جهود الدولة لرعاية المسنين وكبار السن.. محمود شعبان يوضح
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
وجه محمود شعبان، مدير عام الإدارة العامة لـرعاية المسنين بوزارة التضامن الاجتماعي، الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي، على الدعم الكامل لرعاية المسنين وكبار السن، إضافة إلى جهود وزيرة التضامن الاجتماعي الدكتورة نيفين القباج.
وقال محمود شعبان، خلال لقاء له ببرنامج "8 الصبح"، عبر فضائية "دي أم سي"، إن عدد دور المسنين داخل مصر يصل إلى 175 دار مسنين، بها أكثر من 5 آلاف مسن، مؤكدا أن تلك الدور مرخصة من وزارة التضامن الاجتماعي، ومن يعمل بها يستطيع أن يتعامل مع كبار السن.
يشترك بها 56 ألف عضو
وأضاف أنه يتم تقديم الرعاية الصحية والاجتماعية والتثقيفية لكبار السن داخل دور المسنين، مؤكدا أن هناك أندية للمسنين، ويوجد 191 ناديا على مستوى الجمهورية، ويشترك بها 56 ألف عضو.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رعاية المسنين وزارة التضامن الاجتماعي كبار السن وزيرة التضامن الإجتماعى الدكتورة نيفين القباج
إقرأ أيضاً:
رعاية المسنين بممرضين AI في اليابان
أبوظبي (الاتحاد)
تعاني اليابان نقصاً مزمناً في أطقم التمريض وزيادة كبيرة في عدد المسنين الذين تتجاوز أعمارهم 65 عاماً، وهم في الأغلب بحاجة إلى رعاية صحية.
وتتصدر اليابان بقية العالم في الشيخوخة، حيث يبلغ عمر 3 من كل 10 أشخاص 65 عاماً أو أكثر. وتعول السلطات الآن على روبوتات تشبه البشر، مثل الممرض AIREC لتقديم الرعاية الصحية المطلوبة. يتم تزويد الروبوت البالغ وزنه 150 كيلوجراماً بتقنيات الذكاء الاصطناعي اللازمة لإجراء مهام، مثل التصوير بالأشعة أو تغيير الحفاضات أو تقليب المرضى لإنقاذهم من الإصابة بتقرحات الفراش، حسبما تقول وكالة «رويترز».
ويقول شيجيكي سوجانو، الأستاذ بجامعة واسيدا اليابانية الذي يقود أبحاث AIREC بتمويل حكومي: «نظراً لمجتمعنا المتقدم للغاية وانخفاض المواليد، سنحتاج إلى دعم الروبوتات للرعاية الطبية ورعاية المسنين، وفي حياتنا اليومية أيضاً».
ويذكر أن أبناء جيل (طفرة المواليد)، أولئك ولدوا بعد الحرب العالمية الثانية من عام 1947 إلى عام 1949، بلغوا 75 عاماً على الأقل نهاية عام 2024، وانضموا إلى فئة عمرية تسمى (كبار السن في المرحلة المتأخرة)، فيما يكافح قطاع التمريض لملء الوظائف، وسط نقص حاد ومتفاقم في العاملين بقطاع رعاية المسنين في ظل تقييد سياسات الهجرة». إذن ما الحل؟ يقول تاكاشي مياموتو، مدير Zenkokai، مشغل مرافق رعاية المسنين: «التكنولوجيا هي أفضل فرصة أمامنا»، محذراً: «نحن بالكاد نبقي رؤوسنا فوق الماء وفي غضون 10 أو 15 عاماً، سيكون الوضع قاتماً للغاية».