ختام أعمال قوافل أمراض العيون بالبحر الأحمر والكشف على 1314 مواطن خلال 4 أيام
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
اختتمت أعمال القافلة الطبية المجانية لأمراض العيون بالبحر الأحمر التي نظمتها مديرية الشئون الصحية بمحافظة البحر الأحمر بالتعاون مع شركة الريادة للخدمات التشخيصية ه والعلاجية وقوافل ابن البلد الخيرية والتى استمرت على مدار 4 أيام
و قامت القافلة الطبية على مدار 4 أيام من توقيع الكشف الطبي علي 1314 حاله بمدن الغردقة والقصير/سفاجا في أمراض العيون حيث قدمت «نظارات - مقاس النظر - فحص قاع العين - الفحص الخارجي»،
تأتى هذه القوافل فى إطار توجيهات اللواء /عمر حنفي محافظ البحر الاحمر و الدكتور /إسماعيل العربي وكيل وزارة الصحة بالبحر الأحمر و الدكتور عمرو عادل مدير إدارة المستشفيات بالبحر الاحمر لمتابعة أعمال القافلة الطبية وتوفير كافة الخدمات الصحية والكشف الطبي علي المواطنين وإرشادات للمترددين على القافلة خلال خضوعهم للكشف الطبي عن الوقاية من الأمراض المعدية وغير المعدية والحساسية المفرطة فضلًا عن رسائل توعوية حول أمراض العيون، إلى جانب تحويل الحالات المستحقة جراحات إلى المستشفى.
وقال علي محمد منسق القوافل الطبية بالمحافظة بان القافلة قدمت أفضل الخدمات الطبية والرعاية الصحية للمواطنين مع تقديم خالص الشكر لجميع الطاقم الطبي والمساعدين الادارين بشركة الريادة للخدمات التشخيصية والعلاجية وفريق التنظيم
بالإضافة إلى تحديد حالات لعمل عمليات المياه الزرقاء والمياه البيضاء، وصرف أدوية للمواطنين مجانًا.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البحر الاحمر صحة البحر الاحمر عمرو حنفى قوافل طبية مجانية وزارة الصحة وكيل صحة البحر الاحمر
إقرأ أيضاً:
قلق بريطاني من استهداف حاملة الطائرات بالبحر الأحمر
وبحسب صحيفة التايمز البريطانية، فإن لندن تخشى من هجوم بالمسيرات والصواريخ خلال عبور الحاملة مضيق باب المندب، الذي شهد في الأشهر الماضية ضربات نوعية استهدفت سفناً حربية تابعة للولايات المتحدة وبريطانيا، رداً على دعمهما المباشر للعدوان الصهيوني على غزة.
وتعد الحاملة البريطانية السفينة الرئيسية في الأسطول الملكي، وقد أُرسلت لتنفيذ مهام عسكرية في المحيطين الهندي والهادئ، إلا أن مرورها عبر البحر الأحمر الذي تسيطر عليه القوات المسلحة اليمنية، يعرضها للخطر.
وكانت بريطانيا قد نشرت المدمرة “إتش إم إس دايموند” في المنطقة، حيث تعرضت سابقًا لهجمات بمسيرات وصواريخ بحرية، في عمليات أكدت القوات المسلحة اليمنية نجاحها، بينما حاولت بريطانيا إخفاء خسائرها.
ويؤكد المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية (IISS) أن حركة الملاحة في البحر الأحمر تأثرت بشدة بفعل العمليات اليمنية، التي أثبتت فشل التحالف الأمريكي البريطاني في حماية سفنه.
من جهتها، زعمت وزارة الدفاع البريطانية أنها سترد على أي تهديد، متحدثةً عن إجراءات لحماية حاملة الطائرات، إلا أن الوقائع الميدانية تؤكد عجزها عن مواجهة القدرات النوعية للقوات المسلحة اليمنية، التي فرضت معادلة جديدة في البحر الأحمر، ونجحت في إجبار السفن الحربية الغربية على الفرار من المنطقة.