الزراعة تؤكد خلو الأردن من إصابات الحمى القلاعية
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
الزراعة: لا يوجد بؤر استيطانية لفيروس الحمى القلاعية في الأردن
أكدت مساعد أمين عام وزارة الزراعة للثروة الحيوانية، الدكتورة ابتهال الخريشا، خلو المملكة من إصابات الحمى القلاعية.
اقرأ أيضاً : إدارة السير: حادث يتسبب بتباطؤ حركة المرور على مخرج نفق المدينة الرياضية
وأشارت الخريشا في حديث لـ"رؤيا"، أن الوزارة تعمل للسيطرة على مرض الحمى القلاعية من خلال التقصي الوبائي في أقاليم المملكة الثلاث.
وبينت أن مناطق الجنوب خالية من الإصابة والاستيطان لفيروس الحمى القلاعية، موضحة أنه وبنهاية العام 2025 سيتم إعلان الجنوب خاليا من الفيروس.
وبخصوص مناطق الوسط والشمال الأكثر من ناحية حيازات الأبقار، أكدت الخريشا أنه لا إصابات أو بؤر استيطانية لفيروس الحمى القلاعية فيها.
ولفتت إلى أن المستوى التصنيفي لاستيطان الفيروس في البلاد عند الدرجة الثانية، مؤكدة أن الوزراة تعمل من خلال حملات التطعيم والتقصي للوصول للدرجة الثالثة، الأكثر أمانا من المرض.
وانطلقت صباح اليوم في وزارة الزراعة، أعمال الجلسات التمهيدية لإطلاق خطة تطوير قطاع البيطرة بحضور خبراء دوليين ومشاركين من السعودية وتركيا والمغرب، ومشاركين من منظمة صحة الحيوان.
وأكدت الخريشا في كلمتها الافتتاحية لأعمال الورشة، أهمية الاستفادة من الخبرات الدولية لتطوير قطاع البيطرة وتحسين الصحة الحيوانية وانعكاستها على واقع الصحة العامة، لما تشكله من 51% من حجم الثروة الزراعية في الأردن، بحسب ما أفادت الخريشا.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الزراعة الأبقار الفيروسات الحمى القلاعية وزارة الزراعة الحمى القلاعیة
إقرأ أيضاً:
وقفة لمنتسبي قطاع الزراعة بأمانة العاصمة تضامنا مع الشعب الفلسطيني
الثورة نت|
نظم منتسبو قطاع الزراعة في أمانة العاصمة، اليوم، وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني وإعلاناً للجاهزية لمواجهة العدوان الصهيوني الأمريكي البريطاني.
وأكد المشاركون في الوقفة التي حضرها مسؤول قطاع الزراعة بالأمانة المهندس محمد هاجر ومدراء وموظفو المكتب وفروعه، استعدادهم لخوض معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس، وتلبية نداء المجاهدين في غزة لمواجهة العدو الصهيوني الغاصب الذي يرتكب أبشع الجرائم بحق أبناء الشعب الفلسطيني بمشاركة ودعم أمريكي.
وأشاروا إلى استمرار الانخراط في دورات “طوفان الأقصى” الشعبية المفتوحة”، مرددين شعارات البراءة من أعداء الله والنصرة لدينه وعباده المخلصين.
وأدان بيان الوقفة، العدوان الأمريكي الصهيوني البريطاني على اليمن.. معتبراً هذا العدوان دليل على مدى الإفلاس الذي وصلت إليه هذه الدول الباغية.
وأعلن الجهوزية الكاملة لمواجهة أي تصعيد أمريكي إسرائيلي مهما كان نوعه أو حجمه أو مكانه، والاستمرار في القيام بالواجب الديني والأخلاقي والإنساني تجاه قضايا الأمة المركزية ومساندة الشعب الفلسطيني.
وجدد البيان التأكيد على استعداد الشعب اليمني لتنفيذ توجيهات قائد الثورة لمواجهة العدوان الأمريكي الصهيوني والتصدي لمؤامراته و مخططاته الخبيثة، وتطهير الأرض من شرورهم، ونصرة أبناء غزة وفلسطين ودعم مقاومتهم الباسلة.
وأشار إلى تعزيز الموقف الثابت للشعب اليمني في مناصرة ودعم الأخوة في فلسطين.. مؤكداً أن الشعب اليمني لا يحسب لأمريكا وإسرائيل أي حساب، ولن يثنيه أي عدوان أو قوة في الأرض من نصرته لغزة.
وحذر البيان بأشد العبارات من يتحركون خدمة للصهاينة بهدف إشغال الشعب اليمني عن مناصرة غزة.. لافتاً إلى أن الشعب اليمني العظيم غير غافل عنهم ولن يرحمهم ولن يتهاون معهم و سيتصدى لكل المؤامرات.
وأكد أن الشعب اليمني وهو مقبل على عيد جمعة رجب، متمسكاً بالهوية الإيمانية، يجدد ولائه وعهده لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، واستعداده الكامل لخوض المعركة مع أعداء الله وقتما يشاء وحيثما يشاء.
وأدان البيان، العدوان الصهيوني على سوريا واحتلال أراضيها ونهب ثرواتها من قبل الأمريكان والصهاينة.. محذراً الدول العربية والإسلامية من المخطط الشيطاني للعدو الصهيوني بما يسمى “الشرق الأوسط الجديد” الذي يستهدف الدول العربية في المقدمة.
وحث علماء الأمة الإسلامية و نخبها الفكرية والثقافية ووسائل إعلامها إلى القيام بمسؤولياتهم تجاه ما يتعرض له الشعب الفلسطيني في قطاع غزة وإلى نشر الوعي القرآني حول خطورة العدو الصهيوني اليهودي ومخططاته الشيطانية التي تستهدف الجميع.