رئيس ضواحى بورسعيد تتابع سير العمل بمشروع إنشاء شبكة انحدار الصرف| صور
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
تابعت سمر الموافى، رئيس حى الضواحى بمحافظة بورسعيد، صباح اليوم الأحد، استمرار سير العمل في مشروع إنشاء شبكة انحدار صرف صحي بامتداد شارع العبور بالضواحى الجارى العمل بها حاليا.
رئيس ضواحى بورسعيد تتابع استمرار سير العمل في مشروع إنشاء شبكه انحدار الصرف
جاءت متابعة رئيس الحى تنفيذا لتوجيهات اللواء عادل الغضبان، محافظ بورسعيد، بمتابعة سير العمل في المشروعات الخدمية بنطاق الحى.
وأكدت رئيس حى ضواحى بورسعيد أن المقاول المنفذ لأعمال الحفر وشق خطوط الشبكة بامتداد شارع العبور واصل استكمال الأعمال الإنشائية للمشروع، والذى يمتد بطول حوالى 4 كم، ووصلت نسبة تنفيذ العمل فيه إلى حوالى 80% بطول حوالى 3 كم.
وقالت رئيس ضواحى بورسعيد إنه سيتم ربطها بمحطة رفع السلام 8B بشارع الأمين، وتخدم مناطق السلام الجديد والتصنيع وبنك الشاى ومساكن الرباط والحاويات وأبراج شارع نهضة مصر.
وأضافت سمر الموافى، رئيس حى الضواحى فى بورسعيد، أن العمل ما زال مستمرا في إنشاء شبكات الانحدار بمعرفة الجهاز التنفيذي للهيئة القومية لمياه الشرب والصرف الصحى والشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحى.
وأشارت إلى أنه تم تكثيف جهود رفع وإزالة الإشغالات والتعديات حول محيط هذه المشروعات لاستكمال أعمال الإنشاء والتطوير بها.
وشددت رئيس ضواحى بورسعيد على أن هذه المشروعات تستهدف رفع كفاءة الصرف الصحي بجميع المناطق المشار إليها تماشيا مع أعمال التطوير الشاملة التى يجرى العمل بها حاليا بعدد من مناطق الحى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورسعيد ضواحى بورسعيد محافظ بورسعيد الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد محافظة بورسعيد رئیس ضواحى بورسعید سیر العمل العمل فی
إقرأ أيضاً:
سخرية وتلميحات .. الفرق بين التنمر والتحرش بمشروع قانون العمل
يستعد مجلس النواب برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي لمناقشة مشروع قانون العمل الجديد خلال جلساته العامة القادمة.
وشهد الاسبوع الماضي موافقة لجنة القوى العاملة بمجلس النواب برئاسة النائب عادل عبد الفضيل عياد، نهائيا على مشروع القانون بعد اجتماعات متعددة تم عقدها.
وفرق مشروع قانون العمل الجديد المقدم من الحكومة بين مصطلحي "التنمر" و"التحرش".
وعرف مشروع القانون بأنه التحرش كل فعل أو سلوك في مكان العمل أو بمناسبته يشكل تعرضا للغير بإتيان أمور أو إيحاءات أو تلميحات جنسية أو إباحية سواء بالإشارة أو بالقول أو بالفعل بأية وسيلة بما في ذلك وسائل الاتصالات السلكية واللاسلكية أو الإلكترونية، أو أية وسيلة تقنية أخرى.
أما التنمر كل فعل أو سلوك في مكان العمل أو مناسبته سواء بالقول أو بإستعراض القوة أو بالسيطرة على الغير أو استغلال ضعفه أو لحالة يعتقد مرتكب ذلك الفعل أو السلوك إنها تسيء للغير كالجنس أو العرق أو الدين أو الأوصاف البدنية أو الحالة الصحية أو العقلية أو المستوى الاجتماعي بقصد تخويفه أو وضعه موضع السخرية أو الحط من شأنه أو إقصائه من محيطه الاجتماعي، بأية وسيلة بما في ذلك وسائل الاتصالات السلكية واللاسلكية أو الإلكترونية، أو أية وسيلة تقنية أخرى.