مصر.. أول تحرك برلماني بخصوص حفل ترافيس سكوت
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مصر أول تحرك برلماني بخصوص حفل ترافيس سكوت، لا يزال حفل المغني الأمريكي، ترافيس سكوت، المقرر إقامته في مصر يثير جدلا كبيرا في البلاد، حيث صدر عن البرلمان أول تحرك رسمي .،بحسب ما نشر روسيا اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مصر.. أول تحرك برلماني بخصوص حفل ترافيس سكوت، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
لا يزال حفل المغني الأمريكي، ترافيس سكوت، المقرر إقامته في مصر يثير جدلا كبيرا في البلاد، حيث صدر عن البرلمان أول تحرك رسمي بهذا الخصوص.
وتقدم الدكتور فريدي البياضي، عضو مجلس النواب ونائب رئيس الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، بسؤال برلماني موجه لكل من وزير الداخلية ووزير السياحة ووزير التنمية المحلية، بشأن الجدل القائم حول حفل المغني العالمي، ترافيس سكوت، المقرر تنظيمه يوم الجمعة القادم عند سفح الأهرامات.
وقال البياضي: "حتى الآن هناك تخبط في التصريحات، ولا يوجد تأكيد من الحكومة عن إلغاء أو إقامة الحفل، فلماذا لا يصدر بيان واضح من الجهات المعنية بخصوص هذا الأمر؟!"
وتابع البياضي: "إذا كان الحفل قائما في موعده، فما هي الإجراءات التي ستتخذها وزارة الداخلية والسياحة والتنمية المحلية لضمان تنظيم هذا الحفل ومنع أي مخالفات أو حوادث نتيجة للتزاحم المتوقع؟"
وأشار النائب إلى أن جميع تذاكر الحفل نفدت بمجرد طرحها، مضيفا أن الحفلات السابقة في بلدان أخرى شهدت حضور أعداد هائلة من المتفرجين، فيما صاحب بعضها سوء تنظيم وتدافع، بسبب تجاوز عدد الحاضرين للسعة الاستيعابية. ولفت المصدر نفسه إلى أنه في إحدى الحفلات في الولايات المتحدة الأمريكية، توفي عشرة أشخاص وأصيب عشرات بسبب التدافع والازدحام مما يستوجب التأكد من التنظيم واتباع إجراءات تأمينية صارمة للحفاظ على سلامة الحاضرين.
واختتم البياضي قائلا: "أرجو الإحاطة وسرعة الرد على سؤالي هذا بصفة عاجلة".
المصدر: RT
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن الدولي بإجماع كافة أعضائه الـ15 يتبنى قرارا بخصوص سوريا
تبنى مجلس الأمن الدولي بإجماع أعضائه الـ15، بمن فيهم روسيا والولايات المتحدة، بيانا بشأن الانتقال السياسي في سوريا، وذلك بعد 10 أيام من الإطاحة بنظام الرئيس المخلوع بشار الأسد.
ودعا المجلس في البيان المكتوب الذي صدر في وقت متأخر من مساء إلى عملية سياسية شاملة بقيادة سورية تلبي تطلعات السوريين وتمكنهم من تحديد مستقبلهم بشكل ديمقراطي تستند للمبادئ الأساسية للقرار 2254.
وناشد مجلس الأمن في ختام جلسة حضرها الموفد الأممي إلى سوريا غير بيدرسون، سوريا وجيرانها الامتناع عن أي أعمال من شأنها أن تقوض الأمن الإقليمي.
وأكد البيان على أهمية مكافحة الإرهاب في سوريا ومنع تنظيم الدولة الإسلامية وما سماها الجماعات الإرهابية الأخرى من إعادة تأسيس قدراتها والعمل على حرمانها من الملاذ الآمن في البلاد.
وشدّد أعضاء المجلس على "التزامهم القوي بسيادة سوريا واستقلالها ووحدتها وسلامة أراضيها، ودعوا جميع الدول إلى احترام هذه المبادئ"، ودعوا إلى تقديم دعم دولي إضافي لزيادة الدعم الإنساني للمدنيين المحتاجين في جميع أنحاء سوريا.
وأصدر المجلس البيان بعد أن حذر بيدرسون خلال الجلسة نفسها من أنه رغم الإطاحة بالأسد فإن "الصراع لم ينته بعد" في سوريا.
وكان الموفد الأممي زار سوريا والتقى القائد العام للإدارة السياسية الجديدة أحمد الشرع.
وتعهد الشرع بأن تكون سوريا الجديدة لجميع مكوناتها، كما وعد بدستور جديد وإجراء انتخابات