البرلمان الباكستاني ينتخب شهباز شريف رئيسا للوزراء
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
إسلام آباد - الوكالات
انتخب البرلمان الباكستاني اليوم الأحد شهباز شريف رئيسا للوزراء، بعد أسابيع من انتخابات تشريعية تخللتها اتهامات بالتزوير على نطاق واسع.
ونال شريف البالغ من العمر 72 عاما أصوات 201 نائب مقابل 92 صوتوا لصالح عمر أيوب خان المدعوم من رئيس الحكومة السابق عمران خان، الذي تحدى أنصاره حملة القمع وفازوا بمقاعد أكثر من أي حزب آخر في انتخابات الثامن من فبراير.
يذكر أن شريف كان رئيسا للحكومة الباكستانية 3 مرات، خلال الفترة من 1990 إلى 1993، ومن 1997 إلى 1999، ومن 2013 إلى 2017.
وتم عزله بقرار من المحكمة العليا على خلفية فضيحة "أوراق بنما"، وفي عام 2018 تم منعه من تولي أي مناصب رسمية وصدر بحقه حكم بالسجن 10 سنوات بتهم الفساد.
وتم إطلاق سراح شريف في عام 2019 "لاعتبارات إنسانية" وسمحت له السلطات بمغادرة باكستان إلى بريطانيا.
وعاد شريف إلى بلاده في العام الماضي بعد 4 سنوات قضاها في المنفى.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
المخرج شريف البنداري عضوا بلجنة تحكيم مهرجان كليرمون فيران
أعلن مهرجان كليرمون فيران السينمائي الدولي المختص بالأفلام القصيرة في فرنسا عن حضور المخرج المصري شريف البنداري ضمن لجنة تحكيم مسابقته الدولية لعام 2025.
وتضم لجنة التحكيم بجانب صانع الأفلام المصري، كل من فلورا آنا بودا من المجر، مخرج، كاتب سيناريو، رسام رسوم متحركة، ومصمم مواقع ميشيل كوتولينك من المكسيك، مهندس صوت، ولورانس فالين من فرنسا، ممثل، مخرج، كاتب سيناريو.
وتتكون لجنة تحكيم الأفلام المحلية (الفرنسية) من: هيلير سيسترن، مخرج، كاتب سيناريو، ممثل، وجان تشارلز مبوتي مالولو، مخرج، كاتب سيناريو، رسام رسوم متحركة، راقص، وإميلي نوبليه، مخرج، كاتب سيناريو، مصور سينمائي، وأخيرا أوفيدي، مخرج، كاتب سيناريو، وثائقي، وجميعهم من فرنسا.
وسيقام حفل افتتاح مهرجان الفيلم القصير يوم الجمعة 31 يناير، في مسرح جان كوكتو، ويتضمن البرنامج مقدمة لدورة هذا العام، ومجموعة مختارة من الأفلام القصيرة.
مهرجان Clermont-Ferrand هو ثاني أكبر مهرجان سينمائي في فرنسا بعد “كان” من حيث عدد الجمهور وصناع السينما، ويُعرف بأنه أقوى مهرجان للأفلام القصيرة في أوروبا، وله منصة مميزة تخص توزيع الأفلام القصيرة تجعل منه مهرجان الأفلام القصيرة الأول في العالم.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟