بحضور النجم محمد رياض.. "العادلون" يستكمل عروضه على مسرح الطليعة وسط إقبال جماهيري كبير
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
لليوم الثاني على التوالي، استكمل العرض المسرحي "العادلون" للمخرج محمد فاضل القباني، تقديم عروضه على مسرح الطليعة بوسط البلد، حيث شهد العرض حضورًا جماهيريًا كبيرًا، ورفع العرض في ثانِ لياليه لافتة كامل العدد.
وشهد ثان ليالي "العادلون" حضور عدد من النجوم والشخصيات الفنية، من بينهم: النجم الكبير محمد رياض رئيس المهرجان القومي للمسرح المصري، والنجم محمد صلاح آدم، والناقدة الدكتورة ياسمين فراج أستاذ الموسيقى بأكاديمية الفنون، والإعلامي والروائي الكبير محمود الورواري، والكاتب المسرحي عماد مطاوع، والناقد الدكتور رضا عطية.
والعرض المسرحي "العادلون" إنتاج التجارب النوعية بالإدارة العامة للمسرح التابعة للهيئة العامة لقصور الثقافة، عن رائعة الأديب الفرنسي ألبير كامو، أعده مسرحيًا الكاتب والصحفي محمد عبد الرحمن، وإخراج محمد فاضل القباني، ديكور وملابس: سماح نبيل، إضاءة: محمد الطايع، تأليف موسيقي: محمد خالد، مخرج منفذ: ياسر الوكيل، مدقق لغوي: أحمد سعيد، فوتوغرافيا: عادل صبري، فيديو: جرجس صبحي - مريم سليمان، هيئة الإخراج: مروان عثمان - محمد ياسر - عمر عزيز - هدير السيد - مي شاهين.. تمثيل: رامي نادر، خالد رأفت، السعيد قابيل، هدير طارق، عبد الرحمن كمال، محمد فاضل.
أحداث المسرحية
وتدور أحداث العرض في إطار فلسفي، حول مجموعة من الفدائيين الفلسطنيين يخططون لاغتيال أحد قادة الكيان الصهيوني، ويؤكد العرض على صورة المناضل العادل الذي يعطي الأولوية للمواقف الإنسانية دون أن يفقد روح الانتفاضة التي يؤمن بها، حيث يمكن تحقيق العدالة بشرف وحرية وليس عن طريق القتل أو العدائية فقط.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد رياض مهرجان القومي للمسرح المصري إقبال جماهيري كبير
إقرأ أيضاً:
احتشاد جماهيري كبير بصعدة في مسيرات “مع غزة ولبنان .. جاهزون لأي تصعيد أمريكي صهيوني”
الثورة نت/صعدة// احتشد أبناء محافظة صعدة، مجددا، اليوم الجمعة، في 26 ساحة للمشاركة في مسيرات إسناد غزة ولبنان تحت شعار “مع غزة ولبنان.. جاهزون لأي تصعيد أمريكي صهيوني” وخرجت المسيرة المركزية بالمحافظة في ساحة المولد النبوي الشريف غرب مدينة صعدة، فيما خرجت بقية المسيرات في ساحات الشهيد القائد، شعارة وبني صيّاح والحِجْلَة برازح، آل سالم، عَرو وجمعة بني بحر، والعين والقهرة ووالبة بالظاهر، ربوع الحدود ومدينة جاوي وساحة لولد عمرو وبني عبّاد بمجز، والجرشة وبقامة بغمر، قطابر، يسنِم بباقم، كتاف، أملح، ذويب، آل مقنع، كما ستخرج بقية المسيرات عقب صلاة الجمعة في ساحات الخميس بمنبه، شدا، عُضْلَة بالحشوة، آل ثابت بقطابر. ورفع المتظاهرون، خلال المسيرات الأعلام اليمنية والفلسطينية واللبنانية ورايات الحرية ورايات المقاومة، وصورا للقادة الشهداء، ولافتات منددة بالإجرام الصهيوني بحق الشعبين الفلسطيني واللبناني. ورددوهتافات منها (يا عرب يا مسلمين.. ثوروا من أجل فلسطين)، (أي تحرك لابن سعود.. خطوة في صف اليهود)، (جبهة غضب غضب غضب)، (يمنُ العزِّ على استعداد.. أن يتصدَّى للأوغاد.. ليواصل خط الإسناد)، (قل للأمريكيِّ الأرعن.. من شعبٍ بالله تحصّن.. لن يوقفنا مهما أمكن)، (يا غزة يا حزب الله.. لن نترككم لا والله)، (الجهاد الجهاد.. حيى حيى على الجهاد)، (يا لبنان ويا فلسطين.. معكم كل اليمنيين)، (يا غـزّة (يا لبنان) واحنا مَعَكـُم.. أنتــم لـسـتم وحدكـم)،( فوضناك فوضناك.. يا قائدنا فوضناك). وأشادوا بصمود حزب الله في وجه العدوان الأمريكي الإسرائيلي ودوره في كسر العدوان على لبنان، بهتافات منها (ها هو حزبك يا نصرالله.. جرَّع إسرائيل الذلة)، (تهديد السيد نصر الله.. نفّذهُ فتيةُ حزب الله). ونددوا بالعدوان والجرائم الصهيونية بحق أبناء غزة والتي تتم بدعم أمريكي مطلق، مشيدين في الوقت ذاته بصمود الشعب الفلسطيني، هاتفين بشعارات (الوحشية الصهيونية.. حربٌ ضد الإنسانية)، (في غزة قتلٌ ومذابح.. والدور الأمريكي واضح)، (في غزة الإجرامٌ يومي.. والأمريكي الراعي الرسمي)، (دعماً تسليحاً تمويل.. أمريكا هي إسرائيل)، (في غزة صبرٌ وصمود.. أسقط مشروع اليهود)، ( يا كتائب غزة الأبية.. دكوا عرش الصهيونية). وندد المشاركون في المسيرات بالجرائم الصهيونية ضد الشعب الفلسطيني وفي الضفة الغربية ولبنان، داعين أحرار العالم للقيام بواجبهم لوقف جرائم العدو. وبارك المحتشدون اختيار سماحة الشيخ نعيم قاسم أمينا عاما لحزب الله، منوهين بمسيرته الجهادية منذ تأسيس حزب الله ومواجهة العدو الصهيوني وتحقيق الانتصارات ضد العدو، مؤكدين وقوفهم معه. وأشادوا بعمليات جبهة المقاومة في غزة والضفة وفي لبنان وعمليات المقاومة العراقية ضد كيان العدو الصهيوني والتي كبدت العدو خسائر جسيمة في عدته وعديده. وجددوا التأكيد على وقوفهم إلى جانبه وإلى جانب إخوانهم المجاهدين في حزب الله والشعب اللبناني المجاهدون في فصائل المقاومة الفلسطينية والشعب الفلسطيني بكل ما يستطيعون في مواجهه العدو الصهيوني، والمشروع الصهيوني في المنطقة حتى النصر بإذن الله. كما أكدوا موقفهم الإيماني الثابت في إسناد غزة ولبنان، وجهوزيتهم لمواجهة أي تصعيد أو مؤامرات جديده تستهدف هذا الموقف العظيم. ونددوا بموقف الأمم المتحدة ومجلس الأمن والتي عجزت عن حماية الهيئات والمؤسسات التابعة لها كالأونروا واليونيفيل من الاعتداءات الصهيونية، مؤكدين أنها لا يعول على هذه المنظمة الهزيلة.