أدعية لفك كرب أهل غزة في رمضان
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
يبحث كثير عن دعاء لأهل فلسطين في رمضان ، الذي يعاني الضيق الشديد بسبب الحرب الغاشمة التي يتعرض لها. - دعاء سيدنا يونس عليه السلام: «لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ»
دعاء دخول الخلاء والخروج من الحمام للمسلم ما هو دعاء الاستخارة؟.. إليك الإجابة- اللهم سدد رميهم وانصرنا على الصهاينة -اللهم عليك بأعدائك أعداء الدين، اللهم رد عنا كيدهم وفل حدهم وأزل دولتهم واذهب عن أرضك سلطانهم ولا تدع لهم سبيلاً على أحد من عبادك المؤمنين.
- اللهم انصر اهل فلسطين على من عاداهم اللهم صوب رميهم اللهم ثبت الارض تحت اقدامهم اللهم اجعل نار اعدائهم برد وسلام على المسلمين.
- اللهم اجعل لأهل فلسطين النصرة والعزة والغلبة والقوة والهيبة في قلوب اعدائهم اللهم اشفي جرحاهم واطلق اسر اسراهم اللهم انصر مجاهديهم في سبيلك في برك وبحرك وجوي يا رب العالمين امين.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
آن لأهل غزة أن يأمنوا.. تقرير مصور عن فلسطين بعد الهدنة (فيديو)
عرضت قناة “القاهرة الإخبارية”، تقريرًا مصورًا بعنوان، :"وقف إطلاق النار.. سكان قطاع غزة يلتقطون أنفاسهم بعد حرب استمرت نحو 15 شهرا".
وقف إطلاق النار بغزة الفلسطينيون يحتفلون باتفاق وقف إطلاق النار في غزة (فيديو) بدء عودة نازحي غزة لبيوتهم بعد وقف الحرب.. صوروأضاف التقرير: الآن آن لأهل غزة أن يأمنوا بعد خوف وأن يستقروا بعد طول نزوح، وأن يُطعموا بعد التجويع والحصار، لذا آن لآلة الحرب أن تتوقف ويتوقف معها القتل والدمار، ويصمت معها أزيز الطائرات وأصوات القنابل والانفجارات، الآن آن لصوت العقل أن يحكم ولضمير الإنسانية أن يعلن عن بقية باقية كادت تفنى لولا صمود أهل غزة وجهود الوسطاء، إذ أن هناك 15 شهرا من العدوان خلفت من المآسي ما لا يتسع المجال لذكره، بينما يغني فيه الحال عن طول المقام.
وأشار التقرير: 15 شهرا عانى خلالها سكان قطاع غزة من الأهوال ما لا تتحمله الجبال، بينما كان العالم يشاهد بالصوت والصورة، المجزرة تلو الأخرى، وهدم البيوت، وقصف المستشفيات، وحرق الخيام، إذ أن الاحتلال الإسرائيلي لم يكف عن ارتكاب أبشع المجازر، منتهكا كل ما عرفته الإنسانية من مواثيق وأعراف، بينما عجزت المنظمات الدولية عن وقف تلك الانتهاكات.
عام و3 أشهر لم يتردد فيها الاحتلال الإسرائيلي عن فعل كل الانتهاكات من قتل وتدمير وقصف للمرضى وأسر للأطباء، بينما كان “الفيتو” مشاركا في جلد الضحية بجانب الجلاد، والآن بعد نجاح الوساطة في التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار، يبدأ سكان قطاع غزة في لملمة جراحهم التي لن يمحوها الزمن، مستذكرين فقد الأحبة وأهوال العدوان، يتفقدون أطلال منازلهم، متطلعين إلى تلمس نسائم الأمن بعد الخوف، والسلم بعد الحرب، وإعادة الإعمار بعد التخريب والدمار.