عناصر غذائية تزيد مستويات السكر بالدم.. تعرفوا عليها! صحة
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
صحة، عناصر غذائية تزيد مستويات السكر بالدم تعرفوا عليها!،ينصح خبراء التغذية بعدم الإفراط في تناول الأطعمة والمشروبات، التي ترفع مستويات السكر في .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر عناصر غذائية تزيد مستويات السكر بالدم.. تعرفوا عليها!، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
ينصح خبراء التغذية بعدم الإفراط في تناول الأطعمة والمشروبات، التي ترفع مستويات السكر في الدم، تجنباً لزيادة الوزن والتأثير السلبي على الصحة العامة.
وأشار خبراء التغذية إلى أن هناك مجموعة من العناصر الغذائية، التي ترفع مستويات السكر في الدم، على الرغم من أن بعضها أطعمة ومشروبات مفيدة صحياً، بحسب ما ورد في تقرير نشرته صحيفة Times of India وهي كما يلي:
1. صودا دايتتوصلت الدراسات إلى أن استهلاك المحليات الصناعية الخالية من السعرات الحرارية، مثل تلك الموجودة في المشروبات الغازية الدايت، تزيد من مستويات السكر في الدم على المدى الطويل، وتتسبب في زيادة الوزن على عكس الاعتقاد الشائع.2. الشوفان سريع الطهيفي حين أن دقيق الشوفان يمكن أن يكون مفيدا لفقدان الوزن، إلا أن الأنواع سريعة الطهي يتم معالجتها وتجريدها من الألياف، وبالتالي تؤدي إلى ارتفاع حاد في نسبة السكر في الدم.
3. عصير البرتقاليؤدي تناول عصير البرتقال إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم لأنه يخلو من ألياف الفاكهة، التي تعمل على إبطاء تكسير النشا إلى غلوكوز. 4. الخبزيحتوي الخبز الأبيض والخبز المصنوع من دقيق الحبوب الكاملة على GI مرتفع، ما يعني أنه يمكنهما زيادة نسبة السكر في الدم بسرعة وبشكل حاد. 5. الحساء الجاهز وسريع الإعدادفي معظم الأوقات، تحتوي أنواع الحساء سريعة التحضير أو الجاهزة على الكثير من السكر المضاف، ما يمكن أن يؤدي إلى ارتفاع نسبة السكر في الدم.المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ما هي برامج الهجرة التي أوقفها ترامب.. تعرف عليها؟
أصدرت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قرارًا بوقف مؤقت لجميع طلبات الهجرة التي قدمها مهاجرون من أمريكا اللاتينية وأوكرانيا، والذين سُمح لهم بدخول الولايات المتحدة بموجب برامج معينة أطلقتها إدارة الرئيس السابق جو بايدن.
وجاء القرار، وفقًا لمسؤولين أمريكيين ومذكرة توجيه داخلية نشرتها وسائل الإعلام الأمريكية٬ استجابة لمخاوف تتعلق بالاحتيال والأمن القومي.
وأشارت المذكرة إلى أن تجميد الطلبات "سيظل قائمًا إلى أجل غير مسمى"، بينما تعمل الجهات الحكومية على "تحديد حالات الاحتيال المحتملة، وتعزيز إجراءات التحقق للتخفيف من المخاوف المتعلقة بالأمن القومي والسلامة العامة".
وينطبق هذا التعليق على عدة برامج هجرة أطلقتها إدارة بايدن، والتي سمحت لمئات الآلاف من الأجانب بدخول الولايات المتحدة بشكل قانوني بموجب قانون الهجرة المعروف باسم "الإفراج المشروط"، الذي يمنح الحكومة الأمريكية صلاحية استقبال الأجانب لأسباب إنسانية أو منفعة عامة.
ما هي البرامج المستهدفة؟
يذكر أن إدارة بايدن استخدمت سلطة الإفراج المشروط على نطاق واسع، جزئيًا لتشجيع المهاجرين على استخدام قنوات الهجرة القانونية بدلاً من عبور الحدود الجنوبية بشكل غير قانوني. ومع ذلك، تحركت إدارة ترامب بسرعة لتعليق هذه الجهود، مدعية أنها أساءت استخدام سلطة الإفراج المشروط.
وتشمل البرامج المستهدفة سياسة "الاتحاد من أجل أوكرانيا"، التي وفرت ملاذًا آمنًا للفارين من الحرب مع روسيا، حيث وصل حوالي 240 ألف أوكراني إلى الولايات المتحدة بموجب هذه العملية قبل تولي ترامب منصبه.
بالإضافة إلى ذلك، سمح برنامج الإفراج الإنساني "CHNV" لـ530 ألف شخص من كوبا وهايتي ونيكاراغوا وفنزويلا بدخول البلاد عبر ضمانات من مواطنين أمريكيين.
كما شمل التعليق برنامجًا ثالثًا سمح لبعض الكولومبيين والإكوادوريين ومواطني أمريكا الوسطى والهايتيين والكوبيين، الذين لديهم أقارب أمريكيين، بالقدوم إلى الولايات المتحدة والانتظار حتى تصبح البطاقة الخضراء العائلية متاحة.
وقف تصاريحهم
نظرًا لأن المهاجرين الذين دخلوا الولايات المتحدة بموجب هذه البرامج حصلوا فقط على تصاريح عمل مؤقتة وحماية من الترحيل – عادة لمدة عامين – فقد تقدم العديد منهم بطلبات للحصول على مزايا هجرة أخرى، مثل "الوضع المحمي المؤقت" للقادمين من دول تعاني أزمات، أو اللجوء، أو البطاقات الخضراء.
إلا أن التوجيه الداخلي الجديد لدائرة خدمات المواطنة والهجرة الأمريكية يمنع المسؤولين من معالجة أي طلبات مقدمة من هؤلاء المهاجرين، مما يجمد فعليًا قدرتهم على الانتقال إلى وضع قانوني آخر ويجعلهم عرضة للترحيل إذا تم إنهاء وضعهم المشروط.
بررت المذكرة القرار بالقول إن "معلومات الاحتيال ومخاوف السلامة العامة أو الأمن القومي لا يتم الإشارة إليها بشكل صحيح في أنظمة التحكيم التابعة لدائرة خدمات المواطنة والهجرة الأمريكية".
وأشارت إلى أن التحقيقات كشفت عن آلاف طلبات التأشيرة الصينية التي تضمنت "رعاة متسلسلين" أو معلومات عن أفراد متوفين أو عناوين متطابقة، بالإضافة إلى حالات احتيال أخرى. كما أشارت المذكرة إلى أن بعض المهاجرين الذين دخلوا بموجب التأشيرة الوطنية الصينية "لم يخضعوا للتدقيق الكامل".
يأتي هذا القرار في إطار الجهود الأوسع لإدارة ترامب لتشديد سياسات الهجرة، والتي تشمل تعليق برامج الإفراج المشروط التي أطلقتها إدارة بايدن، وسط مخاوف متزايدة من الاحتيال والمخاطر الأمنية.