النهار أونلاين:
2025-04-11@02:56:08 GMT

جو بايدن يخلط بين غزة وأوكرانيا

تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT

جو بايدن يخلط بين غزة وأوكرانيا

أثناء إعلانه عن مشاركة الولايات المتحدة في منح المساعدات الإنسانية في قطاع غزة. ذكر جو بايدن مرتين أوكرانيا، وليس الأراضي الفلسطينية.

وقال الرئيس الأمريكي، الذي كان آنذاك إلى جانب رئيسة المجلس الإيطالي، جورجيا ميلوني: “في الأيام المقبلة. سننضم إلى أصدقائنا في الأردن وغيرهم في عمليات الإنزال الجوي للمواد الغذائية والسلع الأخرى في أوكرانيا”.

وأضاف: “سنسعى أيضًا إلى فتح طرق أخرى إلى أوكرانيا. بما في ذلك إمكانية إنشاء ممر بحري لنقل كميات كبيرة من المساعدات الإنسانية”.

جو بايدن، من دون الإشارة إلى هذين الخطأين أمام الصحفيين. بعد فترة وجيزة جعل جمهوره يفهم أنه كان يشير إلى الوضع في غزة وليس إلى الوضع في أوكرانيا.

وقال مستأجر المكتب البيضاوي: “الحقيقة هي أنه لا يوجد ما يكفي من المساعدات التي تصل إلى غزة”.

وبعد حوالي نصف ساعة من حديث جو بايدن، قال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي جون كيربي للصحفيين. إن الرئيس الأمريكي كان يتحدث بالفعل عن قطاع غزة عندما تحدث عن أوكرانيا.

وفي حين أن الانتخابات الرئاسية المقبلة يجب أن تتم خلال ثمانية أشهر. فقد اعتبر طبيب الرئيس الديمقراطي المرشح لولاية ثانية أنه “لائق”. للقيام بمهامه بعد فحصه السنوي، لكن الأخير لا علاقة له بالصحة العقلية. لجو بايدن.

وقد تم التشكيك في الصحة العقلية الشهر الماضي من قبل المدعي العام روبرت هور. الذي أوصى بعدم مقاضاة الرجل الثمانيني. بعد اكتشاف وثائق مصنفة على أنها سرية في منزله. وشدد في قراره على أن بايدن «رجل مسن ذو ذاكرة سيئة».

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: جو بایدن

إقرأ أيضاً:

غدا.. انطلاق مشاورات صفقة المعادن بين الولايات المتحدة وأوكرانيا

أبريل 10, 2025آخر تحديث: أبريل 10, 2025

المستقلة/-نقلت وكالة إنترفاكس الأوكرانية للأنباء عن نائبة رئيس الوزراء الأوكراني أولها ستيفانيشينا قولها اليوم الخميس، إن المشاورات الفنية بين الولايات المتحدة وأوكرانيا بشأن صفقة المعادن ستبدأ في واشنطن يوم الجمعة.

يأتي ذلك بعد إعلان رئاسة الوزراء الأوكرانية، الأربعاء، عن إرسال وفد دبلوماسي إلى الولايات المتحدة الأمريكية لإجراء محادثات بشأن إبرامها.

من جهته، أعرب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي عن انفتاح بلاده على الخطوة، لكنه شدد على أن ذلك “ليس بأي ثمن”.

وتابع: “إذا كان الأمر يتعلق بشراكة حقيقية، فعلينا أن نتحدث عن التكافؤ، يجب أن تكون مناصفة”، مؤكدًا أن هذا هو أحد الشروط التي سيقدمها الفريق الفني الأوكراني خلال المفاوضات.

وأضاف زيلينسكي أنه يتوقع من واشنطن أن توفر التسهيلات التقنية ورؤوس الأموال، بحيث تساعد الصفقة في إعادة إعمار البلاد وإنعاش الاقتصاد من خلال الاستثمارات الأمريكية الضخمة فيها.

وأوضح الرئيس أن هناك بعض البنود غير المتفق عليها بعد، نظرًا لمعارضتها مع القانون الأوكراني.

وسعت كييف في الأيام الماضية إلى طمأنة الاتحاد الأوروبي بأنها لن تحيد عن مسارها نحو الانضمام إلى التكتل، وذلك بعد تعرضها لضغوط أمريكية وروسية كبيرة. بحيث أكد رئيس الحكومة دينيس شميهال أن ” الاتفاقية واشنطن يجب أن تكون قائمة على الشراكة وبشروط متكافئة للطرفين”.

كما شدد على أن لدى بلاده بعض “الخطوط الحمراء” التي تحددها تطلعاتها والتزاماتها الأوروبية.

وكان من المقرر أن توقّع كييف وواشنطن اتفاقية المعادن النادرة في البيت الأبيض أواخر فبراير/شباط عقب زيارة للرئيس الأوكراني إليه. غير أن مشادة كلامية حادة مع نظيره الأمريكي دونالد ترامب أسفرت عن أزمة غير مسبوقة، ليُلغى بعدها التوقيع وينصرف الزعيم الأوروبي مستاءً.

وتنص مسودة الاتفاق، التي سُربت للصحافة الشهر الماضي، على أحكام شاملة تمنح الولايات المتحدة “حق العرض الأول” وسيطرة غير مسبوقة على الموارد الطبيعية الأوكرانية من خلال صندوق استثماري مشترك.

وبحسب صحيفة “فاينانشيال تايمز” ووكالة “بلومبرغ”، فإن مجلس إدارة الصندوق سيتألف من خمسة أعضاء: ثلاثة تعينهم واشنطن واثنان تعينهما كييف، مما يمنح الجانب الأمريكي حق النقض الفعلي على القرارات الأساسية المتعلقة بالبنى التحتية، مثل الطرق، السكك الحديدية، الموانئ، المناجم، النفط، الغاز، والمعادن الحيوية.

وينص الاتفاق أيضًا على إلزام أوكرانيا بإحالة جميع المشاريع الجديدة إلى الصندوق في “أقرب وقت ممكن عمليًا”، وحرمانها من عرض أي مشروع مرفوض على أطراف أخرى بشروط “أفضل ماديًا”.

كما أن للولايات المتحدة حق جني كامل الأرباح الناتجة عن الصندوق، بالإضافة إلى عائد سنوي بنسبة 4%، وذلك حتى يتم سداد كافة المساعدات العسكرية والمالية التي مُنحت لأوكرانيا. ويقدر معهد كيل للاقتصاد العالمي تلك المساعدات بـ114 مليار يورو منذ بداية الغزو الروسي الشامل.

وقد اعتُبر هذا النموذج التمويلي، القائم على استرداد المساعدات، عاملًا حاسمًا لإقناع الرئيس الأمريكي بتوقيع الاتفاق، لكنه أثار أيضًا اتهامات بالاستغلال والنزعة الاستعمارية الجديدة.

 

المصدر: يورنيوز

مقالات مشابهة

  • غدا.. انطلاق مشاورات صفقة المعادن بين الولايات المتحدة وأوكرانيا
  • «الخارجية الفرنسية»: زيارة الرئيس ماكرون إلى مصر كانت مهمة للغاية وشاملة
  • الجمعة في واشنطن: انطلاق مشاورات صفقة المعادن بين الولايات المتحدة وأوكرانيا
  • كتاب أمريكي جديد يكشف كيف منع موظفي البيت الأبيض الرئيس بايدن من التواصل الخارجي
  • عنابة.. الإطاحة بمروجي المخدرات والمؤثرات العقلية بسيدي سالم
  • ترامب يوجه بترحيل 900 ألف مهاجر دخلوا أميركا بعهد بايدن
  • ترامب يقرر ترحيل نحو مليون مهاجر دخلوا أميركا عبر تطبيق بايدن
  • محافظ شمال سيناء: زيارة الرئيس الفرنسي هدفها دعم جهود مصر في وقف إطلاق النار
  • الرئيس الفرنسي: استئناف دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة «أولوية الأولويات»
  • مساعد وزير الخارجية الأسبق: زيارة الرئيس الفرنسي للعريش تؤكد الرفض القاطع لتهجير الفلسطينيين