شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مراسلنا تظاهرات حاشدة في بغداد لأنصار الفصائل المسلحة احتجاجا على حرق القرآن فيديو، Globallookpress أفاد مراسل RT في العراق، اليوم السبت، بأن أعدادا كبيرة من أنصار الفصائل الشيعية المسلحة تظاهرت في .،بحسب ما نشر روسيا اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مراسلنا: تظاهرات حاشدة في بغداد لأنصار الفصائل المسلحة احتجاجا على حرق القرآن (فيديو)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مراسلنا: تظاهرات حاشدة في بغداد لأنصار الفصائل...

Globallookpress

أفاد مراسل RT في العراق، اليوم السبت، بأن أعدادا كبيرة من أنصار الفصائل الشيعية المسلحة تظاهرت في العاصمة بغداد احتجاجا على حرق القرآن.

وذكر مراسلنا أن المظاهرات انطلقت بالقرب من المنطقة الخضراء حيث تقع السفارة الدنماركية وجالت في بعض شوارع العاصمة.

وأضاف أن التظاهرة عرفت مشاركة مجموعات نسوية إسلامية.

وفي السياق ذاته، أعلنت وزارة الخارجية العراقية، اليوم السبت، أن وزراء خارجية الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي سيعقدون اجتماعا لبحث قضية الإساءة للقرآن الكريم.

وطالبت الخارجية العراقية المجتمع الدولي أن "ينفذ التزاماته الأخلاقية والحضارية بشكل مسؤول ومتساو، وفقا لما نصت عليه القرارات الدولية بتجريم العنصرية ومعاداة السامية وأتباعها في العالم".

وأعلن رئيس مجلس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، يوم الخميس الماضي، عن طرد سفيرة السويد لدى بغداد، جيسيكا سفاردسترم، بعد احتجاجات تخللها حرق مقر السفارة السويدية في بغداد.

المصدر: RT

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس احتجاجا على حرق القرآن

إقرأ أيضاً:

الغارديان: هل فاز العمال بالانتخابات حبا في ستارمر أم احتجاجا على سوناك؟

ناقشت صحيفة الغارديان البريطانية، النتائج الأولية للانتخابات في بريطانيا، والتي أظهرت تفوقا ساحقا للعمال على المحافظين، بعد 14 عاما من وجودهم في السلطة.

وقالت  صحيفة "الغارديان" إن ‏نتائج الانتخابات البريطانية كشفت عن انتصار مذهل لحزب ‏العمال البريطاني، ونتائج لم يحلم بها منذ عقود، ولكن ‏الانتصار لم يكن بدون أخطاء .

حزب المحافظين وسخط ‏الناخبين على  14 عاما من حكم أدى إلى تدمير البنى ‏التحتية في بريطانيا وزيادة التضخم وارتفاع الأسعار وشبه ‏انهيار للنظام الصحي.

وتؤكد النتائج حصول العمال على ‏غالبية مطلقة في البرلمان وسط انهيار للمحافظين وخسارة ‏وزراء مقاعدهم البرلمانية. وتعد الانتخابات هزيمة لريشي ‏سوناك الذي لم يمض على توليه الوزارة سوى عامين في ‏‏10 دواننينغ ستريت.



 ومع اكتمال النتائج النهائية، فسيكون ‏حزب المحافظين قد واجه أسوأ نتائج له منذ 200 عام، أما ‏العمال فهي الأفضل منذ عام 1997.

ولعل أهم الدروس من ‏هذه الجولة، هي أن العمال سيصبحون الحزب المهيمن على ‏البرلمان بعد هزيمة  عام 2019، وكشفت الإشارات الأولية ‏تحولا في مواقف الناخبين بمنطقة  ساوث سويندون، جنوب ‏إنكلترا 16.4% من المحافظين باتجاه حزب العمال، وهي ‏نسبة أعلى من 12.7% يحتاج العمال إليها لكي يكونوا ‏الحزب بغالبية مطلقة، وهو أكبر تحول نحو حزب بريطاني ‏منذ الحرب العالمية الثانية. ويقول الخبراء إن النتائج هي ‏متساوقة مع استطلاعات الرأي التي توقعت فوز العمال بـ ‏‏410 مقعدا من  650 مقعدا في البرلمان. ‏

وقبل خمسة أعوام كانت قلة من الخبراء تتوقع تعافي ‏الحزب من هزيمة 2019، إلا أن النتائج متناسبة مع تفوق ‏الحزب بـ 20 نقطة على المحافظين طوال الحملة ‏الانتخابية.

وترى الصحيفة أن فوز العمال المذهل لم يكن ‏بسبب حب الناخبين له ولكن لكراهيتهم المحافظين. وبدا أن ‏الناخب البريطاني كان يريد معاقبة الحزب الحاكم وبشدة. ‏فقد تراجعت حصة المحافظين بنسبة 32.7% في وقت ‏زادت فيه حصة العمال بنسبة متواضعة 5.2%، ولم يرد ‏الناخبون على ما يبدو المغفرة لحزب المحافظين لأنه كان ‏مسؤول عن عدد من الكوارث وبخاصة، الميزانية المصغرة ‏التي  قدمتها ليز تراس عام 2022 وأدت لزيادة رسوم ‏الرهن العقاري وزيادة سعر الفائدة.



ورغم محاولة سوناك ‏الذي تولى الحكم بعد أشهر السيطرة على الوضع إلا أن ‏جهوده الفاترة ركزت  على تخفيض مستويات التضخم، ‏وفشل في تخفيض مستويات الانتظار في  الصحة الوطنية.

 ‏أما  البعد الجديد في انتخابات الخميس، فهو صعود اليمين ‏المتطرف وفوز حزب الإصلاح البريطاني بزعامة نايجل ‏فاراج بمقاعد، بل وفاز فاراج نفسه ولأول مرة بعد ثماني ‏محاولات بمقعد في البرلمان عن دائرة كلاكتون الساحلية، ‏في  شرق إنجلترا.

وأشارت النتائج الأولية إلى فوز حزب ‏فاراج بحوالي 13 مقعدا، لكن هناك مبالغة في التقدير عندما ‏احتفظ العمال بدائرة بارنزلي يوركشاير، متقدما بحوالي ‏‏8,000 صوتا. وربما أصبح حزب الإصلاح الثاني في عدد ‏من الدوائر التي دعمت البريكسيت.

أما النتيجة الأخرى ‏للانتخابات فهي فشل الحزب الوطني الأسكتلندي الذي أدار ‏حملته بوعد السيطرة على 57 مقعدا في البرلمان والتفاوض ‏من جديد على الاستقلال.

وفشله يعني أن قضية الاستقلال ‏ستكون في آخر القضايا. وأخيرا، فإن انتصار حزب العمال ‏الساحق يعطي صورة أن السياسة في بريطانيا باتت متقلبة ‏فلم تعد الولاءات القديمة للناخبين والموزعة بين العمال ‏والمحافظين  معيارا للسياسة، وبخاصة أن انتخابات 4 ‏تموز/ يوليو أثبتت أن الناخبين مستعدين لمعاقبة الساسة ‏وبقسوة حالة فشلوا في مهمتهم.‏

مقالات مشابهة

  • البرهان في لقاء مع الجزيرة: قادرون على حسم المعركة وطرد الغزاة من حيث أتوا – فيديو
  • استقبال حافل لشيخ الأزهر في ماليزيا.. والإمام يزلزل القاعة بخطبة عن نصرة فلسطين (فيديو)
  • الغارديان: هل فاز العمال بالانتخابات حبا في ستارمر أم احتجاجا على سوناك؟
  • «فأر» بأحد منازل غزة يتسبب في هلع وخوف الجنود الإسرائيليين (فيديو)
  • الفصائل الفلسطينية تقصف قوات الاحتلال بمناطق مختلفة في «الشجاعية»
  • استمرار ارتفاع أسعار صرف الدولار لليوم الخامس على التوالي
  • عاجل - مفاجآت مدوية فيديو بشأن يحيى السنوار.. هؤلاء فقط من يعرفون مكانه وهذه طريقة التواصل معه
  • العراق على موعد مع موجة حر جديدة الجمعة ولمدة يومين
  • العراق على موعد مع موجة حر جديدة الجمعة ولمدة يومين - عاجل
  • شهداء ومصابون في قصف إسرائيلي على مناطق متفرقة بغزة