إقتصاد "الذهب الأحمر" بديل لزراعة الأفيون في أفغانستان
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن الذهب الأحمر بديل لزراعة الأفيون في أفغانستان، تعتبر زهرة الزعفران في منطقة هيرات بأفغانستان مصدر أغلى التوابل في العالم، ومن المنتظر أن تكون زراعتها بديلا لإنتاج الأفيون ومصدر رزق حلال لملايين .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات " الذهب الأحمر" بديل لزراعة الأفيون في أفغانستان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تعتبر زهرة الزعفران في منطقة هيرات بأفغانستان مصدر أغلى التوابل في العالم، ومن المنتظر أن تكون زراعتها بديلا لإنتاج الأفيون ومصدر رزق حلال لملايين الأفغان.
تمتلك أفغانستان القدرة على إنتاج الزعفران أكثر من أي بلد آخر منتج للذهب الأحمر.
يبلغ سعر الكيلوغرام من الزعفران الأفغاني حوالي 1000، وهو أرخص أيضا من الزعفران من إيران وإسبانيا، المنافسين الرئيسيين لأفغانستان. يشتهر الزعفران الأفغاني برائحته القوية والمعقدة، وهي أبرز سماته التي جعلته مصنفا من "الدرجة الأولى" في العالم من حيث الجودة، كما أنه يحتوي على أكثر من 280 وحدة لونية.المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الذهب موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
المقاهي بديل مراكز الشباب بالغربية| صور
تعيش مراكز شباب الغربية، مأساة حقيقية بعد أن حرمت من كل الخدمات والأنشطة لتصبح المراكز جثة هامدة ليحرم شباب القري والنجوع من ممارسة الأنشطة الرياضية والثقافية والفنية، نتيجة لتراجع مستواها، لتصبح شبه مغلقة أمام الشباب، حيث تركت وزارة الشباب والرياضة ممثلة في مديرية الشباب والرياضة بالغربية.
في محافظة الغربية يوجد أكثر من 200 مركز شباب غير مطور في مراكز ومدن المحافظة بلا دعم أو مبني إجتماعي، والقليل منهم لا يمتلك سوي ملعب خماسي وباقي مراكز شباب حبر علي ورق بلا أي خدمات والعلاقة الوحيدة التي تربط المراكز بالإدارة الرياضية بالمراكز والمحافظة هي تشكيل مجلس إدارة المركز .
في البداية حاولنا معرفة الإمكانيات الحقيقية لبعض مراكز الشباب الغير مطور، لنرصد مأساة وإهمال آلاف الشباب في القري والعزب والنجوع تركتهم وزارة الشباب عرضة للانحراف، بعد أن حرموا من ممارسة الأنشطة المختلفة الثقافية والفنية والرياضية لحمايتهم من الانحراف في ظل المشاكل الاقتصادية.
وقال المهندس عبد الفتاح الشعراوي، أحد أهالى قرية كفر سليمان التابعة لمركز ومدينة بسيون، إنه لا يوجد بها مبني اجتماعي والاعضاء قاموا بإيجار غرفة واحدة لإقامة الاجتماعات فيها وبها السجلات والأوراق ويقوم الأعضاء بدفع الايجار الشهري من أموالهم الخاصة .
ولفت إلى أنه كان ضمن أعضاء المجلس السابقين وعانوا سنوات بلا ملعب للكرة حتي قام أحد أبناء القرية بدفع ثمن أرض الملعب من ماله الخاص وبعد معاناة مع وزارة الشباب تم صرف المبلغ ولولا هذا العمل ما كان لكفر سليمان ملعبا لكرة القدم والذي أصبح المتنفس الوحيد لشباب القرية بينما هناك مواهب كثيرة في أنشطة أخري غير قادرة على ممارسة نشاطها.
لم يختلف الحال عن مراكز شباب أخري مثل قرية البهوتي وكفر نصير وعوض العيسوي وغيرها التي لا تمتلك مركز شباب إجتماعي بل هناك قري وعزب لا يوجد بها ملاعب الكرة لممارسة الرياضة منها راتب الكبري، وحميدة، ولم يجد الشباب مكانا يقضوا فيه فراغهم سوى المقاهي والكافيهات التي أصبحت بديلاً عن مراكز الشباب.
وبسؤال مسؤولي مركز الشباب الغير مطور عن الدعم المالي للأنشطة التي يحصلون عليها من مديرية الشباب والرياضة بالغربية ؟ كانت الإجابة صادمة لايوجد اي دعم مالي ونقوم بإيجار مكان على نفقة الأعضاء.
والسؤال الذي يطرح نفسه علي مديرية الشباب والرياضة بالغربية اين أموال مراكز الشباب المطورة والتي تقوم بإيجار ملاعبها بالساعة للشباب لمزاولة الرياضة عليها وتقوم بتوريد الأموال إلي مديرية الشباب ؟.
وهناك مركز شباب قرية كتامة المطور على سبيل المثال بها مركز شباب مطور ويقوم بتحصيل عشرات الآلاف من الجنيهات كل شهر من ايجار معرض الموبيليا و ملعبين لكرة القدم والعديد من مراكز الشباب المطور.
FB_IMG_1732356156660 FB_IMG_1732356146169