أمراض ومعاناة للأهالي بسبب أزمة المياه في غزة
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
3/3/2024مقاطع حول هذه القصةمظاهرات في برلين تتهم الحكومة بتمويل القصف الإسرائيلي على غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 24 seconds 01:24قمة الدول المصدرة للغاز تدعو للتعاون بشأن الأزمات في سوق الطاقة العالميplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 04 seconds 02:04أصوات من غزة.. قصص مؤلمة لفقدان الأهل تحت الأنقاضplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 13 seconds 02:13استمرار المظاهرات الداعمة لغزة في بريطانياplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 45 seconds 02:45مظاهرة في نيويورك للمطالبة بوقف الدعم الأميركي لإسرائيل في غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 32 seconds 01:32معظمها خطيرة.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلاميةالمصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
من المسرح للنيابة.. حمدي أحمد يكشف تفاصيل أزمة «المفتش العام» بسبب «وزة»
عام 1961 كانت تعرض مسرحية المفتش العام ويقودها مجموعة كبيرة من نجوم الكوميديا وقتها، وتصدرت صفحات الجرائد والمجلات ليس فقط بسبب الراوية التي يناقشها العرض المسرحي ولا للثِقل الفني الذي يتمتع به أبطال المسرحية؛ ولكن لسبب آخر بعيد تمامًا عن الفن وهو ما يتعلق بـ«وِزة».
مسرحية المفتش العام كانت من إخراج عبدالمنعم مدبولي وبطولة محمد رضا، أبو بكر عزت، جمال إسماعيل، السيد راضي، نوال أبو الفتوح، حسن مصطفى، فيفي يوسف، ناصر عبدالغني، أنور رستم، فاطمة عمارة.
جاءت الواقعة عندما حدثت أزمة خلال فترة عرض مسرحية المفتش العام في ستينيات القرن الماضي، حيث كان يعتمد النص على وجود «وِزة» حية على خشبة المسرح، وحسب ما حكى الفنان حمدي أحمد في لقاء تليفزيوني نادر، إن إدارة المسرح كانت تقوم بتأجير «وزة» يوميًا من إحدى السيدات بـ 25 قرشًا.
فكرة خارج الصندوق للتوفير
وأشار إلى أن أحد الأشخاص المشاركين بالعرض، اقترح أن يتم شراء «الوزة» لأن تأجيرها يوميًا بهذا المبلغ سيُكلف الإدارة 100 جنيه على الأقل مع انتهاء هذا العرض في الوقت الذي لا يساوي ثمنها خمسة جنيهات، وبالفعل تم شراؤها ومن هنا أصبحت ملكًا للدولة.
واستطرد حمدي أحمد بقوله خلال اللقاء التليفزيوني «إنه طُلب من إدارة المسرح فاتورة شراء لهذه الأوزة، وتم المجئ بالسيدة التي تم الشراء منها لتقوم بالبصمة على الأوراق الرسمية، ومن ثم أصبحت ملكًا للحكومة، وتم وضع الأوزة بالمخزن وتخصيص موظفين لإطعامها والاهتمام بها».
من المسئول عن ضياع «الوزة»؟وتابع بقوله «حدثت مفاجآة مع وفاة الأوزة بالمخزن، وتم تحويل كل من في المسرح للتحقيق والنيابة الإدارية وتساؤلات حول سبب شرائها وكيفية التعامل معها والاستعانة بالطب البيطري لمعرفة سبب الوفاة، وتوجيه تهمة الإهمال للموظفين المعنيين، وكتبت الصحافة وقتها متسائلة من يتحمل مسئولية الوزة؟».