«DMC» تعرض تقريرا عن سميرة موسى.. أول عالمة ذرة مصرية
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
عرض برنامج «8 الصبح»، المذاع عبر فضائية «DMC»، تقريرًا عن أول عالمة ذرة مصرية الدكتورة سميرة موسى.
وجاء في التقرير: «أول عالمة ذرة مصرية، ولدت في 3 مارس 1917 قرية سنبو الكبري مركز زفتى بمحافظة الغربية، التحقت بمدرسة (سنبو) الأولى وحفظت أجزاء من القرآن الكريم، وكانت مهتمة بقراءة الصحف، انتقلت مع والدها للقاهرة والتحقت بمدرسة قصر الشوق الابتدائية، ثم بمدرسة بنات الأشراف الثانوية الخاصة».
وأضاف التقرير: «حصلت على الجوائز الأولى في جميع مراحل تعليمها، وكانت الأولى على الشهادة التوجيهية عام 1935، والتحقت بكلية العلوم جامعة القاهرة، وتتلمذت على يد العالم المصري مصطفى مشرفة».
وتابع: «حصلت على بكالوريوس العلوم، وكانت الأولى على دفعتها، فعُينت معيدة كأول فتاة يتم تعيينها فى كلية العلوم، حصلت على الماجيستير فى موضوع التواصل الحراري للغازات، وسافرت في بعثة إلى بريطانيا درست فيها الإشعاع النووي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سميرة موسي مصطفى مشرفة كلية العلوم 8 الصبح
إقرأ أيضاً:
حريق هائل بمدرسة العلوية الإسلامية الإعدادية في البحيرة.. صور
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تمكنت أجهزة الحماية المدنية بمحافظة البحيرة، منذ قليل، من السيطرة علي حريق هائل بمخلفات وبقايا الأشجار داخل مدرسة العلوية الإسلامية بقرية نكلا العنب التابعة لمركز إيتاي البارود، دون حدوث إصابات.
تلقت مديرية أمن البحيرة، إخطارًا بالواقعة من شرطة النجدة، وعلي الفور هرعت الأجهزة الأمنية وسيارات الحماية المدنية إلى موقع الحادث، تبين أن الحريق اندلع في فروع الأشجار والمخلفات داخل مدرسة العلوية في قرية نكلا العنب المغلقة.
تمكن رجال الحماية المدينة، من السيطرة على الحريق وإخماده بسرعة، قبل امتداد النيران إلى المناطق المجاورة، وجاري تحرير المحضر اللازم بالواقعة.
وقال أحد الأهالي، أن مدرسة العلوية الإسلامية الإعدادية، مغلقة منذ سنوات، والمبني آيل للسقوط، ويهدد حياة المواطنين بالمنطقة، بالإضافة لوجود أشجار ومخلفات داخل فناء المدرسة.
مدرسة العلوية الإسلامية الإعدادية ثالث أقدم مدرسة في مصرتعد مدرسة العلوية الإعدادية الإسلامية المشتركة بقرية نكلا العنب التابعة لإدارة إيتاي البارود التعليمية بمحافظة البحيرة، ثالث أقدم مدرسة على مستوى الجمهورية، تم إنشاؤها عام 1897 لتكون منارة العلم والمعرفة بالمحافظة والمحافظات المجاورة.
افتتحها الزعيم الراحل مصطفى كامل باشا عام 1900 خلال زيارته للقرية قائلا عبارته الشهيرة التي وضعت على لافتة المدرسة ومازالت موجودة حتى الآن وهي "من فتح مدرسة فقد أغلق سجنًا".