تاريخ نشأة فانوس رمضان.. روايات متعددة (فيديو)
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
أكد الدكتور أحمد عامر، الخبير الأثري والمتخصص فى علم المصريات، أن لفانوس رمضان روايات متعددة عن نشأته، لكن أغلبها تتفق على أنه كان للإنارة وليس كمظعر من مظاهر الاحتفال باي مناسبة.
فوانيس وزينة بـ10 جنيهات فقط.. أسعار زينة رمضان بأسواق أسوان|فيديو فانوس رمضان.. قصة نشأته ومراحل تطورهوأوضح "عامر"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "٨ الصبح"، المذاع عبر شاشة "دي ام سي"، أنه منذ القدم كانوا يشعلون الشموع لإضاءة الشوارع، ومع مرور الزمن، تطور الفانوس وأصبح رمزًا ثقافيًا ودينيًا مهما في رمضان، مشدداً على أن بعض الباحثين أرجعوا أصل الفانوس إلى العصر القبطي.
https://www.facebook.com/share/v/kKJNGHf9SXumw3au/?mibextid=jmPrMh
ونوه بأنهم ارجعوا اصل الفانوس للعصر القبطي لانه كان يستخدم عندما كانوا يذهبوا إلى الأديرة ليلًا، فكانوا يحتاجون إلى الإنارة وكان يطلق عليه وقتها "فيناس"، وتطور بعد ذلك ليصبح "فانوس"، متابعاً: "الرواية الأقرب.. أن المصريين يوم 15 رمضان عام 362 هجرية استقبلوا الخليفة المعز لدين الله الفاطمي إلى مشارف القاهرة، وتحرك المصريين لاستقباله عند صحراء الجيزة، فاستقبلوه بالمشاعل والفوانيس وهتافات الترحيب، وهم يحملون الفانوس".
وشدد على أنه منذ ذلك الحين ارتبط الفانوس بشهر رمضان دون غيره من شهور العام، مؤكدا أنه على الرغم من استخدامه في إنارة الشوارع والطرق ليلًا، كانت الشوارع تمتلىء بالفوانيس، امتدادًا من جامع الأقمر وحتى سوق الدجاجين، وكانت تتباين ألوانها، وهذه الرواية طبقًا لما رواه المقريزي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فانوس فانوس رمضان الخبير الاثري علم المصريات الفوانيس رمضان
إقرأ أيضاً:
بسبب صورة عيد الحب | هل ارتبطت آيتن عامر؟ الفنانة تجيب
كشفت الفنانة آيتن عامر لجمهورها ومحبيها، حقيقة ارتباطها، وذلك بعد ظهورها بباقة ورد في عيد الحب.
وقالت ايتن خلال لقاءها مع برنامج «et بالعربي»: «يوم عيد الحب مبعتقدش إنه يوم لوحده.. كل يوم بقول لولادي إني بحبهم وبحضنهم وببوسهم بس طبيعي اليوم ده مميز شوية لأن كل العالم بيحتفل بيه».
أضافت: «فأنا احتفلت بيه على طريقتي بالتصوير، وجالي ورد من الشركة بتاعة الورد.. وانبسطت واتصورت».
أخر أعمال أيتن عامر فيلم «عنب» الذي تدور أحداثه في إطار كوميدي، عن ليلة توديع العزوبيه، وشاركها في بطولته إسلام إبراهيم، ومحمود الليثي، نور قدري، وتوني ماهر، محمود حافظ، مع عدد من ضيوف الشرف منهم، محمد رضوان، ولطفي لبيب، ومحمود حافظ، وسامي مغاوري، حسام داغر، وطاهر أبوليلة، وإنتاج رشا الظنحاني، والفيلم قصة أمين جمال ومحمد محرز، تأليف يوسف سالم وأحمد سالم، وإخراج أحمد نور.