ليبرمان يغير اتجاهه: حكومة نتنياهو انتهت وعلينا التوجّه للناخبين
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
وجه رئيس حزب "إسرائيل بيتنا" أفيجدور ليبرمان، صباح اليوم الأحد، انتقادات شديدة إلى حكومة بنيامين نتنياهو، وطالب بضرورة التوجة إلى الناخبين من أجل تشكيل حكومة إسرائيلية جديدة.
ووفقا لوسائل الإعلام العبرية فإن أفيجدور ليبرمان، طرح منذ اندلاع الحرب خطا معارضا لإجراء انتخابات مبكرة، لافته إلى أنه يغير اتجاهه بهذه التصريحات.
وقال ليبرمان في مقابلة مع إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي: "حياة الإنسان في خطر"، وأضاف: "بعد الأسبوع الماضي - وصلت الحكومة إلى مرحلة الإرهاق، إنها غير قادرة على قيادة الإسرائيليين عندما لا يتمكن ثلاثة من أعضائها من الوقوف برسالة واحدة - وهذه هي نهاية طريقها".
وتابع: "أتوقع أن يعلن بيني جانتس ومعسكر الدولة أن هذه الحكومة انتهت، نحن بحاجة إلى العودة إلى الناخبين".
وعندما سئل عن التغيير في موقفه، أجاب ليبرمان: "هذا صحيح، لقد منحنا الحكومة مدة خمسة أشهر هذا كل شيء".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رئيس حزب إسرائيل بيتنا حكومة بنيامين نتنياهو بيني جانتس
إقرأ أيضاً:
نائب يوجه تحذير إلى الناخبين..لا تنخدعوا مرة سادسة بهم لأنهم خونة وسراق وكذابين
آخر تحديث: 27 أبريل 2025 - 11:57 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- وجه عضو مجلس النواب ياسر الحسيني، الاحد، رسالة تحذير إلى الناخبين في انتخابات برلمان 2025.وقال الحسيني في حديث صحفي، إن “الناخب يجب أن يكون واعياً ويحذر من الذين يطلقون الوعود الكاذبة في كل عملية انتخابية من أصحاب النفوذ والسلطة، فيجب على الناخب أن لا ينخدع مجدداً بشعارات هؤلاء التي تريد فقط خداع الناس من أجل الحصول على أصواتهم”.وأضاف أن “بعض أصحاب السلطة والنفوذ تحركوا بشكل مبكر نحو الناخبين من خلال إطلاق الوعود الكاذبة وكذلك مساعي محاولة خداع الناس بتنفيذ بعض طلباتهم، فهنا يجب على الجهات الرقابية المختصة في المفوضية مراقبة ذلك ومنع ذلك، خاصة منع استغلال أموال الدولة في الترويج الانتخابي”.ويستعد العراق لخوض انتخابات مجلس النواب الجديدة في عام 2025 وسط دعوات متزايدة لتعزيز النزاهة الانتخابية ومراقبة الإنفاق الدعائي.وتشهد الساحة السياسية تحركات مبكرة من قوى وشخصيات نافذة تهدف إلى كسب التأييد عبر إطلاق الوعود الانتخابية، في وقت تتصاعد فيه التحذيرات من استغلال المال العام والتأثير على إرادة الناخبين، مما يضع المؤسسات الرقابية، خصوصاً المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، أمام اختبار حقيقي لضمان شفافية العملية الانتخابية.