متى بدأ استخدام الفانوس.. وكيف تم تصنيعه؟.. خبير أثري يوضح
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
أكد الدكتور أحمد عامر، الخبير الأثري، والمتخصص في علم المصريات، أن “الفانوس” أحد المظاهر الرمضانية الشهيرة، والذي ارتبط بهذا الشهر الفضيل، مشيرا إلى أن البعض أرجع عصره لأقباط مصر، واستخدامه في الأديرة والكنائس.
وقال أحمد عامر، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "8 الصبح"، عبر فضائية "دي أم سي"، أنه من المرجح أنه كان يقال في الروايات، أن"الفانوس، كان يستخدمه المصريين يوم 15 رمضان،لإستقبال الخليفة المعز لدين الله الفاطمي.
وتابع الخبير الأثري، والمتخصص في علم المصريات، أن الفانوس خلال العصر الفاطمي، كان يتم تصنيعه من النحاس، وكان يتم وضع "قنديل" من الداخل، وليس الشمع مثل الوقت الحالي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفانوس رمضان الأديرة الكنائس المعز لدين الله الفاطمي
إقرأ أيضاً:
هاكر فى الظل.. اختراق متاجر بى تك وكيف تم تسريب بيانات العملاء؟
في عالم تحكمه التكنولوجيا، هناك من يتخفّى في الظلام ويترصد الثغرات، ويحول الشفرة الرقمية إلى سلاح فتاك.
هؤلاء هم قراصنة العصر الحديث، الذين لا يحتاجون إلى أقنعة أو أسلحة، بل مجرد سطور برمجية قادرة على إسقاط أنظمة، وسرقة مليارات، وكشف أسرار حكومية خطيرة.
في هذه السلسلة، نكشف أخطر عمليات الاختراق الحقيقية، كيف نفّذها القراصنة؟ وما العواقب التي غيرت مسار شركات وحكومات؟ ستكتشف أن الأمن الرقمي ليس محكمًا كما تظن، وأن الخطر قد يكون أقرب مما تتخيل… مجرد نقرة واحدة تفصل بينك وبينه!
الحلقة الخامسة عشر –كيف وقعت واحدة من أكبر شركات الإلكترونيات ضحية للاختراق؟في عام 2019، فوجئ عملاء "بي تك"، أحد أكبر متاجر الإلكترونيات في مصر، بتسريب بياناتهم على الإنترنت بعد اختراق أنظمة الشركة.
كيف حدث الاختراق؟ -تمكن القراصنة من الوصول إلى قاعدة بيانات العملاء، التي تضمنت أسماء، أرقام هواتف، وعناوين بريد إلكتروني.
-استُخدمت هذه البيانات في هجمات تصيد إلكتروني (Phishing) للاحتيال على العملاء.
-واجهت الشركة انتقادات واسعة بسبب ضعف الحماية الأمنية.
-وقع العديد من العملاء ضحية لعمليات احتيال عبر مكالمات ورسائل مزيفة.
مشاركة