شاهد.. إحباط محاولتي تهريب أكثر من 63 ألف حبة كبتاجون
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
الرياض : البلاد
تمكنت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك في منفذ الحديثة من إحباط محاولتي تهريب أكثر من 63 ألف حبة كبتاجون، عُثر عليها مخبأة في مركبتين قدمتا إلى المملكة عبر المنفذ.
????| #الزكاة_والضريبة_والجمارك في منفذ الحديثة تُحبط محاولتي تهريب أكثر من 63 ألف حبة كبتاجون، عثر عليها مخبأة في مركبتين قدمتا إلى #المملكة عبر المنفذ https://t.
— صحيفة البلاد (@albiladdaily) March 3, 2024
وأوضحت الهيئة أنها تمكنت في المحاولة الأولى من إحباط محاولة تهريب 41,279 حبة كبتاجون، عُثر عليها مخبأة بداخل أجزاء متفرقة في المركبة، وفي المحاولة الثانية تم إحباط محاولة تهريب 22,000 حبة كبتاجون عُثر عليها مخبأة بنفس طريقة التهريب السابقة عبر إحدى المركبات القادمة إلى المملكة عبر المنفذ.
وأفادت أنه بعد إتمام عملية الضبط، جرى التنسيق مع المديرية العامة لمكافحة المخدرات لضمان القبض على مستقبلي المضبوطات داخل المملكة، حيث تم القبض عليهم وعددهم 5 أشخاص.
وأكّدت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك أنها ماضية في إحكام الرقابة الجمركية على واردات وصادرات المملكة، وتقف بالمرصاد أمام محاولات أرباب التهريب، بالتنسيق والتعاون المستمر مع شركائها في المديرية العامة لمكافحة المخدرات، وذلك تحقيقًا لأمن المجتمع وحمايته من هذه الآفات.
ودعت الهيئة الجميع إلى الإسهام في مكافحة التهريب لحماية المجتمع والاقتصاد الوطني من خلال التواصل معها على الرقم المخصص للبلاغات الأمنية (1910) أو عبر البريد الإلكتروني (1910@zatca.gov.sa)، أو الرقم الدولي (00966114208417)، حيث تقوم الهيئة من خلال هذه القنوات باستقبال البلاغات المرتبطة بجرائم التهريب، ومخالفات أحكام نظام الجمارك الموحد، وذلك بسرية تامة، مع منح مكافأة مالية للمُبلّغ في حال صحة معلومات البلاغ.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: هيئة الزكاة والضريبة والجمارك علیها مخبأة حبة کبتاجون
إقرأ أيضاً:
حسني بي: الشعب الليبي هو الممول لغنائم التهريب
أكد رجل الأعمال، حسني بي، أن “المواطن الليبي يتحمل يوميًا كامل تكلفة النفط المكرر داخليًا والمقايض داخليًا، بتكلفة سنوية 5 مليارات دولار، بالإضافة إلى النفط الذي يُكرر أو يُقايض خارجيًا بقيمة تُقارب 9 مليارات دولار سنويًا، بإجمالي 14 مليار دولار”.
وقال “بي”، في تصريح صحفي، إن “كل أسرة ليبية مكونة من ستة أفراد تدفع يوميًا ما يعادل 26.70 دولارًا، مقابل المحروقات والكهرباء، 171 دينارًا ليبيًا يوميًا، أي ما يُقارب 802 دولار شهريًا، “5000 دينار ليبي” تكلفة فعلية تدفع بشكل غير مباشر عبر أكذوبة الدعم السعري للمحروقات والطاقة ومال الشعب”.
وأضاف أن “الادعاء بأن تكلفة البنزين والنافطة لا تتجاوز 150 درهما للتر، والكهرباء لا تتعدى 40 درهمًا للكيلو وات ليس إلا “كذبة كبرى”.
وأردف أن “المواطن البسيط هو من يتحمل فعليًا عبء كامل قيمة هذا الدعم الموجه، والذي يستنزف في غير محله 40% من إنتاج ليبيا للنفط والغاز”.
وختم موضحًا أن “الشعب الليبي هو الممول والدافع الوحيد والحقيقي لغنائم التهريب والهدر من خلال التوزيع غير العادل وغير المنظم، لكل من يتجاوز الحصة العادلة من التكلفة الحقيقية، ما يُشكل عبئًا كبيرًا على الطبقة الهشة من المجتمع واستنزاف مقدرات الاقتصاد الوطني”.
الوسومحسني بي