الوطن:
2025-02-02@05:55:12 GMT

من أين جاءت فكرة فانوس رمضان؟.. روايات متعددة (فيديو)

تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT

من أين جاءت فكرة فانوس رمضان؟.. روايات متعددة (فيديو)

لفانوس رمضان روايات متعددة عن نشأته، لكن أغلبها تتفق على أنه كان للإنارة، فمنذ القدم كان الناس يشعلون الشموع لإضاءة الشوارع، ومع مرور الزمن، تطور الفانوس وأصبح رمزًا ثقافيًا ودينيًا مهما في رمضان، بحسب تصريحات الدكتور أحمد عامر، الخبير الأثري والمتخصص فى علم المصريات. 

وخلال مداخلة هاتفية ببرنامج «8 الصبح»، المذاع عبر فضائية «DMC»، أضاف عامر أن بعض أرجع أصل الفانوس إلى العصر القبطي، عندما كانوا يذهبوا إلى الأديرة ليلًا، فكانوا يحتاجون إلى الإنارة وكان يطلق عليه وقتها «فيناس»، وتطورت بعد ذلك لتصبح «فانوس».

الرواية الأقرب عن نشأة فانوس رمضان 

لكن الرواية الأقرب لنشأة فانونس، أن «المصريين يوم 15 رمضان عام 362 هجرية استقبلوا الخليفة المعز لدين الله الفاطمي إلى مشارف القاهرة، وتحرك المصريين لاستقباله عند صحراء الجيزة، فاستقبلوه بالمشاعل والفوانيس وهتافات الترحيب، وهم يحملون الفانوس، ومنذ ذلك الحين ارتبط الفانوس بشهر رمضان دون غيره من شهور العام».

استخدام الفوانيس في إنارة الشوارع 

وأكمل: «على الرغم من استخدامه في إنارة الشوارع والطرق ليلًا، كانت الشوارع تمتلىء بالفوانيس، امتدادًا من جامع الأقمر وحتى سوق الدجاجين، وكانت تتباين ألوانها، وهذه الرواية طبقًا لما رواه المقريزي، وذكر أن الفوانيس كانت تصل أوزانها 5 كيلو جرامات». 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: فانوس رمضان العصر القبطي المعز لدين الله الفاطمي

إقرأ أيضاً:

تدشين المرحلة الأولى من مشروع إنارة المدخل الشمالي لمحافظة تعز بالطاقة الشمسية

يمانيون/ تعز دشنت السلطة المحلية في محافظة تعز، اليوم، المرحلة الأولى من مشروع إنارة الطريق العام للمدخل الشمالي للمحافظة، ضمن جهود تحسين البنية التحتية ورفع مستوى الخدمات الأساسية للمواطنين.

تتضمن المرحلة الأولى للمشروع، الذي ينفذه قطاع الأشغال العامة والطرق بتعز، تركيب أنظمة إنارة حديثة تعمل بالطاقة الشمسية، تغطي مناطق حيوية تشمل: الذكرى، ومدينة الشعب السكنية، وسلاح المهندسين، ومدخل منطقة السمكر، وصولاً مفرق جولة عدن.

وفي التدشين، أوضح مدير قطاع الأشغال بالمحافظة، المهندس بكيل حميد، أن تنفيذ المشروع يأتي استجابة لاحتياجات المواطنين، وضمن خطط السلطة المحلية وحكومة التغيير والبناء لإعادة تأهيل الخدمات التي تعرضت للتدمير جراء العدوان.

واعتبر الاعتماد على الطاقة الشمسية، خياراً استراتيجياً لضمان استدامة الخدمة وتخفيض التكاليف التشغيلية، خاصة في ظل الظروف الراهنة.

وأشار حميد إلى أن المرحلة الأولى تشكل انطلاقةً لخطة متكاملة تهدف لتوسعة نطاق الإنارة عبر الطرق الرئيسية، موضحاً أن المشروع سيسهم في رفع مستوى السلامة المرورية، والحد من الحوادث الناجمة عن انعدام الإضاءة، فضلاً عن دعم الأنشطة التجارية والحركة السكانية خلال ساعات المساء.

وأكد أن الفرق الهندسية العاملة في المشروع ملتزمة بتنفيذ الأعمال وفق أعلى المعايير الفنية والهندسية، مع مراعاة عوامل الجودة والاستدامة، لضمان تشغيل الإنارة بكفاءة ولسنوات طويلة دون الحاجة إلى صيانة متكررة، مبينًا أن السلطة المحلية عازمة على استكمال بقية مراحل المشروع وفق الجدول الزمني المحدد، بما يحقق الاستفادة القصوى للمجتمع المحلي.

مقالات مشابهة

  • هل أصلح صناع فيلم بضع ساعات في يوم ما أخطاء الرواية؟
  • خارجية النواب: احتشاد المصريين أمام معبر رفح رسالة للعالم برفض فكرة تهجير الفلسطينيين
  • شعار “لا للتهجير” طغى على المظاهرات.. آلاف المصريين يغادرون معبر رفح (فيديو)
  • توافد أعداد كبيرة من المصريين أمام معبر رفح لرفض تهجير الفلسطينيين.. فيديو
  • ويتكوف : لم أناقش مع ترامب فكرة نقل الفلسطينيين من غزة
  • لجنة من «الإسكان» تتابع مستجدات مشروع «سكن لكل المصريين» بالعاشر من رمضان
  • تدشين المرحلة الأولى من مشروع إنارة المدخل الشمالي لمحافظة تعز بالطاقة الشمسية
  • مستشار تربوي: فرض غرامة علي الطلاب المتغيبين فكرة غير نظامية ..فيديو
  • “اللجنة” لصنع الله إبراهيم: كيف تسائل الرواية أنظمة القهر؟
  • احذر الأحاديث الضعيفة عن شهر شعبان.. 10 روايات غير صحيحة شاعت بين الناس