#سواليف

قال الخبير العسكري والإستراتيجي اللواء #فايز_الدويري، إن قذائف “الياسين 105” القسامية دمرت من #آليات #جيش_الاحتلال الإسرائيلي -خلال #الحرب الحالية- أكثر مما دمرت #أسلحة_الجو_العربية خلال 70 عاما.

وكشف الدويري -خلال فقرة تحليله العسكري للجزيرة- عن أن عدد الآليات الإسرائيلية التي دمرتها المقاومة في غزة -كليا أو جزئيا- قد ارتفع من 1108 آلية إلى 1200 وفق آخر الأرقام.

وبيّن أن #المقاومة_الفلسطينية دمرت تقريبا 50% من مجموع #الآليات_الإسرائيلية (دبابات وناقلات جند وجرافات) منذ بدء الهجوم البري الواسع في 27 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
فيديو القسام

مقالات ذات صلة تشكيلات إدارية في وزارة التربية / اسماء 2024/03/03

وحول فيديو القسام الأخير المتعلق بمعارك حي الزيتون شرقي غزة وخروج المقاتلين من أنفاق قبل استهداف جنود الاحتلال وآلياته، قال الدويري إن المشاهد الجديدة تثبت أن #الأنفاق القتالية مختلفة عما نشره الاحتلال حين قال إنها بضعة أنفاق، ولا تزال صندوقا أسودا.

وشدد على أن جيش الاحتلال يعاني من تحديات ومعضلات كبيرة خاصة عمليات تفخيخ فتحات الأنفاق والاستدراج لمناطق التقتيل رغم منظومته الاستخبارية والتقنية.

وأثنى على قدرة المقاومة الفلسطينية في توظيف الأسلحة لمواجهة الاحتلال، وأضاف قائلا إن أي شخص يشاهد عرضا عسكريا لجيش الاحتلال يقتنع أن غزة ستسقط خلال 48 ساعة، وهو لم يحدث بعد 4 أشهر من المعركة البرية.

وكانت صحيفة “وول ستريت جورنال” قد نقلت عن جنود الاحتلال، اعترافا بأن الجيش لم يجد حتى اللحظة حلا منهجياً للعثور على أنفاق حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في قطاع غزة وتدميرها.

ونقلت الصحيفة عن جنود الاحتلال قولهم إن “عمليات حماس تتم بكمائن خادعة في كل مباني القطاع، حيث تجذب تكتيكات الحركة الجنود إلى كمائن معدّة بشكل نوعي”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف فايز الدويري آليات جيش الاحتلال الحرب المقاومة الفلسطينية الآليات الإسرائيلية الأنفاق

إقرأ أيضاً:

خبير عسكري: إسرائيل تفرض واقعا تكتيكيا شمال الضفة لكن المقاومة مستمرة

قال الخبير العسكري العميد إلياس حنا إن الهدف الأساسي من العملية التي تشنها إسرائيل في شمال الضفة الغربية هو التمهيد للاستيطان، مشيرا إلى أن ما يجري حاليا هو تهيئة الأرض تكتيكيا لأي مواجهة محتملة مع المقاومة.

وبعد أسبوعين من عملية "السور الحديدي" التي انطلقت في مدينة جنين وامتدت إلى طولكرم وطوباس، نسفت قوات الاحتلال 4 مربعات سكنية بعد إجبار سكانها على النزوح لمناطق أخرى.

وتأتي هذه العمليات في إطار تمهيد المنطقة للاستيطان مستقبلا وهو ما يمكن أن تلمسه في مخيم جنين الذي جرفت قوات الاحتلال بعض مناطقه ووسعت بعض شوارعه، كما قال حنا في تحليل للجزيرة.

المقاومة قادرة على العمل

وتعكس القوة الكبيرة التي دفعت بها إسرائيل للمنطقة -برأي الخبير العسكري- عزمها على تدمير المقاومة التي لا تزال قادرة على العمل ولو في مساحات محدودة، وهو ما يتجلى في استخدام جنود الاحتلال عربات مدرعة خشية تعرضهم لهجمات.

ورغم توافر الأهداف التي يمكن لإسرائيل ضربها بمخيمات الضفة، فإن قلة مقومات المقاومة وعدم سيطرتها على الأرض يجعل حركتها من منطقة لأخرى أمرا سهلا، مما جعل الاحتلال يوسع عمليته من جنين إلى طولكرم وطوباس، باعتقاد حنا.

لذلك، فإن المقاومة في الضفة ستكون قادرة على ضرب مفهوم الأمن ولو من خلال عمليات صغيرة هنا أو هناك، كما يقول الخبير العسكري.

إعلان

وأمس الاثنين، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية استشهاد 70 مواطنا منذ بداية العام الجاري خلال عمليات جيش الاحتلال الإسرائيلي بالضفة، في حين أعلن محافظ طولكرم أن قوات الاحتلال الإسرائيلي أجبرت ما يزيد على 75% من سكان مخيم طولكرم على النزوح قسرا من منازلهم.

وقالت وسائل إعلام فلسطينية إن جيش الاحتلال الإسرائيلي زجّ بمدرعات خلال اقتحامه بلدة طمون في طوباس وذلك لأول مرة منذ الانتفاضة الأولى.

مقالات مشابهة

  • خبير عسكري: إسرائيل تفرض واقعا تكتيكيا شمال الضفة لكن المقاومة مستمرة
  • شهيد : أكثر من 90% من مدارس غزة دمرت ولم تعد صالحة للعمل
  • مقررة أممية: أكثر من 90% من المدارس في غزة دمرت ولم تعد صالحة للعمل
  • المقاومة الفلسطينية تنفذ كمائن وتفجر آليات صهيونية في الضفة الغربية
  • ‏الجيش الإسرائيلي: قوات "الفرقة 91" دمرت البنية التحتية لمخازن الأسلحة لحزب الله جنوبي لبنان
  • هكذا حارب محمد الضيف!
  • الاحتلال يزعم العثور على وثيقة تفجر مفاجأة حول موعد طوفان الأقصى
  • أبرز القادة الشهداء خلال طوفان الأقصى
  • القسام تنشر رسالة من أسير إسرائيلي بعد الإفراج عنه
  • بالفيديو .. الأسير الإسرائيلي سيغال يشكر القسام