر شباط الماضي من الحقول النفطية في وسط وجنوب العراق بلغت (98) مليوناً و(183) ألفاً و(554) برميلاً، فيما كانت الصادرات إلى الأردن (433) ألفاً و(126) برميلاً، أما الصادرات إلى القيارة فبلغت (975) ألفاً و(631) برميلاً” .وتابعت: “وبلغ معدل صادرات النفط الخام النهائية لشهر شباط الماضي (3) ملايين و(434) ألفاً و(218) برميلاً في اليوم، حيث كان معدل التصدير من البصرة (3) ملايين و(385) ألفاً و(640) برميلاً في اليوم، ومن الأردن بلغ (14) ألفاً و(935) برميلاً في اليوم، أما القيارة فكان معدل التصدير (33) ألفاً و(642) برميلاً في اليوم”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: النفط الخام فی الیوم
إقرأ أيضاً:
لبنان يبدّل الفيول بالنفط الخام في اتفاق جديد مع العراق
مارس 3, 2025آخر تحديث: مارس 3, 2025
المستقلة/- أعلنت الحكومة اللبنانية، اليوم الإثنين، التوصل إلى اتفاق مع العراق لتجديد عقد توريد النفط، مع تغيير نوع الوقود المستورد، حيث ستنتقل لبنان من استيراد الفيول إلى النفط الخام.
تفاصيل الاتفاقبحسب مصادر حكومية لبنانية، فقد أرسل لبنان وفدًا رسميًا إلى بغداد للتفاوض مع المسؤولين العراقيين، وأسفرت المحادثات عن اتفاق على تجديد عقد استيراد نحو 2 مليون طن من النفط الخام سنويًا. ويأتي هذا التعديل في نوع الوقود المستورد ضمن خطة لبنانية لمعالجة أزمة الطاقة التي تواجه البلاد.
أسباب التحول من الفيول إلى النفط الخامالتحول من استيراد الفيول إلى النفط الخام يمنح لبنان مزيدًا من المرونة في إدارة ملف الطاقة، حيث يمكن تكرير الخام وفق الاحتياجات المحلية، أو إعادة بيعه في الأسواق العالمية مقابل الحصول على أنواع أخرى من الوقود أو الخدمات.
أهمية الاتفاق للبنان والعراقيعد الاتفاق استمرارًا للعلاقات القوية بين البلدين، حيث سبق للعراق أن زوّد لبنان بالفيول وفق اتفاقيات سابقة، ساعدت بيروت في التخفيف من أزمتها الطاقوية. في المقابل، يعزز هذا التفاهم العلاقات الاقتصادية بين بغداد وبيروت، ويفتح المجال لمزيد من التعاون في مجالات أخرى.
يأتي هذا التطور وسط سعي لبنان لإيجاد حلول مستدامة لأزمة الكهرباء، في ظل تحديات مالية واقتصادية خانقة تحتاج إلى دعم خارجي مستمر.