القوات الروسية تعرض مدرعات أطلسية بينها عربة "كيربي" تركية اغتنمتها في أفدييفكا (فيديو)
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
نشرت قوات "المركز" الروسية مشاهد لمدرعات وعربات جند أمريكية وبريطانية، ومدرعة "كيربي" تركية بحالة جيدة اغتنمتها في مدينة أفدييفكا المحررة مؤخرا في جمهورية دونيتسك.
إقرأ المزيد القوات الروسية تستولي على معدات أمريكية من حرب فيتنام في مدينة أفدييفكاوأشار أحد الضباط الروس إلى أن المدرعات الأطلسية غير صالحة للاستخدام في معارك السهول الموحلة، وأن بعضها غير مزودة بمدافئ تقي طواقمها من صقيع المنطقة.
ولفت إلى أن المدرعات بريطانية وأمريكية وألمانية-أمريكية وتركية، وأن بعضها بحالة جيدة وأنها جميعها سيتم صيانتها وتوزيعها على متاحف غنائم الحرب الروسية.
وذكر أن وزن مدرعة "كيربي" التركية 20 طنا وتحمل 13 شخصا، فيما تشير المصادر إلى تسلم أوكرانيا 200 مدرعة من هذا النوع.
وأظهرت المشاهد مدرعة بريطانية Pinzgauer Vector 718
وأشير في التعليق إلى ضعف قدرتها على اجتياز المناطق الوعرة بسبب أنها على عجلات، وانخفاضها، فيما أشارت وسائل الإعلام إلى حصول قوات كييف على 10 مدرعات من هذا النوع.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية الأزمة الأوكرانية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
وفد من القوات المسلحة الملكية يقوم بزيارة على متن حاملة طائرات أمريكية في عرض ساحل الحسيمة
تنفيذا للتعليمات الملكية السامية، وفي إطار التعاون العسكري المغربي – الأمريكي، قام وفد من القوات المسلحة الملكية يقوده الفريق أول محمد بريظ، المفتش العام للقوات المسلحة الملكية وقائد المنطقة الجنوبية، الاثنين، بزيارة على متن حاملة الطائرات الأمريكية “يو إس إس هاري ترومان” بالبحر الأبيض المتوسط في عرض ساحل مدينة الحسيمة.
وذكر بلاغ للقيادة العامة للقوات المسلحة الملكية أن الوفد تم استقباله، لدى وصوله على متن حاملة الطائرات الأمريكية، من قبل اللواء البحري شون ر. بيلي، قائد الأسطول البحري الثامن، والعقيد البحري ديف سنودن، قائد حاملة الطائرات “يو إس إس هاري ترومان”.
وتم خلال هذه الزيارة تقديم شروحات تتعلق، أساسا، بمهام الأسطول البحري وقدراته العملياتية، للوفد المغربي على متن حاملة الطائرات، التي تم رفع العلم المغربي عليها بهذه المناسبة.
وخلص البلاغ إلى أنه بهذه المناسبة، وبعد الإشادة بدينامية التعاون العسكري الثنائي، ناقش المسؤولون المغاربة والأمريكيون قضايا ذات الاهتمام المشترك، لا سيما الأمن الإقليمي وتعزيز قدرات الجيشين من أجل العمل معا في مواجهة تهديدات متنوعة ومتعددة الأشكال، وتطوير التمارين في المجال الجوي – البحري.