الجيش الأمريكي يؤكد غرق السفينة روبيمار
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
(مصراوي)
أكد الجيش الأميركي، اليوم الأحد، أن السفينة "روبيمار" المملوكة لشركة بريطانية، غرقت بعد تعرضها لهجوم بصاروخ بالستي مضاد للسفن، أطلقه الحوثيون في اليمن في 18 فبراير الماضي.
وحذرت القيادة المركزية الأميركية عبر حسابها على منصة "إكس" من التهديد البيئي الذي يمثله غرق السفينة على منطقة البحر الأحمر، مع حمل السفينة ما يقرب من 21 ألف طن متري من سماد كبريتات فوسفات الأمونيوم، مشيرة إلى أن غرق السفينة يمثل خطرا على السفن الأخرى.
وجاء في بيان القيادة المركزية: "يشكل الحوثيون المدعومين من إيران تهديدا متزايدا للأنشطة البحرية العالمية، وتظل الولايات المتحدة وشركاؤها ملتزمين بحماية حرية الملاحة، ويسعون جاهدين لتعزيز سلامة وأمن المياه الدولية للشحن التجاري".
وكانت السفينة روبيمار قد غرقت أمس السبت، بعد استهداف جماعة أنصار الله الحوثي، لها في الـ19 من فبراير الماضي، ما أدى لحدوث تسرب نفطي من السفينة إلى البحر أحدث بقعة نفطية بطول 18 ميلًا.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: رمضان 2024 حلمي بكر طالبة العريش مسلسلات رمضان 2024 رأس الحكمة سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان غرق السفينة روبيمار الجيش الأمريكي الحوثيون طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
الجيش الأمريكي يعلن مشاركة الجزائر في مناورات الأسد الإفريقي إلى جانب سرائيل
زنقة 20 | الرباط
أعلن الجيش الأمريكي أن مناورات الأسد الأفريقي لسنة 2025، ستنطلق في 14 أبريل في تونس، على أن تبدأ المناورات على الأرض في غانا والسنغال والمغرب في ماي.
و كشف الجيش الأمريكي ، أن مناورات هذه السنة سيشارك فيها أكثر من 10 آلاف جندي من أكثر من 40 دولة، بما في ذلك سبعة من حلفاء حلف شمال الأطلسي، مؤكدا أن نسخة هذا العام ستكون الأكبر في تاريخ مناورات الأسد الأفريقي.
و ستشمل التدريبات المجالات البرية والجوية والبحرية والفضائية والسيبرانية، لدعم الهدف المشترك المتمثل في تعزيز الأمن والاستقرار في القارة.
و بحسب ما أعلن عنه الجيش الأمريكي، فإن الدول المشاركة في بنين والبرازيل والكاميرون والرأس الأخضر وتشاد وكوت ديفوار وجيبوتي ومصر وفرنسا والجابون وغانا وغينيا بيساو والمجر وإسرائيل وإيطاليا وكينيا وليبيريا وليبيا وموريتانيا والمغرب وهولندا ونيجيريا والبرتغال والسنغال وسيراليون وإسبانيا وغامبيا وتوغو وتونس والإمارات العربية المتحدة والمملكة المتحدة والولايات المتحدة.
وتشمل الدول المراقبة الجزائر وبلجيكا وجمهورية الكونغو الديمقراطية وغينيا الاستوائية والهند وقطر وجمهورية الكونغو وتركيا، مما يعكس اهتماما واسع النطاق بالتعاون العسكري الإقليمي بحسب الجيش الامريكي.