نهاية محزنة.. زجاجة من مشروب الطاقة تنهي حياة مراهق منوعات
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
منوعات، نهاية محزنة زجاجة من مشروب الطاقة تنهي حياة مراهق،كانت زجاجة من مشروب الطاقة سببًا في نهاية حياة مراهق بشكل مأساوي، بعد أيام قليلة من .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر نهاية محزنة.. زجاجة من مشروب الطاقة تنهي حياة مراهق ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
كانت زجاجة من مشروب الطاقة سببًا في نهاية حياة مراهق بشكل مأساوي، بعد أيام قليلة من الألم والمعاناة قضاهم في المستشفى.
مرض روهان غودهانية، البالغ من العمر 16 عامًا، الذي يعيش مع اسرته في لندن، بعد شرب مشروب الطاقة، وتوفي بعد ثلاثة أيام في مستشفى ويست ميدلسكس بعد معاناته من "ضرر في الدماغ".
وأجريت تحقيقات في وفاة المراهق، وسمع تحقيق أن فحص ما بعد الوفاة لم يتمكن من التأكد من سبب وفاته حينها.
ولكن يكتشف الطب الشرعي بعد مرور أشهر من وفاة المراهق بأنه كان يعاني من بداية متأخرة لنقص المرض النادر أورنيثين ترانسكارباميليز (OTC).
وقد توصلوا إلى إصابته بهذا المرض النادر بعد ما تم التبرع بكبد المراهق وكليتيه للزرع، وعند فحصهم لزراعتهم في مريض آخر اكتشفوا مرض المراهق.
يمنع المرض النادر OTC انهيار الأمونيا، مما يؤدي إلى تراكم مستويات قاتلة في مجرى الدم، ويمكن أن يحدث بسبب حمل البروتين.
في ختام تحقيق روهان في محكمة ميلتون كينز، قال الطبيب الشرعي "توم أوزبورن": "أجد أن روهان تناول مشروب طاقة تم شراؤه من سوبر ماركت وأن هذا أدى إلى رد فعل حاد، جعله يعانى من مرض ما لم يكن معروفًا له ولعائلته في ذلك الوقت".
وقد وصف وفاة روهان بأنها "مأساة"، مضيفًا: "ليس هناك شك في أن هذا كان شابًا أمامه مستقبل مشرق".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تعرض المراهق للتنمر يؤثر على نظرته للمستقبل
كشف بحث جديد أن المراهقين الذين يتعرضون للتنمر في الصف التاسع يصبحون أكثر تشاؤماً بشأن آفاقهم التعليمية والمهنية بعد المدرسة الثانوية، وعلى وجه التحديد، يزيد التنمر من خطر إصابة المراهقين بالاكتئاب، ما يجعلهم يشعرون باليأس بشأن المستقبل.
ولفهم التأثيرات طويلة الأجل للتنمر، تتبعت الباحثة هانا شاكتر من جامعة ولاية واين 388 طالباً في بداية المرحلة الثانوية (الصف التاسع).
وخلال البحث، الذي نشر "ذا كونفيرسيشن" ملخصاً له، طلبت شاكتر وفريقها من الطلاب إكمال الاستبيانات كل عدة أشهر لمدة 3 سنوات متتالية.
وأفاد المراهقون الذين أبلغوا بتعرضهم للتنمر بشكل متكرر من قبل أقرانهم في الصف التاسع، بتوقعات أقل لآفاقهم التعليمية والمهنية المستقبلية بحلول الصف الحادي عشر.
وهذا يعني أن المراهقين الذين تعرضوا للتنمر شعروا بثقة أقل في قدرتهم على تحقيق المستوى المطلوب من التعليم، وإيجاد عمل ممتع وكسب ما يكفي من المال لدعم أنفسهم بعد المدرسة الثانوية.
وكان الطلاب الذين تعرضوا لمزيد من التنمر في الصف التاسع أكثر عرضة لرؤية توقعاتهم المستقبلية تنخفض بنحو 8%، مقارنة بأقرانهم الذين لم يتعرضوا للتنمر.
ويظل هذا الانخفاض كبيراً حتى بعد مراعاة عوامل، مثل العرق والجنس والوضع الاجتماعي والاقتصادي، والتوقعات السابقة للإنجاز الأكاديمي.
وتظهر الأبحاث السابقة أن المراهقين الذين لديهم توقعات مستقبلية سلبية هم أقل احتمالاً للالتحاق بالجامعة، وتأمين وظائف رفيعة المستوى في مرحلة البلوغ.
وتشير نتائج الدراسة الجديدة إلى أن التنمر في بداية المدرسة الثانوية قد يبدأ دورة من اليأس والتشاؤم بشأن آفاق التعليم والمهنة في وقت لاحق.
روسيا تعلّق على احتمالات الصراع المسلح مع أمريكا