فن وضع حنة على يديه .. نقابة الموسيقيين توضح موقفا من غناء ويجز بفلاشة
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
فن، وضع حنة على يديه نقابة الموسيقيين توضح موقفا من غناء ويجز بفلاشة،كشف الدكتور محمد عبد الله المتحدث باسم نقابة الموسيقين، عن قرار النقابة بعد غناء .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر وضع حنة على يديه .. نقابة الموسيقيين توضح موقفا من غناء ويجز بفلاشة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
كشف الدكتور محمد عبد الله المتحدث باسم نقابة الموسيقين، عن قرار النقابة بعد غناء ويجز بفلاشة في حفله بالرياض أمس.
وقال محمد عبد الله، في تصريح خاص لصدى البلد : الحفلة كانت خارج مصر وما تهتم به النقابة فقط هو الموسيقي المصري، كي يستطيع أن يعمل في مجاله، وإذا غنى في مصر دون فرقة موسيقية، هذا ما يضر الجمعية العمومية بنقابة المهن الموسيقية.
حفل ويجز :وأحيا ويجز حفلا جماهيريا كبيرا، ضمن فعاليات موسم الجيمرز بالرياض، مرتديا بدلة صيفية باللون الأزرق، وظهر في الصور وهو يضع “حنه” على يديه.
ويستعد ويجز لإحياء عدد من الحفلات في جولة عالمية، هي الأولى من نوعها في مشواره، بعدما قال في تصريحات سابقة إن حاليا هو الوقت المناسب وسط تلقيه العديد من الطلبات في هذا الشأن.
وقال مغني الراب ويجز، إنه سعيد بنجاح أغنياته وردود الفعل الإيجابية التي تصل إليه من الجمهور، وكشف عن تحضيره للعديد من المفاجآت خلال الفترة المقبلة.
وأكد ويجز أنه يركز حاليا على تقديم ألبوم غنائي، بعد عدد من السينجلات الناجحة قائلا:" متقلقوش هتزهقوا مني"، موضحا أن حماس الجمهور له في أحداث حفلات بدبي يشجعه على العودة لنشاطه.
وكشف ويجز عن استعداده لتقديم جولة غنائية عالمية قريبا، كما أنه متحمسا للعودة للمشاركة في مسلسل جديد قريبا بعد نجاحه في بيمبو لكن هذه الخطوة تحتاج إلى فكرة حماسية والالتزام لفترة طويلة.
مسلسل “بيمبو” بطولة أحمد مالك، وهدى المفتي، وويجز، وأيضا عدد كبير من ضيوف الشرف على رأسهم رزان مغربى والوجوه الجديدة، تأليف محمد أديب.
العمل من إخراج عمرو سلامة و عمر رشدي ، وتدور أحداثه فى إطار اجتماعى
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
نقابة أطباء مصر تدين تكرار التعدي على الطواقم الطبية
تعرض فريق طبي في مستشفى زايد آل نهيان، التابع لأمانة المراكز الطبية المتخصصة في محافظة القاهرة، للاعتداء مجددا.
وتأتي هذه الحادثة لتضاف إلى سلسلة من الاعتداءات التي تتعرض لها المستشفيات والطواقم الطبية في البلاد، في ظاهرة وصفها نقيب أطباء مصر، أسامة عبد الحي، بأنها "مشينة".
في بيان أصدرته النقابة العامة لأطباء مصر الجمعة، أوضحت أن نقيب الأطباء، أسامة عبد الحي، يتابع حادث اعتداء ارتكبه أقارب مريضة كانت تتلقى العلاج في قسم الرعاية المركزة بسبب إصابتها بجلطة دماغية. وقد أسفر الاعتداء عن إصابة طبيب وأضرار في القسم.
وأكدت النقابة أن عبد الحي تواصل مع رئيس أمانة المراكز الطبية المتخصصة وعدد من المسؤولين لضمان تحرير محضر اعتداء باسم المنشأة الطبية.
كما توجه، برفقة الأمين العام المساعد للنقابة، خالد أمين، إلى مستشفى الشيخ زايد آل نهيان للاطمئنان على حالة الطبيب المعتدى عليه وتقديم الدعم اللازم له.
وفي بيانها، أكدت النقابة العامة لأطباء مصر أن نقيب الأطباء، قد كلف المستشار القانوني للنقابة بتوفير الدعم القانوني للطبيب المعتدى عليه، بالإضافة إلى متابعة سير التحقيقات المتعلقة بالحادثة المؤسفة التي وقعت في المستشفى.
ونقلت النقابة عن عبد الحي قوله، إن "الدولة لم تنجح حتى الآن في القضاء على ظاهرة الاعتداء على الأطباء والمنشآت الطبية"، مشدداً على أهمية تعاون جميع الأجهزة المعنية للقضاء على هذه الظاهرة المؤسفة.
وأكد عبد الحي، وفقاً لبيان النقابة، أن "ظاهرة الاعتداء على الأطباء والمنشآت الطبية تُعتبر سلوكاً مشيناً وهمجياً، ويجب معاقبة مرتكبيها بأقصى العقوبات وبشكل فوري ليكونوا عبرة لغيرهم".
وشدد على ضرورة "تغليظ العقوبة على الاعتداءات التي تطال المنشآت الطبية والعاملين فيها"، وتصنيفها كـ "جرائم لا تقبل التصالح بأي حال من الأحوال".
وحذر نقيب أطباء مصر من أن استمرار هذه الاعتداءات قد يؤدي إلى "توقف تقديم الخدمات الطبية للمرضى في المستشفى"، مما "يمكن أن يهدد حياة بعضهم، كما سيدفع الأطباء المتبقين إلى البحث عن فرص عمل في الخارج بحثاً عن بيئة آمنة"، مما "يشكل تهديداً لاستقرار النظام الصحي بالكامل".
سياسة ممنهجة
في سياق متصل، كشفت دراسة أجراها باحثون من جامعة الإسكندرية، إحدى أبرز الجامعات في مصر، عن زيادة ملحوظة في نسبة العنف ضد الأطباء من منظور الطب الشرعي.
وذكرت الدراسة أن 88% من الأطباء تعرضوا لعنف لفظي، و42% لعنف جسدي، و13.2% لتحرش جنسي.
وقد استطلعت الدراسة، التي نُشرت في دورية "ساينتفك ريبورتس" العلمية، آراء 250 طبيباً من 13 محافظة مصرية خلال الفترة من كانون الثاني/ يناير إلى نيسان/ أبريل 2023، مُركزةً على تجاربهم مع العنف في بيئة العمل.
وأضافت الدراسة، التي نُشرت أيضاً في وسائل إعلام مصرية في أيار/ مايو الماضي، أن 75.2% من المعتدين استخدموا أجسادهم في تنفيذ الاعتداءات، بينما لجأ 29.5% منهم إلى استخدام أدوات حادة، و1.9% استخدموا أسلحة نارية.
وفيما يتعلق بأساليب الاعتداء الأكثر شيوعاً، أشارت الدراسة إلى أن "الدفع أو السحب" سجلت نسبة 44.8%، و"رمي الأشياء" بنسبة 38.1%، و"الاعتداء بالقبضات" بنسبة 30.5%. كما تم الإبلاغ عن "حالات طعن" بنسبة 4.8%، و"جروح ناتجة عن أدوات حادة" بنسبة 2.9%.