الذكاء الاصطناعي يتدخل في أشهر عمل كوميدي مصري.. وممثل يعلق على النتيجة (فيديو)
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
#سواليف
انتشر في مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر مقطعاً من أشهر #مسرحية #كوميدية في #مصر هي ” #مدرسة_المشاغبين، مترجما للغة الإنجليزية بالذكاء الاصطناعي، ما أثار تفاعلا.
ونشر أحد صناع المحتوى مقطع الفيديو معلقا عليه بالقول: “مسرحية مدرسة المشاغبين .. تم تحويل اللغة إلى #الانجليزية بنفس نبرات الصوت بواسطة #الذكاء_الصناعي، فكان المشهد بهذا الشكل”.
كما أعاد الممثل المصري نبيل الحلفاوي نشر الفيديو، وقال معلقا: “لو المسرحية كلها اترجمت كده بأداء أبطالها واتصدرت بره بشكل أو آخر من خلال منصات أجنبية مثلا.. احتمال تعمل “Hit” وعادل وسعيد ويونس يكتسحوا الكوميديانات الأجانب”.
مقالات ذات صلةلو المسرحية كلها اترجمت كده بأداء أبطالها واتصدرت بره بشكل أو آخر من خلال منصات أجنبية مثلا.. احتمال تعمل Hit وعادل وسعيد ويونس يكتسحوا الكوميديانات الأجانب. https://t.co/PfBByS5eOf
— نبيل الحلفاوي (@nabilelhalfawy) March 1, 2024وتفاعل النشطاء في منصة “إكس” مع الفيديو، حيث علق أحدهم قائلا: “حد من المبدعين يتبنى الفكرة وينفذها وينشرها في السوشيال ميديا”، وأضاف آخر: “صحيح بالنسبة لي الدبلجة الإنجليزية ضحكتني أكثر..هي مسرحية بأبطالها أسطورية لن تتكرر.. وفي كل مرة أشوفها اضحك وكأني أول مرة أشوفها”.
فيما كتب آخر بتعليقه: “بس محتاجة سيناريو إنجليزي..الترجمة حرفية مش حلوة ومش بتوصل الإفيه”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مسرحية كوميدية مصر مدرسة المشاغبين الانجليزية الذكاء الصناعي
إقرأ أيضاً:
عملاق التكنولوجيا في العالم.. يكشف عن ثلاث وظائف فقط ستنجو من سيطرة الذكاء الاصطناعي
مع التقدم الكبير في مجال الذكاء الاصطناعي، يتزايد القلق حول تأثيره على سوق العمل، بيل جيتس الشهير " بعملاق التكنولوجيا" المؤسس المشارك لشركة مايكروسوفت، أكد أن الذكاء الاصطناعي سيُحدث تحولات جذرية في مختلف القطاعات، لكنه أشار إلى أن بعض المهن ستظل بمنأى عن استبدال البشر بالآلات.
على عكس رأي بعض الخبراء مثل يان ليكون، الذي يعتقد أن الذكاء الفائق لن يحل محل البشر تمامًا، يرى جيتس أن الذكاء الاصطناعي سيكون قادرًا على إحداث ثورة في مجالات مثل الرعاية الصحية والتعليم خلال العقد المقبل، محدداً ثلاث وظائف فقط ستظل بحاجة إلى العنصر البشري:
تطوير البرمجيات:
رغم قدرة الذكاء الاصطناعي على كتابة الأكواد البرمجية، إلا أنه يفتقر إلى المهارات البشرية في التكيف وحل المشكلات المعقدة، مما يجعل المبرمجين ضروريين لتحسين أدائه وتصحيح أخطائه.
البحث في علم الأحياء:
لا يستطيع الذكاء الاصطناعي استبدال التفكير النقدي وصياغة الفرضيات العلمية، مما يضمن استمرار دور علماء الأحياء في الاكتشافات الطبية والتقدم العلمي.
قطاع الطاقة:
بينما يمكن للذكاء الاصطناعي تحسين كفاءة الطاقة، تبقى القرارات الاستراتيجية وإدارة الأزمات من اختصاص البشر.
وأوضح جيتس أن بعض المجالات، مثل الرياضة والإبداع، ستظل مرتبطة بالبشر، مؤكدًا أن الذكاء الاصطناعي لن يسيطر على كل جوانب الحياة.
كما توقع أن يصبح الوصول إلى الخدمات الطبية والتعليمية أسهل وأرخص بفضل الذكاء الاصطناعي، مما قد يجعل الاستشارات الطبية والدروس الخصوصية مجانية في المستقبل.
لكن جيتس اعترف بأن التطور السريع للذكاء الاصطناعي يثير مشاعر مختلطة بين الحماس والقلق، خاصة فيما يتعلق باستقرار الوظائف. فبينما يتوقع بعض الخبراء أن يعزز الذكاء الاصطناعي الإنتاجية ويخلق فرصًا جديدة، يحذر آخرون، من أنه قد يؤدي إلى زعزعة استقرار سوق العمل باستبدال العديد من الوظائف التقليدية.
رغم ذلك، يبقى جيتس متفائلًا بإمكانات الذكاء الاصطناعي في تحقيق اختراقات علمية ومكافحة التغير المناخي، كما شجع رواد الأعمال على تبني هذه التكنولوجيا، معتبرًا أنها ستُحدث تحولات إيجابية في قطاعات مثل التصنيع والزراعة.
يؤكد جيتس أن الذكاء الاصطناعي، رغم تحدياته، سيكون أداة قوية لتحسين جودة الحياة، لكنه لن يحل تمامًا محل العقل البشري في المجالات التي تتطلب إبداعًا وذكاءً عاطفيًا