ساعة المسلة:الشارع الكردي يؤيد قرارات المحكمة الاتحادية
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
3 مارس، 2024
بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:
السياسي الكردي المستقل فائق يزيدي خلال حوار متلفز:
– لا يمكن التشكيك بنزاهة المحكمة الاتحادية
– قرارات المحكمة الاتحادية تصب في مصلحة أبناء كردستان
– الحزب الديمقراطي ارتكب اخطاء في السنوات الماضية منها الاستفتاء وبيع النفط
– لا يمكن تحميل بغداد أخطاء حكومة الإقليم
– الشارع الكردي مؤيد وسعيد بقرارات المحكمة الاتحادية
– اللجوء لامريكا لاصلاح الازمات السياسية تجربة بائسة وفاشلة
– نفتقد الى قيادة سياسية كردية لاصلاح الوضع بالاقليم
– كيان اقليم كردستان باقي وقرارات المحكمة الاتحادية صيانة لهذا الكيان
– الانتخابات في كردستان لن تحرم الاقليات من المشاركة والتمثيل
عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني مهدي عبد الكريم خلال حوار متلفز:
– اقليم كردستان اصبح عائق على وجود بعض الجهات
– جهات سياسية تحارب اقليم كردستان
– قرارات المحكمة الاتحادية باتة وملزمة ونحترمها
– قرارات المحكمة بشان الانتخابات ستحرم الاقليات مشاركتهم بالانتخابات
– اذا طبق الدستور بصورة صحيحة لن تحدث اي مشكلة بين اربيل وبغداد
– لا توجد مشاكل بين الاتحاد الوطني والحزب الديمقراطي
– سبب الادخار في الاقليم بسبب قطع الموازنة من قبل بغداد
– جهات خارجية تخشى من تجربة اقليم كردستان
السياسي الكردي المستقل صابر اسماعيل خلال حوار متلفز:
– الدستور العراقي شارك بكتابته كل الاحزاب العراقية
– كان يجب ان يحال رئيسي الوزراء والاقليم للمحكمة بسبب اتهامات بيع النفط
– المحكمة الاتحادية اخذت شرعيتها من الدستور العراقي والدستور اخذ الشرعية من العراقيين
– المحكمة الاتحادية لاتصدر قرارات سياسية وانما قرارات دستورية
– العلاقة بين أمريكا واربيل وقتية ومصلحية
– اين امريكا من قتل الكرد بالقصف التركي
– امريكا تبحث عن مصالحها وتستغل شعوب المنطقة
– يجب ان نعمل من اجل عراق قوي
– داعش عبارة عن مخلفات حزب البعث
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.
ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: قرارات المحکمة الاتحادیة اقلیم کردستان
إقرأ أيضاً:
تطورات سوريا تغيّر قواعد اللعبة.. القوات الأميركية تطيل البقاء في العراق
24 ديسمبر، 2024
بغداد/المسلة: أفادت صحيفة “واشنطن بوست” الأميركية بصورة مغايرة لمستقبل القوات الأميركية في العراق، مشيرة إلى أن قوام هذه القوات، الذي يزيد على 2500 جندي منتشرين في قواعد مختلفة، قد يستمر لفترة طويلة رغم الاتفاقات المعلنة بشأن انسحابها. ووفقاً للصحيفة، فإن الاضطرابات في سوريا أثارت تساؤلات حول مستقبل المهمة الأميركية في العراق، والذي يعتبر مركزاً أمنياً ولوجستياً لمكافحة الإرهاب في البلدين.
تحدثت الصحيفة عن محادثات جرت بين حكومة رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني وواشنطن بشأن إنهاء التحالف العسكري بحلول خريف 2025، إلا أن مسؤولين عراقيين أكدوا احتمالية تمديد وجود القوات الأميركية بسبب التطورات الإقليمية، مع الإشارة إلى تحول في رؤية بغداد للوجود الأميركي، خصوصاً في ظل التهديدات القادمة من سوريا.
وعلى الرغم من الاتفاق السابق بين بغداد وواشنطن بشأن انسحاب القوات، نقلت الصحيفة عن مسؤول عراقي كبير أن هناك تحولاً في نظرة المسؤولين العراقيين، مع احتمالية طلب تمديد يسمح ببقاء القوات لفترة أطول. ويبدو أن الزيارة الأخيرة لوزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن إلى بغداد شهدت تقديراً جديداً للوجود الأميركي، خصوصاً في ظل التوترات الحدودية بين العراق وسوريا.
تحديات واستراتيجيات جديدة
يأتي هذا النقاش في ظل تأكيد البنتاغون على التزامه بالجدول الزمني المحدد لإنهاء المهمة القتالية ضد تنظيم داعش بحلول خريف 2025. ومع ذلك، قد يبقى عدد محدود من القوات لدعم العمليات العسكرية في سوريا أو في مناطق كردستان بناءً على طلب الحكومة الإقليمية.
والوجود العسكري الأميركي في العراق طالما كان محوراً للجدل السياسي الداخلي والخارجي، إذ يشكل تحدياً مستمراً للقيادة العراقية التي تواجه ضغوطاً متزايدة من إيران والقوى المؤيدة لها. وكان قد أُعلن عن مفاوضات حساسة بين واشنطن وبغداد في سبتمبر/أيلول الماضي، انتهت بالاتفاق على بدء انسحاب القوات الأميركية بعد الانتخابات العراقية في نوفمبر/تشرين الثاني، على أن تنتهي المرحلة الأولى من هذا الانسحاب بحلول عام 2025.
ورغم الغموض المحيط بتفاصيل الاتفاقية، إلا أن البنتاغون أكد أن المهمة ضد تنظيم داعش ستنتهي في سبتمبر/أيلول 2025، مع بقاء بعض القوات حتى 2026 لدعم العمليات العسكرية في سوريا. كما يُحتمل استمرار وجود القوات الأميركية في إقليم كردستان بناءً على رغبة الحكومة الإقليمية.
في سياق متصل، أثارت تصريحات المتحدث باسم البنتاغون، بات رايدر، الأسبوع الماضي، تساؤلات عديدة حول الوجود العسكري الأميركي في سوريا، إذ كشف عن وجود نحو ألفي جندي أميركي هناك، وهو ضعف العدد المعلن سابقاً والبالغ 900 جندي. وأشار رايدر إلى أن القوات الإضافية تُنشر بشكل مؤقت لدعم مهام مثل الحماية والنقل والصيانة، مؤكداً أن العدد الإجمالي تأرجح على مدى السنوات الماضية بسبب تزايد التهديدات الأمنية.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts