بشرى سارة للأسر المنتجة.. إجراءات جديدة بشأن حزمة الحماية الاجتماعية
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
زفت نيفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعي، بشرى سارة بشأن الأسر المُنتجة، موضحة أن الوزارة تولي أهمية كبيرة لدعم هذه الأسر، لما لها من دور مُهم في الاقتصاد المحلي، ودليل ذلك معرض «ديارنا للحرف التراثية» الذي شهد عرض منتجات أكثر من أسرة في مختلف المحافظات.
إجراءات دعم الأسر المنتجةالبشرى السارة تتعلق بحزمة إجراءات جديدة بشأن دعم هذه الأسر، وضحتها «القباج» في تقرير لها، وهي:
- وضع آليات لضم الأسر المنتجة لمنظومة الحماية الاجتماعية
- ضم الأسر المنتجة للقطاع الرسمي
- عقد ورش عمل ثنائية في مجال برامج إدماج الأسر المنتجة مع قطر
- وضع آلية لتطوير مشروع الأسر المنتجة
- وضع آلية ومعايير تسجيل الأسر في المشروع
- تبادل الرؤى في مجال دعم الأسر والمرأة المنتجة
- تطوير قواعد بيانات الأسر المنتجة
- عقد اجتماعات ثنائية مع قطر لتنظيم معارض منتجات الأسر والمرأة المنتجة
- وضع خطة لإقامة المعارض المشتركة بين مصر وقطر لعرض منتجات الأسر
وأشارت وزيرة التضامن إلى أن مشروع الأسر المنتجة يُعتبر من مشروعات تنمية الموارد البشرية والتدريب المهني، ويعهد تنفيذه وإدارته إلى جمعيات التدريب المهني والأسر المنتجة، وذلك في إطار السياسة العامة والقواعد التنظيمية التي تقرها الإدارة المركزية للأسر المنتجة والتكوين المهني.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأسر المنتجة وزارة التضامن التضامن الأسر المنتجة
إقرأ أيضاً:
بشرى سارة لمرضى السرطان.. طرح لقاح روسي بالمجان مع بداية عام 2025
بشرى سارة لمرضى السرطان، بعد إعلان وزارة الصحة الروسية، عن تطوير لقاح جديد لعلاج المرض الخبيث، على أن يتم طرحه مع بداية عام 2025، ولكن لا يزال مبهمًا سواء من حيث الاسم، أو أنواع الأورام التي سيقضي عليها، في ظل طرح العديد من اللقاحات بعدة دول.
أوضح أندريه كابرين، رئيس مركز أبحاث الأشعة الطبية التابع لوزارة الصحة الروسية، أنه تم تطوير لقاح جديد لعلاج السرطان، وسيجرى إطلاقه في أوائل عام 2025، وسيكون مجانًا، مما يتيح لجميع المرضى الحصول عليه، دون أي تفضيل لمريض عن الآخر، بحسب ما ذكرته صحيفة «الديلي ميل البريطانية».
لقاح جديد لعلاج السرطانلم يتم الكشف عن اسم اللقاح، أو حتى تحديد أنواع السرطان التي يهدف إلى علاجها ومدى فعاليته، إلا أن كل جرعة سيتم تخصيصها للمريض على حدة، وهو ما يشبه لقاحات السرطان التي يتم تطويرها في أوروبا بحسب أندريه كابرين.
وبحسب علماء الطب في روسيا، فإن معدلات الإصابة بالسرطان في موسكو متزايدة، حيث تم تسجيل أكثر من 635 ألف حالة في عام 2022، وتعد سرطانات القولون، والثدي، والرئة هي أكثر أشكال السرطان شيوعًا.
يهدف اللقاح إلى تعليم الجهاز المناعي، كيفية التعرف على البروتينات الخاصة بسرطان المريض ومهاجمتها، إذ تُستخدم مادة وراثية تسمى الحمض النووي الريبوزي، من ورم المريض نفسه، وهناك أيضًا بروتينات غير ضارة من سطح الخلايا السرطانية، تُعرف باسم المستضدات، عندما يتم إدخالها إلى الجسم، تعمل على تحفيز الجهاز المناعي، لإنتاج أجسام مضادة ضدها، مما يساعد على موت الخلايا السرطانية.
روسيا ليست الأولى التي تعمل على تطوير لقاحات ضد السرطانروسيا ليست الأولى التي تعمل على تطوير لقاحات ضد السرطان، ففي شهر مايو الماضي، اختبر باحثون في جامعة فلوريدا بأمريكا على أربعة مرضى مصابين بسرطان الدماغ، ليحدث استجابة مناعية قوية بعد يومين فقط، من الحصول على اللقاح.
وبحسب ما أوضحه إلياس سايور، أخصائي أورام الأطفال في جامعة فلوريدا، أنه في أقل من 48 ساعة، يمكن أن نرى تحول الأورام، إلى ما يسمى بالبرد أو البرد المناعي، وتحول الاستجابة المناعية الصامتة، إلى الاستجابة المناعية النشطة.
اختبارات سابقة تأتي بنتائج إيجابيةوفي وقت سابق، أوضحت وزارة الصحة البريطانية، أنه تم اختبار لقاح مصمم لعلاج سرطان الجلد، وأظهرت النتائج الأولية أن هناك تحسنا كبيرا، بما يشير إلى ارتفاع فرص البقاء على قيد الحياة من هذا المرض.