هذا ما يحتاجه قطاع غزة يوميا من الرحلات الجوية لمنع المجاعة (شاهد)
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
تعد عمليات الإنزال الجوي، التي بدأت فكرتها خلال الحرب العالمية الثانية، الحل الأخير، لإيصال المساعدات، في حال تعذر وصولها عن طريق البر، بسبب الصعوبات الفنية للعملية برمتها، والكلفة الهائلة والكميات القليلة التي يمكن إلقاؤها من الجو، والاحتمالية الكبيرة فيها للخطأ.
وفي حالة غزة، التي بدأت فيها عمليات إلقاء مساعدات ضئيلة الكمية عبر الجو، تحدث المفارقة أن أكبر جهة داعمة للاحتلال في عملية التجويع الوحشي الممارس بحق الفلسطينيين، تقوم بعمليات إلقاء مساعدات عبر الطائرات، وهي الولايات المتحدة، في ظل رفض الاحتلال السماح للشاحنات المكدسة عبر معبر رفح بالدخول، لاستخدامها التجويع سلاحا، وليس لعدم قدرة الشاحنات على الدخول.
لكن إلقاء المساعدات من الجو على قطاع غزة، يطرح تساؤلات حول العملية برمتها، وقدرتها على إغاثة 2.3 مليون فلسطيني، على امتداد القطاع، منهم قرابة 700 ألف بحسب التصريحات الحكومية الفلسطينية يعانون تجويعا وحشيا وحصارا مشددا في مناطق شمال القطاع.
ومن أجل عملية فاعلة، وقادرة على منع المجاعة عن سكان القطاع وخاصة الـ 700 ألف إنسان المتواجدين في شمال غزة، علينا العودة إلى أشهر عملية كسر حصار عبر الجو، حدثت في القرن العشرين، في برلين عام 1948، ثم سنجري بعض الحسابات وفقا للمعطيات لمقارنة بسيطة للمعطيات.
ما الذي حدث في برلين؟
دفع الحصار الذي فرضه الاتحاد السوفيتي على القسم الغربي من برلين، بسبب الصراع مع الحلفاء، إلى تفكير الطرف الأخير، في إبقاء السكان على قيد الحياة قدر الإمكان، وعدم تركهم يستسلمون للسوفييت بسبب الجوع الذي سينهشهم.
ولذلك أطلقت الولايات المتحدة، والمملكة المتحدة، ودول أوروبية أخرى حليفة لهم، عمليتي "فيلتز"، وبلاين فير"، لإيصال المساعدات للسكان عبر جسر جوي، يوصل المساعدات بصورة يومية، ابتداء من 26 حزيران/يونيو 1948، عبر أسطول كبير من الطائرات.
ووفقا للسجلات فقد، قامت الولايات المتحدة وبريطانيا، بنقل إجمالي 2.326.406 أطنان، إلى برلين، عبر أكثر من 250 ألف طلعة جوية، وكانت في وقت الذروة، تهبط طائرة واحدة في مطار تمبلهوف في برلين كل ثلاثين ثانية.
ومع حلول عام 1949، تمكن الحلفاء من إضعاف الحصار السوفيتي، ومساعدة الألمان، من أجل إبقاء النفوذ الغربي على المدينة، وتوصل الطرفان إلى اتفاق لإنهائه وأعلنت موسكو رسميا في 11 أيار/مايو 1949 رفع الحصار.
ما الذي حملته الطائرات؟
العملية كانت تهدف إلى نقل مساعدات لـ 2.3 مليون ألماني، وهو عدد قريب من عدد سكان قطاع غزة اليوم، لمنع تجويعهم، بحيث يحصل كل شخص، على ما يعادل 1500 سعر حراري في اليوم.
ولأجل ذلك، كانت الحصص الغذائية للشخص، والتي يتسلمها من جهات رسمية هناك بصورة منظمة، خلاف ما يجري في غزة من إلقاء عشوائي بعد تدمير كافة المؤسسات والبنية التحتية، ومنع الجهات الإغاثية والدولية من التحرك لتنظيم عملية توزيع المساعدات، على الشكل التالي:
بطاقة تموينية مع كل شخص، يحصل بموجبها على 400 غرام من الخبز، 50 غراما من أنواع الحبوب، 40 غراما من اللحم، 30 غراما من الدهون، 400 غرام من البطاطا المجففة، و5 غرامات من الجبن بصورة يومية.
وتطورت حمولات الطائرات من المساعدات، على مدار الأشهر، لتصل إلى نقل الفحم للتدفئة والدقيق والحليب المجفف والبنزين، والصابون وكافة المستلزمات الحياتية.
ما الذي يحتاجه شمال غزة فعليا؟
بمقارنة بسيطة، وفقا لمعطيات الجسر الجوي، إلى برلين، لو افترضنا وفقا للأرقام التقديرية، أن سكان شمال قطاع غزة، الذي يخنقه الحصار ويتم تجويعه، يحتاج كل فرد فيه إلى 5 كيلوغرامات من أغذية مختلفة ومستلزمات حياتية، يوميا في الحد الأدنى لتجنب الدخول في مجاعة، فنحن أمام العملية التالية:
700.000 شخص في شمال غزة × 5 كيلوغرامات لكل شخص = 3.500.000 كيلوغرام من المساعدات.
ولنفترض أن الطائرة التي ستستخدم من بين المتوفر، هي طائرة C-130 Hercules، والتي تختلف قدرتها على أوزان الحمولات بين 20.000- 42.000 كيلوغرام، وبأخذ القدرة القصوى للحمل، فسنكون أمام المعادلة التالية:
سنقسم المساعدات المطلوبة على قدرة الطائرة القصوى للحمل، 3.500.000 كيلوغرام ÷ 42.000 كيلوغرام = 83.33 أي ما يقارب من 84 رحلة جوية في اليوم الواحد، من أجل اكتفاء السكان بشمال قطاع غزة، بشرط أن تكون عملية الإنزال منظمة وتتسلمها جهات قادرة على توزيعها بشكل منظم لتصل كافة الحصص إلى أصحابها ويكتفي الجميع.
إمداد القطاع
لكن في المقابل، لو أردنا إمداد كافة السكان في قطاع غزة، بافتراض وجود 2.3 مليون فلسطيني، وفقا للتقديرات، بحاجة يومية من الغذاء والمستلزمات تصل إلى نحو 5 كيلوغرامات، فسنكون أمام المعادلة التالية:
2.300.000 شخص على امتداد القطاع × 5 كيلوغرامات 11,500,000 كيلوغراما من المساعدات اليومية.
ولنفترض أن الطائرة التي ستستخدم من بين المتوفر، هي طائرة C-130 Hercules، والتي تختلف قدرتها على أوزان الحمولات بين 20.000- 42.000 كيلوغرام، وبأخذ القدرة القصوى للحمل، فسنكون أمام المعادلة التالية:
11,500,000 كيلوغراما من المساعدات المطلوبة يوميا ÷ 42,000 كيلوغرام = 273.81 أي قرابة 274 رحلة جوية يوميا عند تقريب الرقم لتصل المساعدات إلى كافة السكان.
ما هي الطائرات المستخدمة في الإنزال الجوي:
توجد العديد من الطائرات حول العالم، القادرة على القيام بهذه المهمة، لكن أبرزها، والمستخدم حتى الآن في غزة هي:
C-130 Hercules هي طائرة نقل عسكرية متعددة الاستخدامات يتم استخدامها على نطاق واسع في مهام الإنزال الجوي وقدرتها على الحمل تتفاوت ما بين 20.000 إلى 42.000 كيلوغراما، وفقا للطراز والشكل الداخلي لحمل المستوعبات.
الطائرة C-17 Globemaster III هي طائرة نقل عسكرية أمريكية الصنع، أكبر حجما، تبلغ حمولتها حوالي 76000 كيلوغرام وغالبا ما تستخدم في مهام النقل الجوي والإسقاط الجوي الإستراتيجية.
مستلزمات الإنزال
عملية الإنزال تتطلب العديد من العوامل، بالإضافة للطائرات، لكن من أبرزها المظلات التي ستلقى بها المستوعبات التي ستحمل المساعدات إلى الأرض، لضمان هبوطها ببطء وتجنب تلف المواد.
ويستخدم في عملية الإنزال نوعان من المظلات، هما مظلات الشحن، والمظلات العسكرية، نظرا لمتانة صناعتهما، وقدرتهما على حمل أوزان كبيرة، ويمكن ربط عدة مظلات في الحمولة الواحدة تبعا لحساب الوزن وقدرة التحمل اللازمة عند الإلقاء من الجو.
لكن هذه العملية إضافة إلى وقود الطائرات مكلفة كذلك، إذا يصل سعر المظلة الواحدة من مظلات الشحن أو المظلات العسكرية، إلى عدة آلاف الدولارات، مقارنة بالأنواع العادية من المظلات الرياضية، والتي تبلغ بحدود ألفي دولار للواحدة.
كما توجد مظلات عالية الدقة، وتكون موجهة بواسطة نظام الملاحة "GPS" وهذه تستخدمها الجيوش، من أجل الإسقاط من ارتفاعات عالية، ودقيقة لضمان وصولها إلى نقطة معينة، وهي مكلفة للغاية بسبب التصميم وطبيعة الجهاز الذي تحمله، وهذا النوع من المستبعد استخدامه في تقديم الإغاثة لغزة، حيث تستخدم المظلات العادية والتي سقط عدد منها في البحر كما ظهر في الصور.
المساعدات برا الخيار الأمثل
يعد إيصال المساعدات برا الخيار الأمثل لمنع المجاعة في قطاع غزة، بسبب قدرتها على نقل كميات كبيرة، أكثر من الطائرات، فضلا عن كلفة الوقود التي لا يمكن مقارنتها مع ما تحتاجه الطائرة، وسهولة وسرعة الحركة في التحمل والانتقال وعبور الطرق.
إضافة إلى ذلك، فإن الشاحنات، ليست بحاجة لعملية التنسيق التي تتم للطائرات، من ناحية المجال الجوي، وحالة الطقس، ومسار الرحلة، فكل هذه العملية الشاحنات ليست بحاجة لها، لكن الحائل الوحيد لتفعيلها هو الاحتلال الذي يمنع دخولها بسهولة عبر معبر رفح ويقوم بعمليات تفتيش بطيئة للغاية، فضلا عن قيام المستوطنين بمنع دخول الشاحنات من معبر العوجة إلى داخل غزة.
وبالنظر إلى أنواع الشاحنات، فإن النوع الثقيل منها، والذي يتكون من قاطرة واحدة أو قاطرتين، نقل حمولة تصل إلى نحو 30 طنا، بكلفة لا تقارن مع تحريك طائرة تحمل 20 طنا مع كلفة زائدة من الوقود والمظلات وعمليات التنسيق الجوي، تفوق قيمة المساعدات التي بداخلها.
يشار إلى أن الأردن، أعلن بدء عمليات إنزال جوي الاثنين الماضي 26 شباط/فبراير الماضي، عبر 3 من طائراته العسكرية من طراز C-130 وطائرة فرنسية من الطراز ذاته، بدأت جنوب قطاع غزة وامتدت خلال الأيام التالية، إلى شماله.
وشاركت عدة دول، بواسطة الطائرات الأردنية، في تقديم المساعدات، لإنزالها بالمظلات على مناطق بغزة، فيما بدأت الولايات المتحدة السبت، أولى عمليات الإنزال، بواسطة 3 طائرات.
وكان مسؤول أمريكي قال، إن بلاده أسقطت 66 حزمة مساعدات على غزة، شملت على 83 ألف وجبة غذاء.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الإنزال الجوي غزة التجويع الاحتلال غزة الاحتلال تجويع إنزال جوي المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الولایات المتحدة من المساعدات هی طائرة قطاع غزة من أجل
إقرأ أيضاً:
عواصف ثلجية غير مسبوقة تضرب الجنوب الأمريكي وتشل الحياة اليومية وإلغاء آلاف الرحلات الجوية
اجتاحت عاصفة ثلوج قطبية قوية ولايتي تكساس وأوكلاهوما محملة بالثلوج الكثيفة والجليد، لتواصل زحفها نحو ولايات الجنوب الأمريكي الأخرى، مما دفع الحكام لإعلان حالات الطوارئ وتعليق الدراسة في جميع أنحاء المنطقة. وأثّرت العاصفة على الملايين، مهددةً بتعطيل واسع النطاق في الحياة اليومية.
اعلانوالبداية من ولاية أركنساس، حيث أمرت الحاكمة سارة ساندرز الحرس الوطني بمساعدة السائقين العالقين، بينما أُلغيت الدراسة يوم الجمعة في المدارس العامة لملايين الأطفال، من تكساس إلى جورجيا وحتى كارولينا الجنوبية. كانت التوقعات تشير إلى تساقط ثلوج كثيفة شمال أركنساس وأجزاء واسعة من تينيسي بارتفاع قد يصل إلى 22 سنتيمترًا.
لافتة تحذر السائقين من ظروف الجليد على الطريق السريع 20 أثناء عاصفة شتوية.Julio Cortezأما في الولايات الواقعة جنوبًا وشرقًا مثل لويزيانا ومسيسيبي وألاباما، فقد حوّلت الأمطار المتجمدة الطرق إلى ممرات خطرة، بينما استمر تساقط الثلوج بكثافة على أجزاء من أوكلاهوما وتكساس قبل أن تصل العاصفة إلى أركنساس. وتسبب ذلك في تأخير أكثر من 4500 رحلة طيران وإلغاء 2000 رحلة أخرى يوم الخميس، مع توقع استمرار الفوضى يوم الجمعة.
يتساقط الثلج بينما تسير سيارة وسكوتر على طول الشارع.LM Oteroقال سائق الشاحنات تشارلز دانيال، الذي كان يعبر طرقًا موحلة في وسط أوكلاهوما: "لم أشاهد حوادث، ولكن رأيت أشخاصًا عالقين يتزحلقون على الطرق. الناس بحاجة لتجنب القيادة". جاءت هذه التحذيرات في وقت سجلت العاصفة أرقامًا قياسية، متسببةً في ظروف غير مسبوقة امتدت تأثيراتها إلى جورجيا وكارولينا الشمالية والجنوبية.
شاحنة تعالج الطريق لتحسين ظروف القيادة أثناء تساقط الثلوج.LM Oteroأما في كارولينا الجنوبية، فقد كان الاستعداد للعاصفة الشتوية الأولى منذ ثلاث سنوات على قدم وساق، حيث عالجت السلطات الطرق الرئيسية بالملح، فيما أغلقت المدارس أبوابها في المناطق المتأثرة أو تحولت إلى التعلم عن بعد. في كارولينا الشمالية، أعلن الحاكم جوش شتاين حالة الطوارئ مع توقعات بتراكم الثلوج والجليد على الطرق.
رجل يُدعى سيرفو يستخدم مظلة لعبور الشارع أثناء تساقط الثلوج.LM Oteroوفي جورجيا، أعلن الحاكم بريان كيمب حالة الطوارئ حيث كانت النصف الشمالي من الولاية تستعد لمواجهة الثلوج والجليد. كما ألغت الأنظمة المدرسية عبر أتلانتا الكبرى وشمال جورجيا الدراسة التقليدية يوم الجمعة، محولة اليوم إلى تعليم عن بُعد لأكثر من مليون طالب.
لوك تشوات ينزلق على تل صغير مغطى بالثلوج.LM Oteroوفي ولاية تينيسي، أغلق أكبر مقاطعة تعليمية، ممفيس-شيلبي، جميع المدارس يوم الجمعة مع توقع تساقط الثلوج بكثافة تصل إلى 20 سنتيمترًا. وقد تم توفير مراكز تدفئة في المدينة لاستقبال المحتاجين وسط هذه الظروف القاسية.
رجل ثلج بشعر مكون من أوراق يقف في حديقة.LM Oteroوفي تكساس، حث الحاكم غريغ أبوت السكان على تجنب القيادة إلا للضرورة القصوى، خاصة مع توافد أكثر من 75,000 مشجع إلى ملعب إي تي أتد تي (AT&T) في أرلينغتون لحضور بطولة كرة القدم الجامعية يوم الجمعة. التحديات التي فرضتها العاصفة لم تقتصر على الطرق فقط، بل أثرت أيضًا على المرافق والخدمات الأساسية في عدة ولايات.
تراكمت الثلوج في ساحة انتظار السيارات بالقرب من استاد AT&T قبل يوم من مباراة نصف نهائي في دوري الجامعات لكرة القدم الأمريكية بين ولاية أوهايو وتكساس،Julio Cortezوتسببت العاصفة بولاية فرجينيا في انقطاع المياه عن العاصمة ريتشموند، ما دفع السلطات لإصدار أمر بغلي المياه قبل استخدامها وتوزيع زجاجات المياه على السكان. لا تزال فرق الطوارئ تعمل على استعادة خدمات المياه في المدينة.
العاصفة الشتوية التي اجتاحت الجنوب الأمريكي لم تكن مجرد ظاهرة جوية عابرة، بل شكلت اختبارًا حقيقيًا للبنية التحتية والخدمات في المنطقة، وسط تحديات تواجهها الولايات المتحدة مع تقلبات الطقس المتزايدة.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ست ولايات تعلن حالة الطوارئ والثلوج تغطي كلّ شيء.. أمريكا تحت وطأة عاصفة ثلجية لم تشهدها منذ عقد في أول أيام 2025: مسيرة لندن تجمع مؤدين من 28 جنسية وسط أجواء عاصفة عاصفة ثلجية تضرب البوسنة والهرسك.. تعليق الدراسة وانقطاع الكهرباء في عدة مناطق مدارس مدرسةالولايات المتحدة الأمريكيةكوارث طبيعيةتغير المناخعاصفة ثلجيةالمساعدات الإنسانية ـ إغاثةاعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. غارات إسرائيلية تُسفر عن قتلى وجرحى في غزة وبايدن يعلن عن "تقدم حقيقي" في مفاوضات وقف إطلاق النار يعرض الآن Next حريقان في لوس أنجلوس يدمران 10,000 منشأة وسط تحذيرات جديدة لإجلاء السكان يعرض الآن Next أطباء بلا حدود تعلق أنشطتها الطبية في مستشفى بشاير بالخرطوم بسبب الهجمات المسلحة يعرض الآن Next كوريا الجنوبية: قبول استقالة رئيس الأمن الرئاسي بعد استجوابه في قضية عرقلة اعتقال الرئيس المعزول يعرض الآن Next إطلاق سراح زعيمة المعارضة الفنزويلية ماتشادو وسط نفي حكومي لاحتجازها اعلانالاكثر قراءة كاليفورنيا تشتعل: حرائق مدينة بوربانك تلتهم المنازل وتجبر السكان على الفرار لبنان يطوي صفحة الفراغ.. انتخاب جوزيف عون رئيسًا للجمهورية زلزال بقوة 6.11 درجة يضرب السلفادور في أمريكا الوسطى جوزيف عون رئيساً للجمهورية اللبنانية بـ99 صوتاً.. فماذا نعرف عنه؟ حرائق لوس أنجلوس تدمّر منازل مشاهير هوليوود وتؤثر على موسم الجوائز اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومإسرائيلروسياشرطةقوات عسكريةكارثة طبيعيةحرائق غاباتلبنانأزمة إنسانيةقطاع غزةقصفبشار الأسداحتجاجاتالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesJob offers from AmplyAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025