هاندا ارتشيل بإطلالة جريئة على غلاف مجلة EllE.. وتتحدث عن هوايتها المفضّلة
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
خضعت النجمة التركية "هاندا ارتشيل" لجلسة تصوير مثيرة تابعة لمجلة EllE لتكون نجمة الغلاف للشهر الحالي، بعد النجاح الكبير والنشاط الإعلامي الذي تعيشه.
اقرأ ايضاًوفي التفاصيل ظهرت ارتشيل على غلاف المجلة حيث أطلت بإطلالة شبه عاريّة وصفت بالجريئة جدًا، أثارت بها ضجّة كبيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وارتدت هاندا ملابس داخليّة مثيرة باللون الاسود، نسّقتها مع فستان من الشيفون البيج والشفاف والذي أظهر جسدها بشكل كامل، كما نسّقت معهم معطف طويل مفتوح مما أظهر جسدها.
وانتعلت حذا طويل بدون كعب، جاء بتصميم الربطات من الأمام، وأمسكت حقيبة باللون البيج من القش، وربطت شعرها للخلف.
وتحدّثت ارتشيل خلال مقابلتها مع المجلة عن هوايتها المفضّلة وهي الرسم، وقالت حول الموضوع: "عندما أبدأ بالرسم يتوقف احساسي بالوق، حيث أنني أعلم اني قضيت وقتًا طويلًا بالرسم بعد الشعور بآلام في الرقبة، واحتاج تركيز وذهن صابي من أجل رسم لوحة فنية كاملة".
وعلى صعيد آخر كانت ارتشيل قد تصدرت حديث السوشال ميديا في الأيام الماضية بعد إطلالتها المميزة في عرض أزياء بالمان ضمن فعاليات أسبوع الموضة في باريس، حيث ارتدت جمبسوت هوت شورت باللون الأسود جاء بفتحة كبيرة من ناحية الصدر.
Hande Erçel, #BALMAINFW24 defilesinde ????#HandeErçelXBalmainShow
pic.twitter.com/xUo6ji0Dm2
اما آخر اعمال الفنانة التركية فكان شخصية النائبة ليلى في مسلسل شخص آخر والذي جمعها بالفنان بوراك دينيز.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: هاندا ارتشيل اخبار المشاهير اطلالات المشاهير هاندا ارتشیل
إقرأ أيضاً:
مجلة إسرائيلية: الجيش يواجه أكبر أزمة رفض منذ عقود
كشف تقرير إسرائيلي أن جيش الاحتلال يواجه أكبر أزمة رفض منذ عقود، إذ إن أكثر من 100 ألف إسرائيلي توقفوا عن أداء الخدمة الاحتياطية، ويرفض بعضهم الانضمام للحرب على قطاع غزة بدوافع "أخلاقية".
ورغم اختلاف الأسباب التي دعتهم لذلك، فإن حجم التراجع يُظهر تراجع شرعية الحرب على قطاع غزة.
وذكرت مجلة 972 الإسرائيلية أن الأرقام المتداولة حول عدد جنود الاحتياط الذين يبدون استعدادهم للخدمة العسكرية غير دقيقة، مشيرة إلى أن النسبة الحقيقية هي أقرب إلى 60%، بينما تتحدث تقارير أخرى عن نسبة تحوم حول 50% فقط.
وتشير المجلة إلى أنه "في فترة ما قبل الحرب، أصبح الحديث عن الرفض -أو بالأحرى "التوقف عن التطوع" للانضمام للجيش الاحتياطي- ميزة مهمة في الاحتجاجات الجماهيرية ضد التغيير القضائي الذي تقوم به الحكومة الإسرائيلية".
وتضيف قائلة "في ذروة هذه الاحتجاجات، في يوليو (تموز) 2023، أعلن أكثر من ألف طيار وفرد من القوات الجوية أنهم سوف يتوقفون عن الحضور للخدمة ما لم تتوقف التعديلات القانونية، مما أدى إلى تحذيرات من كبار الضباط العسكريين ورئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) مفادها أن التعديلات القضائية تهدد الأمن الوطني".
إعلان أسباب مختلفةوبحسب اليمين الإسرائيلي -وفق ما تورده المجلة- فإن هذه التهديدات بالرفض لم تشجع حركة حماس فحسب على مهاجمة إسرائيل، بل أضعفت الجيش أيضا.
ووفق المجلة الإسرائيلية، فإن "الغالبية العظمى من أولئك الذين يتحدون أوامر التجنيد هم ممن يعرفون "بالرافضين الرماديين"، أي الأشخاص الذين ليست لديهم اعتراضات أيديولوجية حقيقية على الحرب ولكنهم أصبحوا بدلا من ذلك محبطين، أو متعبين، أو سئموا من استمرار الحرب لفترة طويلة جدا".
وتحدثت المجلة عما سمته "أقلية ولكنها في تزايد" من المجندين الذين يرفضون الحرب في غزة على أساس أخلاقي.
ووفق ما ذكره إيشاي منوخين، وهو أحد قادة حركة الرافضين للحرب "يش غفول" (هناك حد) التي أسست خلال الحرب مع لبنان في عام 1982، فقد تواصل مع أكثر من 150 "رافضا أيديولوجيا للحرب" منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023، بينما تعاملت "نيو بروفايل"، وهي منظمة أخرى تدعم الرافضين، مع مئات من هذه الحالات.
وأوضح منوخين أن السلطات العسكرية تتجنب وضع الرافضين في السجن "لأنها إذا فعلت، فقد تدفن نموذج (جيش الشعب)" الذي كانت تروج له، موضحا أن "الحكومة تفهم ذلك، ولذلك فإنها لا تضغط بقوة كبيرة. يكفي أن الجيش يقوم بفصل بعض المتطوعين، كما لو كان ذلك سيحل المشكلة".